انا لا أقع في دائرة الواقع لأن الواقع أكثر خيالاً من الخيال نفسه أتخيل ما أُريد لأعيش ما أُريد ولا أُريد الأصطدام بِواقع حي الا في نهاية كل قصة وبداية كل صدمة أتأكد حينها أني أُلامس واقِع الحياة وأن ما بنيته من أحلام لم يكُن سوا أحلام قضيت أغلبها في اليقظة.