افترقوا إلى ثلاث فرق
فرقة عصت وصادت وكانوا نحوا من سبعين ألفا
وفرقة نهت وتنحت وكانوا اثني عشر ألفاً
وفرقة تنحت ولم تنه ولم تعص وهذه الأخيرة
مصيرهم ،
الساكتين سكت الله عنهم
الناهين عن المعصية انجاهم الله
اما الفاسقين
فقد جازاهم الله في الليل حيث جاء أمره فانتقم من الذين فسقوا ومسخ شبانهم قردة وعجائزهم خنازير،