|
تسالي و ألعاب القسم يهتم بالمواضيع التفاعلية والمسلية والالعاب الخفيفة والضريفة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#3461
| ||
| ||
__________________ السعاده في القادم من الأيام فتش عنها في كل الزوايا حولك فتش ولا تيأس لا تجعل الأحباط يستوطن أعماقك لما أنك لا زلت على قيد الحياه والحياه لازالت مستمره فأنها تخبأ لك ما كنت قد ظننت أنه غير موجود ومع ذلك أنا لا أحضر عليك الحزن . احزن فهذه طبيعة البشر ولكن أن تجعل كل حياتك حزن فهذا الشيئ الغير منطقي في الوجود تفائلو بالخير تجدوه كن متفائلا ومنطلقا كن كذلك فهذه الحياه . ويقال أن الحب الأول كل شيئ ومن المحال نسيانه ولاتظن أن حبك الجديد لن يغمرك بالسعاده والراحه وقد يكون أكثر سعاده وراحه من القديم لكن الأختلافات الشخصيه في النواحي الفكريه هي التي تخلق الفرق دوما لكل من عانى من حبه القديم ورفض خوض تجربه جديده ولكني أقول دائما الحياه مستمره لا لليأس مع الحياه وحاول أن تعطي المجال لقلبك لتخوض تجربة جديده . |
#3463
| ||
| ||
نار
__________________ القدس: بكيت.. حتى انتهت الدموع صليت.. حتى ذابت الشموع ركعت.. حتى ملّني الركوع سألت عن محمد، فيكِ وعن يسوع يا قُدسُ، يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء يا قدسُ، يا منارةَ الشرائع يا طفلةً جميلةً محروقةَ الأصابع حزينةٌ عيناكِ، يا مدينةَ البتول يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرسول حزينةٌ حجارةُ الشوارع حزينةٌ مآذنُ الجوامع يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسواد من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القيامة؟ صبيحةَ الآحاد.. من يحملُ الألعابَ للأولاد؟ في ليلةِ الميلاد.. يا قدسُ، يا مدينةَ الأحزان يا دمعةً كبيرةً تجولُ في الأجفان من يوقفُ العدوان؟ عليكِ، يا لؤلؤةَ الأديان من يغسل الدماءَ عن حجارةِ الجدران؟ من ينقذُ الإنجيل؟ من ينقذُ القرآن؟ من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيح؟ من ينقذُ الإنسان؟ يا قدسُ.. يا مدينتي يا قدسُ.. يا حبيبتي غداً.. غداً.. سيزهر الليمون وتفرحُ السنابلُ الخضراءُ والزيتون وتضحكُ العيون.. وترجعُ الحمائمُ المهاجرة.. إلى السقوفِ الطاهره ويرجعُ الأطفالُ يلعبون ويلتقي الآباءُ والبنون على رباك الزاهرة.. يا بلدي.. يا بلد السلام والزيتون |
#3465
| ||
| ||
سور
__________________ أحيــانـاً تَشْـعُـرُ بِـحاجتِـك للهُــرُوبِ عن هذا العَــالَــم ! أنْ لا تَقْــرأ شَيْـئــاً ولا تَكْـتُـبَ شَيْـئـاً ولا تَسْـمَـعَ شَيْـئـاً , ولا أنْ تسْـتَمِــعَ لأحَـدٍ أوْ تَـتَـحـدّثُ لأحَــد ! تَــودُّ لو أنْ تُـريـحَ قلبـك و رُوحـك م...ِن مَتَـاعِـبِ هذهِ الحيَــاة , أنْ تَـنْفِـضَ غُـبَـارَ آلآمٍ لا تَـزالُ عالِقَـة , ...و تَسْـتَنْـشِـقَ هَـواءً نَقِـيّـاً تُـحْـيِـي بـهِ رُوحَـك المُخْتَنِـقَـة مِن جَـديــد :glb: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |