عجوز ...!

عندما ارى عقلك الكبير و روايتك التي لا أستطيع توقع اطرافها، سيأتي ببالي عجوز فكر ..اذا عجوز...هههههه


امزح ، مازلت في ريعان شبابك..بل لم تصله حتى...هههههههه

للتو انتبه لسنة ميلادك...

يا اخي طول ذي الفترة افكر عمرك ٢٧ ..

طلعت اكبر مني سنة وحدة _ ٣ ايام...

يا إلهي حسام ...

لقد أجدت لعبة الاخافة لآخر ليلة لك معنا..

بالفعل مكانك خالي ...

لا رسائل على ملفي ...

افتقد تلك الرسائل اليوم ...

و حتى ٢٥-٥ ..

أنتظر تعويضا

ادرس جيدا ...

يب رح ودعها يا ابو المقالب ...

هههههه

بسك خفة دم و روح نام

رسلت لك رد اخي

واااااو..اخي هل المتعة تبدأ الآن معك...

بسم الله عليك ..

اه ..حقا ....

مع ذلك ملاحظاتك أكثر مني...

أنا لا تزيد عن خمسة..!

و فوقها إحداها حتى لا اعرفها تقريبا ...

لا احب حتى النظر لعدد الملاحظات، ذلك يجلب لي الاكتئاب