آه شكرا لك ولكن لتعلم انك اذا نصبتني ملكة فأنت إذن الملك وغير هذا الاتفاق لا يوجد.. انت الغالي والساكن بالقلب لا حرمني الله منك.. سأنتظر سماع قصتك لأنك تهمني كثيراً..اعدك ان لا ابكي سوى لسبب قوي لا سمح الله.. حفظك الله لاهلك ورعاك..عاشت من قامت بتربيتك..هي ملكة في امان الله ايها العزيز..سأنتظرك غدا لأتحدث معك
الله الله الله عليك ياغالية الله مايحرمني منك ، وانا لو كان بيدي لنصبتك منذ الآن ملكة لكل أديبات العرب ، تسلمي ياغالية
أشكر لك مشاعرك النبيلة وقصة حياتي طويلة ويوما ما ساخبركِ بكل تفاصيلها .. خلي بالك من نفسك والله مايحرمني منك
آها اذن انت مغترب إن صح القول..اعادك الله لبلدك وافرحك برؤية احباءك.. ههه اعذرني لكن قولك لمدة طويلة تجعل الشخص يتصور انك بالخمسينات من عمرك وليس بالتاسع والعشرين.. محاسب..؟؟؟! غريب ظننتك مدرس لغة عربية او كاتب... موهبتك رائعة ولا يجب ان تُضيع ابدا ولو كان بيدي لجعلتك اشهر الادباء..عسى الله يحقق امنيتي وتصبح مشهورا بكتاباتك..فتذكرني يومها..
تسلمي من كل شر وبلاء .. ومن اليوم إن شاءالله لا أسمع عن دموع تسيل من عينيك ، أتعلمين لماذا ، لأن دموعكِ
غالية علينا .. ولا ارضى ان ينجرح خديك بالدموع .. إتفقنا ياغالية
أتعلم سأخبرك انا نفسي لا أعلم سبب كآبتي آخر أيام رمضان وبكائي الغير مفهوم..وليكن بعلمك لقد مرت فترة طويلة منذ بكيت على شيء لكن اظن السبب قرائتي لرواية وذكروا الشهداء وفقد الاحباء فتذكرت حينها عزيزاً فقدته..لكن ولحد الآن لا اعلم سبب توجعي وانقباض قلبي يومها..اتركها على ربي...! اووه لا تجعلني اصرخ انفعالاً بسبب كلماتك..معزتك اكبر في قلبي ^..^
شكرا لك ِ ايتها النبيلة أنا سوداني ، وأقيم في السعودية في مدينة الدمام منذ مدة طويلة ، أعمل كمحاسب ، القصيدة
باللهجة العامية السودانية ، وإنتي عزيزة علي وغالية كتير ...
وانا احترمك اكثر...قصيدتك العامية جداً جميلة وخاصة ان كلمة حسى ما عرفت معناها الا لما قريت المعنى..! سؤال بسيط لك واعذرني ان ظننته تطفلاً:"هل انت سوداني ام مقيم في السودان لأن قصيدتك لا اظنها باللهجة السودانية...؟! واسفة اذا تطفلت.. لكن فضولي الذي يدفعني لمعرفة كل شيء عمن احبهم واعتبرهم من المقربين يقودني..!