كنت راجعة من المدرسة و المشكلة أني دخلت المنزل و رئوني و كانو رح يقتلوني لو لم أقم تبتهديدهم بالقفز من النافدة في العلية و لأن الفرنسويون يخافون بسرعة هربوا ولدرجة خوفي كنت رح أعملها على نفسي كنت رح قولهم خليكم تكملو سرقة و أنا خارجة لكن التاني كان يحمل هاتفي العزيز وللأسف لما خافو تركوا الهاتف فسقط و إنكسرت شاشته