تمنى ابراهيم الخليل أن يكون أبوه مسلما ولم يشأ الله له رغم أنه والد خليله
وتمنى نوح العبد الشكور أن يكون ابنه مسلما ويأبى الله رغم دعاء نوح
وتمنى محمد صلى الله عليه وسلم أن يسلم عمه ولم يكتب الله له هداية رغم انه نصر الرسول في دعوته
وجعلني وجعلك مسلما دون سؤال وأعطانا ما لم يعط ابراهيم في ابيه ونوح في ابنه ومحمد صلى الله عليه وسلم في عمه
أي فضل هذا؟!
نعمة اﻹسلام ترجح لو وزنتها بكل النعم
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لوﻻ أن هدانا الله
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه