فما كان منها الا الجري ,,آخذت تجري و تجري حتى وصلت آلى غرفةة صديقتهـآ في آلمشفى و لكنهـآ لم تجدهـآ آخذت تبحث في آلمشفى عن آحد ينقذهـآ و لكنهـآ لم تجد آحد وكأن المشفى قد هجر
و فجآةة ظهر ذلك آلشخص بلباسه الاسود وسكينته اللامعة امامها ,ليقول بشر:
كم آنتظرت هذه آللحظةة طويلآآ لأشفي غليلي و آنتقم
و تعآلت ضحكآته آلشريرةة ....
لم يفكر آلآ في آلآنتقآم و آلقتل آلآنتقآم آعمى بصيرته
و جعله يدمن آلكحول و يضيع حيآته من آجل آلآنتقآم فقط