كنت أشعر.
بحبك

وعشقك

بخوفك.

وصدقك

يقربني الحب منك.

لدرجة التوحد

أي أمرأةٍ.

من قلب وروح

أحببتك..

وأصبحت على وشك الجنون بك

وربما أكون قد جننت وأنا لا أدري

أحببت فيك أنوثتك..

كبرياءك.

هيبتك

مبادئك

قلبك

حنانك

عطفك

جمالك

حتى أنني

أحببت فيكي شقائي

فما سِر لوعتي وسر إشتياقي

تذكري

قلبي الذي سكنته

ومازال نبضه يسجل كلماته المشحونة حباً

يتوقد عشقاً وحرارةً
.
.
فأشعليني يا امرأةً تسللت الى أعماقي.

فأنا رجلا أريد استعادة سلطتي على حواسي التي تسللت إليها

حتى أصبحت تتلقى الأوامر منك

أعترف

بأنك نجحت في ذلك.

وأعترف

بأن حبك حاضراً

بإيمانه

وبصمته

وبكبرياءه

فأصبحت عاجزاً أمامك لأن أحاسيسي لم تعد ملكي

فلقد إمتلكتيها انت.
وإنما تتلقى أوامرها منك..!!
.
واخيرا اعترف

بأنني أبدأ وأنتهي فيك