ماشي اليوم فجأة الصبح دريت إنو أهلي مخططين للذهاب إلى المنتزه من
أول الأسبوع و انا ما كنت ادري بالسالفة أساسا المهم رحنا مع أصحاب العائلة و بعدين قالولي خذي إخوج الصغير للحمام عاد الحملم بعيد
فلما صرنا قريبين ركض وتركني و أنا رحت أستناه قدام الحمام
وتميت نصف ساعة قدام الحمام أنتظره تخيلي و ما قدرت أدخل أشوفه
لأنو حمام رجال و خفت أروح انادي إبوي الصبي يطلع وما يلاقيني
فيمشي و يتوه