|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
في فخ امرأة توقف لها وقال: هاي، اصعدي، هاي، شكرا لك صعدت وطلبت منه نقلها إلى مكان قريب، ثم أدارت وجهها إليه ورفعت رجلها اليمنى على اليسرى فلم يبق من المستور إلا القليل، وسألته بغنج زائد أنا سوزي .... وانتظرته ليعرف على نفسه مسعود، اسمي مسعود، هاي مسود (لم تلفظ العين طبعا)، لقد انقطعت من الفلوس، ولا يوجد معي أي سنت، هل يمكن أن تقرضني عشرين دولارا، أعرف أنك لا تعرفني لكني مستعدة أن أقدم لك ما تريد مقابلها مثل ماذا؟ سألها وهو يدقق النظر بها كأنه لم ير جسما كجسمها من قبل. كان منظر جسمها مغريا، ورائحة عطورها تخدر الجسم فلا يرى فيها سوى تلك المتعة الجنسية التي يبحث عنها. تقدمت منه قليلا قبل أن تجيبه، لمست يده القريبة منها، وسحبتها برفق ثم وضعتها على إحدى فخذيها وبدأت تداعبه بها ثم قالت: أي شيء مسود أي شيء هل تقصدين؟ نعم أقصد ذلك، بدأت تسير بيده على جسمها من الأسفل إلى الأعلى حتى ارتطم بالنهدين. بدأ يتصبب عرقا وازدادت دقات قلبه، ثم بدأ يسائل نفسه: ماذا عن زوجتي؟ لكنه قبل أن يسترسل في تفكيره كان يجيب نفسه قائلا: إنها أكثر جمالا، وأطرى جسما، هكذا تكون النساء. صمت مسترخيا بينما كانت يده فوق نهديها، سألها كل ذلك بعشرين دولارا فقط؟ هل هذا كثير؟ طبعا لا ولكن تعرفين ماذا بعد ذلك؟ أعرف تماما وسوف تجدني رهن إشارتك. أين ؟ أتعرفين فندقا نذهب إليه؟ لسنا بحاجة إلى فندق. سنذهب إلى شقتي. إلى شقتك؟ طبعا إنها أكثر أمانا وراحة. فكر قليلا، نظر إليها مرة أخرى فقد سلبته كل ما يملك في رأسه، تجرأ ووضع يده بنفسه على بطنها الرفيع وأجابها: قبلت العرض. أعرف أنك لن ترفض هذا الإغراء، ثم كشفت عن نهديها لثانية وأعادت البلوزة كما كانت. لكني لا أريدك أن تنسى العشرين دولارا فقد تأخذنا المتعة وننسى، لذا أرجو أن تدفعها لي سلفا. حسنا لا مانع، بدأ يتمتم في نفسه: ما قيمة العشرين دولارا أمام هذا الإغراء؟ أخرج من جيبه عشرين دولارا وناولها المبلغ. بعد قليل كان معها في غرفتها، وقبل أن يباشر ما جاء من أجله دق جرس الباب، فاضطرب قليلا واعتقد أن بالأمر مكيدة ربما لسرقته، فقال لها لا تفتحي، هل تتوقعين أحدا؟ لا لا أنتظر أحدا؟ من يكون بالباب إذن؟ لا أدري لم أنت خائف؟ لست خائفا لكني أرجو ألا يكون في الأمر مكيدة. تركها تفتح الباب وهو على أهبة الاستعداد لأية مواجهة، فجأة دخل عدة رجال أمن بزي مدني، وتوجهوا له مباشرة قائلين: هل السيارة الزرقاء رقم ... سيارتك؟ نعم. وأنت مسعود...؟ نعم، ما المشكلة؟ هل خالفت قوانين السير؟ لا، لكنك خالفت ما هو أهم من ذلك، سيد مسعود أنت رهن الاعتقال لأنك تمارس الدعارة. الدعارة؟ نعم الدعارة، ألم تدفع لها عشرين دولارا مقابل الجنس؟! فوجئ مسعود بما يقولون، كيف عرفوا ذلك؟ هل هي عاهرة معروفة لأهل المنطقة؟ أم أنها تعمل مع الشرطة؟ أدار وجهه إليها مدققا في عينيها، فأراحته عندما ابتسمت ورفعت له شارة الشرطية من تحت تنورتها القصيرة. صدم مما هو فيه، نظر إليها باحتقار، فلم يعد يرى فيها أفخاذا ولا نهدين ولا عينين، بل أفعى بسم تنفثه من ملمس جلدها. يا إلهي كيف لم أنتبه لذلك؟ بدأ يعض شفتيه، لهذه الفضيحة فغدا سوف يُكتب عنه في الصحف، وستعرف زوجته وأولاده وسيظل يشعر بالخزي لأن هذه التهمة ستظل في ملفه طوال العمر. بدأ يضرب أخماسا في أسداس، كل ذلك من أجل عشرين دولارا، لو فعلت ما فعلته بدون فلوس لم يتجرأ أحد على اعتراضنا، أما وقد دفعت عشرين دولارا فعلي أن أدفع ثمنا باهظا، لن أنساه طيلة حياتي، لم أكن أنوي ملاحقة بنات الهوى، لكنها خدعتني، بتدبير من الشرطة، فلماذا اختاروني بالذات ليجروا علي تجاربهم. حسنا ما دمت قد وقعت فلم لا أنتقم منها أمام زملائها. أدار وجهه إليها وبدأ يضحك بصوت عال بعد أن كبلوا يديه، سألها : لماذا طلبت مني عشرين دولارا فقط مقابل ال ...؟ حتى يسهل اصطياد أمثالك. هز رأسه وقال: لا ليس لذلك يا سوزي، لست صادقة. لماذا إذن يا مسسود؟ سأله الشرطي، تذكر ما تقوله سوف يستخدم ضدك في المحكمة. أعرف ذلك، ما أريدكم أن تسجلوه أنها طلبت عشرين دولارا، لأنها لا تساوي في السوق أكثر من ذلك! ها ها ها ها إخرس يا وغد، أنا لا أرضى بمثلك كلبا عندي، (صرخت به سوزي) أوه شيء آخر نسيت أن أقوله لكم، قبل أن نأتي إلى البيت، لم أصدق أن جسمها له رائحة نتنة إلا عندما وضعت أنفي عليه، جربوا إن أردتم. هجمت عليه لتضربه، فمنعها أحد رجال الشرطة، قائلا: سوزي، لا تنس أنك في مهمة رسمية. سحبه رجال الشرطة إلى الخارج، وقبل أن يدخلوه إلى السيارة قال لها بصوت عال سمعه الجيران: سوزي، لقد دفعت لك عشرين دولارا، لكني حصلت منك فقط على ما يساوي ثلاثة دولارات، فأعيدي إلي الباقي. دفعه أحد أفراد الشرطة إلى داخل السيارة وتابعوا سيرهم إلى قسم الشرطة في المنطقة.
__________________ راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك للتواصل عبر الاميل او الماسنجر اسف عل التاخير في الرد عليكم |
#2
| ||
| ||
رد: في فخ امرأة
"و لا تقربوا الزنى انها لفاحشة و ساء سبيلا" صدق الله العظيم شكرا يا اخي على القصة و المرجوا ان تكون موعضة و عبرة لكل من يمارس الدعارة
|
#3
| ||
| ||
رد: في فخ امرأة لقد شاهدت مثل هذا يعرض على قناة one لكن اكثر شيء بغضب انهم يغرون الشخص ثم يوقفونه بتهمت الدعارة التي صنعوها و الله شي غريب الف شكر لك
__________________ المطر الأحمر القادم من سوريا |
#4
| ||
| ||
رد: في فخ امرأة أخي أبو راكان أشكرك على التنبيه لهذا الموضوع المهم والذي يستحوذ على تفكير معظم الذكور في العالم ..وطبعا بسبب أساليب بنات حواء..!! لكن لي عتب صغير عليك ..وهو أنك استخدمت في وصفك بعض الصور ...الحسية ..الصريحة بعض الشيء..!!والألفاظ الجريئة ..!! التي كان يمكن أن تستعمل غيرها وتبقى محافظا على قيمة ومستوى طرحك .. لكن هذا لا يعني أنني لست شاكرة لجهودك ومواضيعك الجميلة .. وعذرا إذا أسأت توصيل فكرتي ..
__________________ إذا بقيت النفس دون انطلاقة ..تأكل الجسد كما يأكل السيف غمده .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |