المحادثة بين توفيق موسى و آمنه حيدر
عرض رسائل الزوار 71 إلى 80 من 308
-
سيناريو التقسيم في العراق يمشي على قدم وساق ، والمشكلة الكبرى أن بعض الجهات العربية تقف إلى
جوار هذا المشروع حتى يضعف العراق ويصبح لقمة سائغة لأعدائه ، وسيناريو التقسيم أيضا يشمل دول
عربية اخرى ، وهذا يعني المزيد من الإنقسامات والتجزئة واستمرار حالة الضعف العربي ،
-
جميعهم بخير اما انا فلا اعلم هذه الايام اشعر بضياع تام اسهو لساعات وحتى النوم فانا ابقى شبه مستيقظة ما ان اسمع اي صوت حتى انهض في الحال شيء محبط حقا
اومق شككككرا هذا من ذوققك لو اسمعك امي لتضحك على كلامك لان بيقولوي مافي امل منك وراسبة راسبة هالسنة هههه واذا نجختي بتفشلي فالكلية ناس تهبط المعنويات
وانت اخبارك احوالك ش اخبار رحلات البخث بين ببطون الكتب
-
اعذرني لاني لم اكمل رسائلي فقد اوقعت الهاتف من جديد
الوعي اجل هذا الموضوع قد يحتاج لسنين لكي يتم النقاش عنه حتى الآن وللأسف الشديد لا يزال العديد من الاسر العراقية تعيش في زل هكذا ظروف
-
ما يطمح اليه البعث وبقايا النظام المقبور هو تقسيم العراق الى ثلاث دول كردستان وهو القسم الشمالي و سنستان وهو القسم الوسط و شيعستان القسم الحنوبي الذي اسكنه
ويحرم على الباقين الدخول الى اي قسم اي بعد التقسيم والاهم هو هدم مراقد الاولياء والصالحين من امة الشيعة وال بيت الرسلو وقبور الصحابة والتابعين والعلماء و مراجع السنة امثال ابي حنيفة فكما تعلم بانه في العراق
-
المهم ، كيف حالك وأحوالك واخبارك ، وكيف المدرسة , وكيف أفراد اسرتك الكريمة ،
أنا عاوزك تطلعي الأولي ،لأنك نبيهة وزكية جدا ، ما شاءالله عليك ،
-
لكن التنمية المقصودة هنا التنمية المادية مثل البنى التحتية كالشوارع والكباري والجسور ، لكن التنمية
الحقيقية هى الإنسان ، والديكتاتورية لا تهتم لتنمية الإنسان ، لأن عدو الديكتاتورية الأول هو الوعي ،
وهذا ما حدث ايضاً في السودان تحت ظل نظام الحكم الحالي ،
-
مساء الخير أختي الغالية آمنة : عاطر التحايا والأشواق ، الشخص العاقل لا يجب أن يكره العراقيين ولا يكره
العراق كبلد لأن العراق هى من أوائل الحضارات الإنسانية على وجه الأرض ، الشخص العاقل يدرك تماما
أن سبب دمار العراق هو الدكتاتورية وعدم احترام التنوع بكل أطيافه ، لأن الديكتاتور أول ما يفكر فيه هو
القوة ، وحتى التنمية التي تحدث تحت ظل الديكتاتورية هى ليست من أجل عيون الشعب وإنما هى لأجل
إستمراره في الحكم ، التنمية هي شرعية الديكتاتورية ..
-
شكرا لك على هذا الكلام بشان صدام حسين واخيرا بدات الشعوب العربية تفهم ما فعله صدام حسين في كل مكان لقد جعلننا منبوذين مكروهين من قبل الجميع لم يدمر العراق وحسب كبلد بل كشعب و قوميات وديانة كل شيء دمر بسيبه فالمخربين والاحتبال والطائفيه الوهابية هي كل ما يسيطر على العراق
السرقة والاهم من كل شيء يجب ان تكون جيوب الوزراء وممثلين العراق ممتلئة بالاموال المسروقة من الشعب المتالم الذي لا يجد قوت يومه
-
لذا ترتكز دراسة بحثي على أن : الديمقراطية في مثل هذه الحالة ، الخيار الأوحد لحل إشكاليات البلاد المزمنة
لما تتضمنه من مبادئ الحرية والتعبير واحترام الأقليات وفصل السلطات ، خاصة وأن الشعب السوداني قد
حكم بالديمقراطية 13 عاما ولذا يمتلك زخيرة هائلة وإرث كبير من الحكم الديمقراطي ،
-
النظام السوداني نظام شمولي ديكتاتوري ، سلوكه السياسي يتسم بالتهور والرعونة ، لذا إنفصل الجنوب ، وأصبح دولة ذات سيادة ، وفي الطريق ،
إقليم دارفور ، والغريب في الأمر أن نظام الحكم يتوشح بدعاوى الدولة الإسلامية والشريعة الإسلامية ، وينتهج في نفس الوقت سلوكاً مغايرا لمبادئ
الإسلام الحنيف ، إذا جاز لي التعبير يمكن وصف هاتين الحالتين _ السودان والعراق _ (غباء سياسي أو بلاهة سياسية )