في السلطان عبد الحميد محتارة أشوفه إلا لا
يب الواحد ما بيعرف من وين يبدا البست كله صاير كومة
كان الفجر صليت وفتحت موبايلي أشوف مباركات
ما كانت محملة الصفحة للأخير والتنسيق مو ظاهر
وقت إنتبهت ع لون الإسم فكرت نفسي بملف حدا ثاني بعدين تذكرت إني الوحيد بإسم شينا
ما فرحت كثير لأني ما كان بدي أصير مشرفة ما بمقدوري أهتم بشي أخر فترة صايرة غير مسؤولة
وقلبي كان عم يدق بشكل رح يطلع من محله
بعدها نمت وعند الصبح مع الحماس الي شفته فيكم
صار فيني وتحمست أنشط القسم والحين صاير فيني حماس ونشاط مو طبيعي لتنشيطه