تصدمنا الحياة بعواصف تتأرجح بنا بكل الجهات ، لكن ورغم كل شيء هناك طيف أمل صغير نزداد تشبثاً به مع ازديادها لأن لا مخرج غيره
عصفت بها الحياة مراراً ، وفي ليلة واحدة انقلبت حياتها قبل أن تلتقي به
هل كان هو طيف الأمل المنشود؟ أم مجرد ترنيمة من السواد تهشم آخر ما تبقى من عالمها؟
بعد لقائها به ومعرفتها ان له علاقة بأخيها ، كيف ستجري الأمور بين سوزي ومارك؟
طيف يأس يأتي كنذير شؤم في الأنحاء ، كيف ستقاومه؟
الفصل الثاني من رواية المبدعة فريال "انتماء"
من هنا