ههههههههههه و أنا لما انفجعت شهقت فقالت ايمان ايش فيك ؟ ابن خالتك ؟ قلت لا ابن عمتك ؟ قلت لا قالت أخوك و زكريا المسكين لما سمع كلمة أخي انفجع و راح ركض لأنه قبل سمع أنه أخي بيجيد التايجيتسو هههههههههههههههه
بعدين في المساء كنا راجعين للبيت أنا و هي و جنبنا ماشي زميلنا اسمه زكريا
قال لإيمان بحبك قالته نعم و أنا بحبك بعدين نظر الي قال بدي واعدك قلتله أنا نعم صحيح
الولد طبعاما يقصد بس هو مجنون يحب يمازحنا
بعدين والله بحبكم أنا يعني يقصد كأخواته و قال بيشتاف النا لأنه يعرف أنه ما رح ينجح لهيك ما رح يجي يدرس آخر فترة
قالت بنروح ندق على بيته و اذا فتحت علينا أمه بنقول بدنا أسماء فتقول النا أمه ما في أسماء
و قالت لما نجي نغادر تنادينا مرة تانية و تطلب رقم فون ماما و قالت ايمان لأني أنا ما بتذكره بتقول الها بجيبه الك المساء
قالت و بعدين تخطبك لابنها أخ أسامة و احنا نصير نزورهم و نتشمت في أسامة و نستعبده
كل ذا و هي تتخيل و أنا أضحك و لما وصلنا لقينا البوابة لسى مفتوحة صارت تلعنو قالت ليش ما نغلقت
البنت كانت بجد بدها تروح لبيتهم
في الصباح ما استيقظت بكير فتأخرت في الخروج من البيت
لما وصلت لرأس الحي لقيت إيمان تنظرني و رحنا سوى و كنا نعرف أننا متأخرين بس رحنا من الطريق الرئيسي و رفضنا ناخذ الطرق الفرعية بسبب أنها فيها الأوحال بسبب الأمطار
و احنا ماشيين قالت ايمان يمكن يغلقوا علينا البوابة و عندنا ساعتي العلوم تبع الأفواج
قلتلها اي اذا أغلقوا الباب أستاذ العلوم ما يتركنا ندخل في الساعة الثانية
فقالتهي اذا صار هيك بنروح لبيت أسامة يلي حكيتلك عنه