في مرة كنت أستمع إلى إحدى الكتب المسموعة على الهاتف ، وكانت رواية أو مجموعة قصصية تحت فكرة معينة ، عنوان الكتاب كان " المعذبون في الأرض " .. وفي إحدي تلك القصص وُصِف مشهد مشوه وشنيع بل لو أستطيع تسميته بالقاتل للوجدان والقلب .. سأفعل ، وحينها كان قلبي مع كل كلمة يشكل إنطباع وعقلي كالعادة يفكر لِذا كنت أسرح وأنساق معه وأعيد الفقرات كثيراً بسبب السرح .. شعرت حين ذلك المشهد وأنا أتخيله بشعور " الموت " ..
...
المهم ، فيصاحب التفكير ولادة المشاعر والإنطباعات .. وأغلب الحِيَل التي إرتكبها كانت تقوم في الأوات التي أقرأ أو أعرف شيء
ليس صحياً لي .. " كما وراء الطبيعة ، أو عذاب مرتكب ذلك الإثم وذاك ... ملحوظة : تأكدت من شدة عنفي حين سألت مرة لِمَ تحبين أن تعرفي هذه الأشياء العنيفة ؟ " ..
لا لا لا أنا لا أدع عقلي المسيطر ، هو لا يستطيع السيطرة عليّ أبداً إلا حينما يرتكب حيلته الإعتيادية معي ..
ينقل أفكاره إلي الخلاية العصبية في قلبي .. وبالتالي حين التفكير ، تندفع المشاعر و الإنطباعات المتباينة عن كل فكرة فرعية من الرئيسية .. وما أتفرع له إلى أن أصل لمرحلة النشوة " هذه أنا أسميتها .. وهي مرحلة الوصول إلى النتيجة المرجوة أو إلى الإجابة المشكوك فيها .. أو ربما إلى الإنقطاع لعدم القدرة على الإستكمال لعدم وجود إجابة أو تفسير "
الله يريد بنا اليسر ولا يريد بنا العسر .. وتذكري هذا كلما إحترتِ وسألتِ نفسكِ ، لِمَ هذا الشيء موجود أو لِم هو هكذا .. أو لِمَ قدر الله أن يحدث هذا .. ولِمَ قدر الله كل هذا في ذلك الترتيب للأحداث مثلاً ... فكل شيء وراءه حكمة ما نعلمها أو لا نعلمها ، أو خيراً .. فهو يريد بنا اليسر ... ولكن هذا مستثنى عن العصاه الذين يعصون الله بالكبائر " التي تطردهم من رحمته " أو أشد ..
بل أضرار قوية .. ولا أعرف ما الذي جعل فيّ ذلك الإهتمام القاسٍ [التعمق في مشاهد العنف !]
وأستكمل لكِ .. لو كانت القراءة خاطئة لما أمر الله عبده في أول ما ذكر بالقرآن " إقرأ " .. وقد كررها جبريل ثلاث مرات
كتوكيد لفظي على الأمر .. أن نقرأ و أن نتعلم و أن نعرف .. وقد قال النبي صل الله عليه وسلم حديث بخصوص طلب العلم سأخبركِ به لاحقاً ..
..
فجرائم الأسد و مبارك و القذافي و زين العابدين و بعض الحكام العرب إضافة إلى الصهيون وحكام العالم ... جردت بعضهم من الإنسانية ولازالت تجرد البعض الآخر منها ..
وأنتِ تعلمين السبب الذي يدفع الناس لكتابة 16+ 18+ 20+ ... ولو كنتِ لا تعرفين ، فهي تتسبب بأضرار جسيمة في نفس المرء
-
لم أقُل أن القِراءة خاطئة .. ، بَل ما يُقرأ أحياناً يكون خاطئ ، وأنا كثيراً ما أتجرأ على قراءة " ومعرفة " ما لا أتحمله
مثل { علوم ما وراء الطبيعة التي أعرف عنها الكثير ، وتلك المعرفة مع المعرفة الدينية تدمرني من الداخل
كما تولد بعقلي فلسفة ما و في نفس الوقت تحصنني بقوة، و أيضاً ما يتعلق بالتعمق في مد العنف .. فقد سمعت مرة على لسان " أحمد يونس " المذيع الذي أخبرتكِ عنه بالإذاعة السلطة تخرج أسوء ما في الإنسان .. وهذه الجملة مثال حي على ما نراه حا
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه نعم ولكن قيادية بحدود لأنني لا أحب تحمل المسؤلية التي تعرضنِ للمواقف الإجتماعية الصعبة ، وقد قلت لكِ سلفاً أنني ضعيفة في التواصل ..
انا قرات لهم كثييير
قرات لاحمد خالد توفيق اكثر من مجموعه
كمان عنده فنتازيا سلسله رائعه ونبيل فاروق
رجل العداله و رجل المستحيل
بس ما احب كتابة نبيل فاروق
قرات كمان غربي كثير
ارثر كونان دويل و اغاثا كرستي
وقرات جزء من جين اير
والفريد هتشكوك بس ماعجبني
و ار ال ستاين
وكثاااار