رغما عن جور الزمن يبقى التواصل نلتئم خلايا وخلايا وحتماً نتلاقى نبضاً وحنايا
نستعين على حرارة الصيف بظلال ذكراكم الوارفة وعلى برد الشتاء بدفء أنفاسكم
لكم رحيق الحروف وعذوبة المعاني وشهد الكلام..إن كان الكلم إجترح مثقال ذرة
من مشاعركم أو تجاوزنا بالجهل نطاقات المستحيل فها نحن على بابكم نطرقه رجاءاً
لصفح جميل .. فالعهد بكم أنكم أهل العفو وأهل الصفح ..وأهل الطبع النبيل..