العيد على الأبواب .. ولكن هل حقاً القلوب سعيدة بقدومه ؟
لكل انسان ظروفه واحزانه ولكل وطن حروبه وآلامه
سنحاول إسعادكم بما نستطيع فعله
أمامك مرأتنا السحرية محققة الامنيات
هلا طلبت امنيتك او شيء تتمناه ؟
ربما باستطاعتها تحقيقها لك
إن زمن أغاثا جريستي لم ينتهي بعد
إن كانت لديكِ هواية وحب كتابة الرواية
فشاركيني في الابداع
في اللحظة الحاسمة
لم يتبقى سوى 2 مقعدين في الحافلة للإنطلاق إلى القصر الروائي
من يعلم ربما تكوني أنتِ من تنتظرها الحافلة