الخطاب الديني يختلف باختلاف الافكار والعقليات والتربية والمناهج و و و و و
لكن ايهم الاقرب الى قلوب الناس والاكثر تاثيرا
وهل المنادون بالعودة الى كتاب الله وسنة رسوله في القرون الذهبية قد اساءوا فهم فقه الواقع ام اننا فعلا ميعنا الدين ولم يبقى لنا منه الا الاسم ارجو ان تناقش معي الموضوع وتعطي رايك كمتلقي وليس كعالم يصدر الفتاوى فنحن نريد بهذا النقاش ان نوصل رسالة واضحة للدعاة تقرب لهم وجهة فكر الامة
فاي نوع من الدعوة تصلح حال الامة؟

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

__________________

سيدي....
في وقتنا الحاضر...الدعوة بالتي هي أحسن والدين النصيحة..
الأسلوب الدعوي القصصي المشوق..هو ماينجح عادة هذه الأيام..
بيان الدين على أصولة بدون عسر..وانه دين يسر..وأن الله غفار رحيم..وبيان التوبة. والقصص التي تبين عظمة الذنب والتوبة ثم ماارحم الخالق حين كان الجزاء الجنة..

لك تحياتي وشكري...

__________________

اشكرك على تدشين هذا الموضوع بهذا الراي الجميل لكن اختي من وصفتهم بالمتشددين والمتزمتين الا يتكلمون بعلم و ينقلوا لنا عواقب ما وصلنا اليه حتى نعود لديننا وسنة نبينا؟

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة
الدعوة باللين والعطف وليس بالتزمت الشديد
اليوم لن تجد تأثيرا سوى للدعوة اللينة والتى توضح ايجابيات الامة قبل سلبياتها
جزاك الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك