فَيَ احُلُامٌكِ
اٌخبّرَكِ بّسِرَ اصّبّحُتْ لُا احُبّ الُنَةِتْيَلُا كِمٌا فَيَ الُسِابّقً ااحُيَانَا امٌسِكِ الُمٌلُْعةِ وَلُا اقًوَيَ ْعلُيَ ادٌِخالُُها فَيَ فَمٌيَ
وَلُكِنَ بّسِبّبّ حُادِثُةِ حُدِثُتْ لُيَ اظٌلُ احُبُّها وَُهذَا تْمٌامٌا مٌا يَجْبّ ْعلُيَكِ فَْعلُُه