|
حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
رد: اين عشماوي ؟ ولكي شكري وأحترامي
__________________ قال الشافعي رحمه الله صن النفس وأحملها على ما يزينها تعـش سـالمـآ والقـول فــيك جمـيل |
#7
| ||
| ||
رد: اين عشماوي ؟ اقتباس:
__________________ هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح ! . . |
#8
| ||
| ||
رد: اين عشماوي ؟ اذن ماذا تقصدين يااختي العزيزة
__________________ امي الحياة صفحات وعندما اقلبها اجد صورتك فيها لانك اجمل ما فيها فيستحيل علية ان اطويها لان جروحي انتي من يداويها اللهم ارحم والدي |
#9
| ||
| ||
رد: اين عشماوي ؟ فكروووووا ........:77:
__________________ هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح ! . . |
#10
| ||
| ||
رد: اين عشماوي ؟ لم يفهم موضوعي للان ...........مشكور اخ متعب....انا بس اللى فاهمك يا جميل ....اختى تحية معطرة باجمل الزهور لثقافتك الراقية ولموضوعك المتعوب فيه اما عن ما تقصدين فانا اؤيدك فيه فليس معنى تصدينا لاخطاء غيرنا ومحاولة اصلاحه ولو من غير مجامالات ان يقال عنا اننا متخلفين او قاطعى الرؤوس او نعامل بعنف لدرجة ان يعلن الذى يخطىء ونتصدى له على صفحات موضوعك وعلنا المقاطعة لكى ولموضوعاتك (على فكرة اتكلم بوجه عام وليس خاص) واشكرك من جديد على الامثلة القرانية والاحاديث الشريفة والتى تحثنا على التصدى والدفاع عن اخلاقبيات وتعاليم ديننا الحنيف اذا حاول احد المساس بها وليس معنى المخالفة ان تكون فى الكبائر فقط بل فى اشياء او الفاظ نتعامل معها وكانها عادى ولكنها تكون بذرة للفساد الاكبر والانحلال وبالتالى وصلنا لدائرتنا المغلقة الكبائر والعياذ بالله والمثال الحى الذى ذكرتيه عن الزوجة التى تحن للخطيب وايامه الحلوه وتقول عادى يا جماعة دى طبيعة بشرية الحنين للماضى وذكرياته طيب لما الحنيه تزيد حبتين كمان ايه اللى هايحصل ما احنا اللى تركناها تصل لذلك بالامبالاه والمجمالات ومراعاة قلبها المجروح على حساب دينناووقفنا كالشيطان الاخرس الساكت عن الحق فالمسلم الحقيقى لا يخاف لومه لائم فى الحق وانا اؤيدك واشكرك لانكى شجعتينى على المواجهه اكثر واكثر لاى خطا واسفه على التطويل لكن الحماس اخدنى اعذرونى:00: :00: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |