|
ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#296
| ||
| ||
__________________ سألت القلب كيف احفظ انسان احبه؟ فقال\ انتبه الا تجرحه وبالكذب لا تخدعه ومن الحب لاتحرمه وبالصراحه عامله وعن روحك لا تبعده ولا تفكر تؤلمه |
#297
| ||
| ||
رائع أختى ولكن الكتاب الذى نناقشه الآن هو تاكسى مع أم الكتاكيت قبل هذه الصفحة باثنتين أو ثلاثة |
#298
| ||
| ||
المقدمه هنا مهمه وغالبا ما نهمل قرائتها لاعتبارها تحصيل حاصل لكن هنا بالذات يوضح لنا الكاتب ان الكتاب رصد لتفاصيل الشارع المصري ويؤكد انو حاول نقلها بامانه وبدون تجميل لاننا عادة نجد رؤيه الكاتب تطغى على صياغه الموضوع اما هنا حاول خالد الخميسي الابتعاد عن الصياغه المزينه والتجأ الى لغه الشارع البسيطه البعيده عن حديث الصالونات !!!!! لذلك قد تجدون مصطلحات والفاظ هى من صميم حياه يوميه مع الشارع ولكن بدون تجميل او مكياج ....
__________________ هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح ! . . |
#299
| ||
| ||
قرأته من قبل واعجبتني طريقة سرد الحواديت وبما ان الخميسي كان مقضيها في التاكسي حكى الحدوتة بطريقة تلقائية كما هي موجودة بالفعل واعجبني كثيرا عندما قال ان احد اصدقائه نصحه الا يكتب الحدوتة كما هي حتى لا يزج في السجن لكنه لم يستمع للنصيحة وكتبها كما هي ......... ولي عودة اخرى في تاكسي اخر
__________________ ــــــــــــــــــــــ |
#300
| ||
| ||
كل الشكر لدعوتي يا أخت أم الكتاكيت للموضوع لكن هنا سأضع ردي حياء ٌ مِن دعوَت قلمك ِ لقلمي فالحديث يتطرق عن مسالة الزخم والكم الهائل من النفوس التي في أم الدنيا القاهرة وحول سائق تكسي ربما الحديث هنا بقلمي البسيط لن يسطر المعاناة الحقيقية للموقف لكن هنا سأجعل حواري للذي أراه في تلفازي وهنا يبدأ الحوار مع حروف أتمنى أَن تكون قدر أمكانية ما المسه ُ من أحساس عاشه ُ إخواننا أو عاشه ُ الكاتب لسرد وطرح ذلك الكتاب المسألة تكمن في كثافة السكان والآلية التي توجد في مصر فمن هنا يبدأ الطالب في الخوض مع المحامي أو المهندس أو ..أو ..أو إلى ما لا نهاية في الخوض بمعاناته ِ للزحام وفي عملية الانتقال من مكان سكناه إلى مكان عمله أو دراسَّتِه وفي أثناء مرحلة ٍ كبيرة ٍ وجُهد ٍ كبيران يجلس بالقرب من راكب آخر ربما يفْتَح له ُ المجال للجلوس أو يستمر في الوقوف لحين أَن يَّتَكَرَم أحد في النزول أو أَن يتلطف في دعوته ِ زيادة ٍ للجلوس ومن هنا تبدأ مسيرة المعاناة وطرحها فدائما ً ما نرى أن هناك سيبدأ الحديث عن مشاكل والبحث عن حلول أو إفشاء الهم الذي بداخل طارح الحِوار فهذا يبدأ بحل وذاك يتدخل لطرح موقف ما أو تلك تطرح رأيها بموضوع معين ومن هنا تبدأ مرحلة التفاصيل الفعلية لأسلوب المعيشة الحياتية والبحث عن حلول أحزان وآلام تبحث عن حلول لكن هل لتلك الجولة أية حلول ؟ لا أعلم لكن سنرى ما يخفيه المستقبل من حلول للمواطن . أكرر شكري للأخت أم الكتاكيت لدعوتها لقلمي مررت مرور الكِرام وسارحل بصمت .
__________________ الدوران بساحة التفكير يُّنبت ْ لَنا أَقلاما ً أُخرى |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الديانات فى دول العالم | أم يارا | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 04-28-2014 05:23 PM |
مجموعة كبيرة من الكتب الاكترونية النادره والكاملة والكامل الله + الصور الكتب | ماتريكس | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 12-04-2007 02:00 AM |
تاريخ و أسباب الهجمات الشرسة على رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم .... | abdelwadoude | نور الإسلام - | 7 | 09-15-2007 09:00 PM |