رسائل الزوار
عرض رسائل الزوار 3061 إلى 3070 من 3339
-
-
-
-
-
- لا لازمم يفوق ون بيس القمميل وهو خلاص متفوق،،قصصدك العكس
- بس يبقى هو الي يششوهه،،وششسمهه الا لازمم اتابع احداث الحقيقةة وش نسستفيد اذا ماتابعناه بكذا ماينفهم القصصةة ==,,القناص بس بتفرج مانجا خاصتهه ^^،،كمان ون بيس لي اككثر من تسسع اسرار وديي يكتششفونهه ==,,
- ههههههه انتي بس شوفي تقرير عننهه وخخلااص،،وايس اخو لوفي هو الي خخلاني اتابع ون بيسي القمميل،،اوههااه هذا ننظرك دلبو ^^,,صصراحةة قرات تقرير عن قنااص وشسمه ذا شوقني اتابع قناص هالتقرير وخااصةة هيسسوكاا،،حبيت كيلوا،،بس يبقى ون بيس وايس افضل بنظري
-
أكيد
انا منة من مصر عمرى 17 سنة وانتى ؟ - الحمد لله
وانتى أخبارك ايه ؟
معلومات عني
- معلومات عن αστρονομία ♥
- نبذة شخصية
- تفآءلوا خيرا تجدوه .. ☺♥
- البلد
- Milky way .. ♥ >>> الجزآئــر ~
- الاهتمامات
- رضآ ربي و و والدآيَ .. و طلب العلم ♥
- المهنة
- Stüdëńt
- الجنس
- أنثى
- اغلاق الملف
- مفتوح
- رسالة الإغلاق
- لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ..♥
-
التوقيع
في زمن الهوس المرئيّ بالمذابح، وبالميتات المبيّتة الشنيعة، من يصدِّق النيّات الحسنة لمصوِّر تتيح له الصورة حقّ ملاحقة جثث القتلى ببراءة مهنيّة؟ ليست أخلاق المروءة، بل أخلاق الصورة، هي التي تجعل المصوّر يفضّل على نجدتك تخليد لحظة مأساتك.
في محاولة القبض على لحظة الموت الفوتوغرافيّ، بإمكان المصوِّر القنّاص مواصلة إطلاق فلاشاته على الجثث بحثًا عن «الصورة الصفقة».
فهو يدري أنَّ للموت مراتب أيضًا، وللجثث درجات تفضيلٍ لم تكن لأصحابها في حياتهم.
ثمّة جثث من الدرجة الأولى، لأغلفة المجلاَّت. وأخرى من الدرجة الثانية، للصفحات الداخليّة الملوَّنة. وثمّة أخرى لن تستوقف أحدًا، ولن يشتريها أحد. إنّها صور يطاردك نحْسُ أصحابها.
ها هو ذا الموت ممدَّد أمامك على مدّ البصر. أيّها المصوِّر.. قم فصوِّر!
" عابر سرير"
مرات الإعجاب التي تلقاها
