أما سانيا فتنجب ولد يدعى تاكفار .
يقوم أحدهم بالضغط على إْكوسيم لكي يبيع مزرعته و في يوم ما ينتحر
يراه ابنه و قد كان في الرابعة من العمر لذا لم يتم أخذ أقواله بعين الاعتبار في قوله أنه رآى شخصا يقتل أباه
فكل الدلائل تشير على انتحار
و يكبر تاكفار على الحقد و الكره على ذلك الذي قتل له والده
أما الفتاة الأخرى التي سقطت في البركة فتعيش مع والديها
تنجو روزايلا ابنة كاميليا و تسقط في بركة فتعجز والدتها عن رؤيتها
المهم أنها تظنها ميتة
في طريق جورمند و ماماي يتوقفان عند بركة ماء و هناك يجدان روزاييلا
يعطيانها اسما لها و يتابعان رحلتهما معا
ثم يصلان إلى قرية و هناك تحترق حافلتهما و يضطران لاعادة استخراج أوراقهما
فتكتب في البطاقات أن جورمند زوج ماماي و الفتاة ابنتهما
طبعا بعد موافقة الاثنين على الزواج
ماماي فتاة تعيش في قرية مع عائلتها و لديها اخت تدعى سانيا
يحدث حريق في بيتهما و تنجوان هما لكن لا تعرفان بأنهما نجتا معا
أي كل واحدة راحت في طريقها
في طريق ماماي تلتقي بـ جورمند
أما سانيا فتعيش في بيت أحد معارفهم
و هناك تتزوج برجل يدعى إكوسيم
لكن أخت اكوسيم .. كاميليا لا ترضى بسانيا
و في أحد الأيام بينما سافرت كاميليا الحامل مع زوجها و ابنتها يصير حادث
تنجو كاميليا لكن ابنتها و زوجها يموتان حسب اعتقادها