القصة والرواية لها تكنيك ـ اذا جاز لي تسميته بذلك ـ هو عادة ما يؤخذ في الاعتبار عند بناء القصة وهو يشمل من ضمن ما يشمل العنصريين الآتيين ( اطرحها هنا بشكل ارتجالي ومن الذاكرة ) :

ـ الحبكة : وهي التي تعطي كاتب القصة تصوّر عام عن الكيفية التي يريد من خلالها ان يقدم الحدث الذي في القصة ( او الرواية ) للقرّاء 0 كيفية تسلسل الاحداث مثل : الفلاش باك 0 يختار الحدث الذي يريد تقديمه او تأخيره لزوم التشويق او الدراماتيكية 0

ـ صيغة السرد : طريقة صياغة حبكة القصة ( او الرواية ) قد يكون لها دور في تحديد صيغة السرد فيها 0 السرد هو طريقة القول و رواية الاحداث التي تقال او تحكى 0 قد يكون السارد هو بطل القصة فتسمّى صيغة السرد بـ " الراوي البطل " الذي يتحدّث بصيغة " المتكلّم " او يكون الراوي آتيا من خارج اطار احداث وشخصيات القصة فيسمّى " الراوي العليم " الذي يتحدّث بصيغة " الغائب " او صيغة " المونولوج الداخلي " التي يجري فيها حوارا داخل النفس او صيغة " تيّار الوعي " التي يروي سيلان الافكار في الذهن او غيرها من الصيغ الاخرى 0

جميـــل جدا...

من ركائز كتابة الرواية وفنونها

واضيف على ماذكرتة اخي الكريم ابوركان بعد بحثي في صفحات الشبكة العنكبوتية عن شروط كتابة الرواية -ولا التزم بكلمة شروط- هذة السطور:

شكرا جزيلا اخي ابوركان

ولاحرمنا من ابداعك وعطائك

__________________

شكرا على المعومات

__________________