المحادثة بين اون شان. و Hossam Ali Obeidat
عرض رسائل الزوار 971 إلى 980 من 1430
-
لا داعي للقلق
أنا بخير
ماذا عنك؟
-
أهلا أهلا أهلا كاتبنا الأسطوري
جعلتنا نقلق عليك ^-^
-
-
يا أهلا ويا مرحبا
بكاتبنا الأسطوري
كيف حالك
-
مرحباً -
ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييياي
الحمدلله على سلامتك
يبدو أنك أنهيت الامتحانات لنرى ابداعاتك
لقد عاد كاتبنا الأسطوري وأرنا الكثير من الإبداع
يا سلام عليك كاتبنا الأسطوري
لوهلة شعرت بأنها الرواية التي نشرتها أعتقد التكملة لأن نفس الأسماء
المهم كاتبنا الأسطوري متي تنوي نشرها تكملتها
موووووو الحماس بدء يقتلني
يييييييييياي هي أكملها
ساجعلك اطرش أقسم هههه
-
فقيل له لقد وصلت لما تريد ، فأنت ضيفنا و لك طلبك بل نزيد ، فأخبرنا بما هو مبتغاك ؟
قال أرسلني ملك كرزان الملك الموقر بيسان ، يريد أن أجلب له رجلاً فنان ، ليرسم له الربيع في نيسان
و قد علم برجل إسمه عبدالرحمن ، مشهورٌ من قديم الزمان بأنه يرسم الصحاري كالجنان ، فأين هو الآن؟!
-
من كل قصة و قصة ستجدون أن النهاية هي بداية
تبدأ كل الأمور و الأحداث تدور عندما كنت شاباً مغرور ، لا أحترم الكبير و لا أحب الصغير و لا يسلم من شري دابة أو بعير أو طائرٌ يطير ، و أسرق الرغيف من الفقير و أشتم القدير و الحقير ، و أشعل الفتنة أينما أسير
و الكل يستعيذ من شر عمر إذا حضر أو نظر أو مر من طريق أو عبر ، و والدي قطٌ لم أراه رغم أنني فتاه ، فقد خرج بقافلة و بالصحراء تاه ، و لم يعد بعد من مسعاه
و أمي فارقت دنياي لما ولدتني بعد تسعٍ قد ذرتني ، و ليس لي بالدنيا معين و لا أعرف الحنين و أحقد على كل البشر من الشائب حتى الجنين
و مرة جاء رحالٌ غريب ، و كلامه غير مفهومٍ غريب ، يسأل عن مدينة الزبيب
-
دومك بخير الحمدلله
انا بخير
-