المحادثة بين -Bill و روآيف
عرض رسائل الزوار 11 إلى 20 من 128
-
-
لكن ما لم يلاحظوه هو أن أصبحت سعيدة من قبل أن يبدؤا بتنفيذ ذلك القرار .. تحسنت كثيرًا في دراستي وأصبحت من الأوائل في المدرسة مضت تلك السنة وكانت مثل الأحلام السعيدة التي كنت أرغب في أن أعيشها طوال السنين الماضية وفي آخر يوم بالمدرسة عندما ودعت صديقتي لم أكن أريد إفلات يدها لأن بذلك سأعود إلى عذابي شعرت بي وأخذت تحدثني بأن لا أفقد الأمل وعلي بالصبر لأنه سيأتي يومًا وأجد من يحميني من أولائك الأنانيين وسأتخلص من الوحدة استطردت تلك الفكرة وأخبرتها أن هذا حلم مستحيل حدوثه لكن كانت على حق ... يتبع
-
عندما شعر أخي بالذنب تحدث مع ابن خالتي والذي هو صديقه المقرب عن الذي حل بي بعد أن أخرجوني من تلك المجموعة التعيسة وقررا هما الاثنان قرار أدى إلى وقوف حياتي على حافة تلك الحفرة التي خرجت منها لتوي بفضل صديقتي العزيزة وهو أن يصبح ابن خالتي صديقًا لي ليخرجني من وحدتي ولقد وافق على ذلك الأمر لكن أخبر أخي بأنه سيبدأ بذلك عندما يأتون إلينا في الإجازة القادمة... يتبع
-
وأجبرتني على ارتداء الملابس المخصصة للفتيات وأنا كنت أرفض لكن بلا أي فائدة كانت تحدثني عن مغامراتها مع أحد أقاربها وكنت أتمنى أن أعيش مثلها ولكن هذا حلم لن أستطيع أن أعيش واقعه تغيرت كثيرًا وأصبحت السعادة تشق طريقها إلى قلبي لتبدد ذلك السواد إلى الصفاء وهنا تبدأ الأحداث المهمة ... يتبع
-
في نهاية تلك الإجازة أصبحت غريبة الأطوار أصبحت حركاتي مثل الفتاة تستطيعين القول بأني تخلصت من الحركات الصبيانية وغدوت حساسة للغاية ولا أتقبل
المزاح لم يكترث أحد لي أبدًا فقط أخي الذي أخرجني من تلك المجموعة وقد شعر بالذنب لذلك الأمر ... بدأت السنة الدراسية وقد كنت أدرس في الصف الخامس
بدت حياتي كئيبة للغاية وكنت يائسة بشدة وأنتظر نهايتي حتى ارتاح لكن هنالك من أخرجني من تلك الأفكار المجنونة وهي فتاة تعرفت عليها وأصبحت صديقتًا
لي وجعلتني أغير نظرتي للحياة ... يتبع
-
يلا كملي ..
والله اني مشتاقه اسمعها واااايد .. =) .'
-
صح كلامك وعلى كل حال
هم الخسرانين » العكس طبعًا
وش رايك أكملك قصو حياتي
اللانهائية لترفهي على نفسك
شوي أو بالأصح لتتعسي
نفسك بقرائتها .....
-
عاتي ..
تتعوض في غيرها ..
قدر الله وما شاء فعل .. =) ..
-
قلبي الصغير لم يعد يستطيع التحمل ...
روحي شوفي الصفحة الأخيرة من
المسابقة اللي اشتركنا فيها .....
وراح تصيرين مثلي وأسوء
-