من بين أواني الطبخي .... وطناجر التيفالي
صرصور يمشي وحيد الأماني
عابر المطبخي كمالك المكاني
شامخ الصدري واثق الأمالي
واذ بلحظة بل في ثواني لمح صرصورة فائقة الجمالي
..............................كأنها مصباااااح تنير االجواري
ذات عين كالؤلؤ المرجاني
انصدم الصرصور وانقلب حاله
كأنها أصابته بسهم الغرامي
فأراد سؤالها بإستحيائي
أأنت ملاك أم صرصورة مجاري
رومانسية من الاخر ههههههه