#16
| ||
| ||
رد: تقارير و مواضيع عن الصحابة و أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم اقتباس:
عزيزتي ما الكبير غير الله .. بعدين لو قلتيلي ما كان عملت هالشخصيه في الكتير من الشخصيات بس فيكي تزيدي معلومات للشخصيه لانه انا ما كتبت كل شي عن حياتها هي والرسول صلى الله عليه وسلم
__________________ ,,, إلى جميعـ بناتـ عيونـ العربـ .. أدعوكمـ للإانضامـ لمجموعة ,, نعم للبنات ـلا للتماسيحـ ,, جروبـ خاصـ للصبايا ..:88: أعذروني عن تغيبي فالجامعه قد بدأت و انا ادرس أصعب المواضيع !!..فادعوا لي .. |
#17
| ||
| ||
رد: تقارير و مواضيع عن الصحابة و أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم
أختي شيري تقريرك رائع ^^ و شامل أيضاً شكرا للمعلومات القيمة
__________________ °●¤ £ΛИĠЗ ¤●° Someone .. Who Was Like It Where Did He Go ?? |
#18
| ||
| ||
رد: تقارير و مواضيع عن الصحابة و أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم
لا أختي لا أستطيع زيادة على كلامك ^^
__________________ °●¤ £ΛИĠЗ ¤●° Someone .. Who Was Like It Where Did He Go ?? |
#19
| ||
| ||
رد: تقارير و مواضيع عن الصحابة و أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم حياتها ولدت أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق قبل البعثة بأربع أو خمس سنين في مكة المكرمة، وكانت تكنى ب “أم عبد الله”، أبوها أبو بكر بن أبي قحافة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم- وخليفته ورفيق دربه ودعوته، وأمها أم رومان بنت عامر الكنانية، الزوجة الصالحة التقية، ماتت في السنة السادسة للهجرة ودعا لها النبي لورعها وحسن إسلامها وإيمانها عاشت عائشة رضي الله عنها- 65 عاما، منها 9 في بيت أبيها في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم- “في حياته” 7 عاما من بعدها كانت خلالها صوامة قوامة، تعلم الناس أمر دينهم، وتفسر لهم ما شق عليهم. ولدت في السنة التاسعة قبل الهجرة وتوفيت سنة 58 ه “613-678م”. هي أقرب الزوجات إلى قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم- وكان يقول: “اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما لا املك”. ابوان مؤمنان نشأت السيدة عائشة بين أبوين كريمين مؤمنين في بيت أنار الإسلام أركانه وأقام أساسه وبنيانه. هي أفقه نساء العالمين في أمور دينها، كما كانت أديبة لبيبة، تحفظ انساب العرب وأخبارهم وأسفارهم وترددها في كل مواقف الحياة التي تصادفها. وعند فراق أبيها أنشدت بيتا من معلقة عبيد بن الأبرص، وهو من فحول شعراء الجاهلية، يقول البيت: وكل ذي غيبة يؤوب وغائب الموت لا يؤوب كانت مرجعا في أمور الدين، في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، والفقه والمواريث. عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه- قال: “ما أشكل علينا أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- حديث قط، فسألنا عائشة إلا وجدنا عندها منه علما”. عقد عليها النبي صلى الله عليه وسلم- وهي بنت ست أو سبع ودخل بها وهي في التاسعة في السنة الأولى من الهجرة بالمدينة المنورة. تزوجها بعد وفاة السيدة خديجة رضي الله عنها- بثلاث سنوات ومات عنها وهي في سن الثامنة عشرة أنزل الله فيها قرآنا برأها من فوق سبع سماوات، وأثنى عليها، وكشف زيف أعدائها. روت أكثر من 2210 أحاديث عن أبيها وعن عمر وفاطمة وسعد وغيرهم من الصحابة الكرام، وروى عنها عمر وابنه عبد الله وأبو هريرة وأبو موسى وزيد وخالد وابن عباس وغيرهم. ورثت عن أبيها خير الخصال، واكتسبت في بيت النبوة أعظم القيم وأحمد الصفات -------------------- للأمانة منقول
__________________ °●¤ £ΛИĠЗ ¤●° Someone .. Who Was Like It Where Did He Go ?? |
#20
| ||
| ||
رد: تقارير و مواضيع عن الصحابة و أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم تحية طيبة وعطره الصحابي \ خالد بن الوليد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد سيف من سيوف الله نعم فتى العشيرة أبو عبيدة بن الجراح واعتلى العبقري جواده. ودفع الراية بيمينه الى الأمام كأنما يقرع أبوابا مغلقة آن لها أن تفتح على طريق طويل لاحب سيقطعه البطل وثبا.. ولّي خالد امارة الجيش بعد أن كان مصير المعركة قد تحدد. فضحايا المسلمين كثيرون، وجناهم مهيض.. وجيش الروم في كثرته الساحقة كاسح، ظافر مدمدم.. ولم يكن بوسع أية كفاية حربية أن تغير من المصير شيئا، فتجعل المغلوب غالبا، والغالب مغلوبا.. وكان العمل الوحيد الذي ينتظر عبقريا لكي ينجزه، هو وقف الخسائر في جيش الاسلام، والخروج ببقيته سالما، أي الانسحاب الوقائي الذي يحول دون هلاك بقية القوة المقاتلة على أرض المعركة..... انقطع في يدي يوم مؤتة تسعة اسياف وصبرت في يدي صفحية لي يمانية وفاة خالد بن الوليد وفاته 18 من رمضان 21ه هو "أبو سليمان خالد بن الوليد بن المغيرة"، ينتهي نسبه إلى "مرة بن كعب بن لؤي" الجد السابع للنبي (صلى الله عليه وسلم) و"أبي بكر الصديق" رضي الله عنه. وأمه هي "لبابة بنت الحارث بن حزن الهلالية"، وقد ذكر "ابن عساكر" – في تاريخه – أنه كان قريبًا من سن "عمر بن الخطاب". وفاة الفاتح العظيم وتوفي خالد بحمص في (18 من رمضان 21ه = 20 من أغسطس 642م). وحينما حضرته الوفاة، انسابت الدموع من عينيه حارة حزينة ضارعة، ولم تكن دموعه رهبة من الموت، فلطالما واجه الموت بحد سيفه في المعارك، يحمل روحه على سن رمحه، وإنما كان حزنه وبكاؤه لشوقه إلى الشهادة، فقد عزّ عليه –وهو الذي طالما ارتاد ساحات الوغى فترتجف منه قلوب أعدائه وتتزلزل الأرض من تحت أقدامهم- أن يموت على فراشه، وقد جاءت كلماته الأخيرة تعبر عن ذلك الحزن والأسى في تأثر شديد: "لقد حضرت كذا وكذا زحفا وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، أو طعنة برمح، وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء". وحينا يسمع عمر بوفاته يقول: "دع نساء بني مخزوم يبكين على أبي سليمان، فإنهن لا يكذبن، فعلى مثل أبي سليمان تبكي البواكي".
__________________ ساري بن غريب يروق لي جمال كلماتكم من عذب النقد والتعليق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وجُوب حُبّ الصحابة !!!!! | fares alsunna | نور الإسلام - | 76 | 08-17-2013 12:34 PM |
ملف مواضيع تدوين و كتابة السنة النبوية ورد الشبهات | قلب فلسطين النابض | نور الإسلام - | 9 | 10-08-2007 08:19 PM |
فضائل الصحابة | أم مصعب بن عمير | نور الإسلام - | 14 | 09-21-2007 02:08 AM |
مدرسة الصحابة | قتيبة الهيتي | نور الإسلام - | 3 | 03-29-2007 05:23 PM |
محبة الصحابة إيمان ثابت في قلوب المسلمين | HASSANALSHAMI | نور الإسلام - | 5 | 02-03-2007 12:30 PM |