|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#116
| ||
| ||
رد: :: شاركوني بأحاسيسكم :: |
#117
| ||
| ||
رد: :: شاركوني بأحاسيسكم ::
من المعلوم ان الأدب، كما الفن، ليس خطاباً يدعي لذاته حرية تصوير حقائق ما نعيش ونشهد. والكلام حي يرتقي إلى مستوى الإبداع لا يعقل أن يكون فقاقيع صابون تعوضنا عن الكبت ثرثرة، وعن حقنا في الحياة قناعة بالحرمان منها، بل هو (الأدب كما الفن) بناء عالم على مستوى المتخيل، من أهم معانيه في تاريخنا الحديث، إضاءة الشق المظلم من واقعنا، وبلورة وعي بمأساة الانسان المقموعة حريته، والمغرّب عن ذاته وهويته ووطنه. ولئن كان الخطاب الثقافي-الأدبي هو، بالنسبة لنا، نحن أبناء هذا العالم الحضاري القديم الذي يسمونه متخلفاً، الخطاب الإنتاجي الأكثر إمكاناً وفاعلية، نسبة إلى حقول الإنتاج الأخرى، فإن الحوار النقدي، لهذا الخطاب، هو يطرح السؤال المشترك بين الكتابة والقراءة والحياة. يطرحه على معنى الجمالي ومعياريته، وعلى علاقة الجمالي بالمعرفة التي ينتجها. تختلف ولا شك سبل إنتاج المعرفة، وتتنوع جماليات الخطاب الأدب. لكن، يبقى الانسان، باعتبار تاريخه وواقعه وحلمه، محورها. ويبقى من ثم السؤال: كيف يمكن لهذا الانسان أن يمتلك وعياً نيراً يحاور به مرآة حياته؟ وهل هو واجد في الخطاب الثقافي-الأدبي هذه المرآة؟ وما هو المنظور الذي يمكن لهذا الحوار أن ينطلق منه؟ كانت الكتابة مرآة لصورة أناس من أهلي قرأت فيها، حين قرأت الكتب، صورة لانسان عربي مسحوق. كانت الكتابة حاجة في دمي تنتقل داخل القلب من طرف إلى آخر كي تأخذ من الهواء ما تستمر به الحياة. كانت الكتابة حاجة بحجم الخلية التي تمسك الروح، وصارت حاجة بحجم الكون الذي يضيق، عند الكتابة، عن أحلام هذه الروح. كانت في مكان حدود البيت والوطن، وصارت إلى مكان أوسع من كل بيت ووطن. |
#118
| ||
| ||
رد: :: شاركوني بأحاسيسكم :: تأكد انها تلك النجمه البعيد.. من يطل عليك كل ليله.. لست وهماً سيدي.. فأنا حقيقه وشوقي الصادق يذيب السحب كي اراك.. *،*،*،*،* ملامحي الطفوليه الجذابه.. قضيت معك وقت جعلك تميزني من بين الأخريات.. جعلتك تحمل ذكريات قد تكون جميله ومريره بعض الشيء.. تراني إلأني استطعت ان اوصل إلي قلبك الكبير.. واختراك القدر دون الجميع.. لتجرب هذا الأجساس وتعيشه بعض الشيء.. *،*،*،* أن لم اشعر به... لم أتي لزيارتك.. وظهر إليك بصورة طيفاً سحري.. وكأني اخرج من مصباح وضعته داخل قلبك.. كنت ولازلت اقف بستحاء امامك.. لأرقص لك مولاي تحت اناغم القمر المكتمل.. هذا هو طبعي اعيشك في حقيقه وخيال.. تشعر انك سمعت صوتي.. وفجأه تتسأل بينك وبين نفسك هل سمعته فعلاً..؟؟؟ تنتظرني وانت تحمل لي معاني الأحساس الصادق.. تريد ان اتحدث معك بعفويتي.. وعبث حديثي الذي لا ينتهي.. صوت احساسي من يأتيك واضحاً.. من الأكيد ان اشعر بالأمام بجوارك.. ويهمني اواجاعك.. فقد انتظرني في نفس المكان ونفس الزمان.. وسأتي لي جمعها جميعاً.. *،*،*،*،** هذا احساسي اتمنى يعجبكم.. خواطر |
#119
| ||
| ||
رد: :: شاركوني بأحاسيسكم :: ضحكت فقالواألا تحتشم بكيت فقالوا ألا تبتسم بسمت فقالوا يراني بها عبست فقالوا بدا ما كتم صمت فقالوا كليل اللسان نطقت فقالوا كثيرالكلام حلمت فقالوا ضيعفا جبان ولو كان مقتدرا لانتقم بسلت فقالوا لبطش به ولو كان مجترنا لو حكم فأيقنت أني مهما أردت رضا الناس لابد أن أذم رضا الناس
__________________ عودتنا الحياه أنتدوم الأشياء الجميلة فيها عودتنا الحياه أن نرى الطيور الجميلة فى السماء تطير عودتنا الحياه أن نعيش مع البشر وبيننا خيراً كثير عودتنا الحياه أن نترك الأخر ونضىء له نوراً ليسير عودتنا الحياه أن نجد دائماً للأخلاق والقيم سهماً يشير عودتنا الحياه أن نفكر دائماً حتى يصبح لنا تفكير عودتنا الحياه أن نقدر الأشياء الثمينة أسمى تقدير عودتنا الحياه أن نعطى الفرصة ليولد بيننا أملا كبير |
#120
| ||
| ||
رد: :: شاركوني بأحاسيسكم ::
أشعر بأن كأس ماء من يديه يرويني مدى الحياة و يضيف عمراً على عمري... أشعر بأنني بين يديه كطفل ليس لديه إلا يديه أخلقني الله من يديه! كيف يا رب أحس بهذا الحب و أنا لا أعرف كيف أحب!
__________________ لن يكون لدينا ما نحيا من أجله.. ان لم نكن على استعداد أن نموت من أجله |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شاركوني فانا حائر فانا لا أجد عنوان لقصيدتي | aymanelbahy | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 15 | 02-28-2007 03:52 PM |