عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-09-2009, 04:47 PM
 
من هو ابن تيمية

بسم الله الرحمن الرحيم


؟؟؟ من هو ابن تيمية ؟؟؟


ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية


رحمه الله تعالى

هو شيخ الإسلام المجاهد تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن تيمية الحراني الحنبلي ،
ولد بحران يوم الإثنين عاشر ربيع الأول ، سنة إحدى وستين وستمائة .

علمه وثناء الناسِ عليه

قدِم به والده وبأخويه عند استيلاء التتار على البلاد إلى دمشق سنة سبعة وستين ، فسمع الشيخ بها ابن عبد الدائم ، وابن أبي اليسر ، والمجد بن عساكر ، ويحيى بن الصيرفي ، والقاسم الإربلي ، والشيخ شمس الدّين بن أبي عمر ، وغيرهم .
وعُنّي بالحديثِ ، وسمع (( المسند )) مرّات ، والكتب الستة . و(( معجم الطبراني الكبير )) وما لا يحصى من الكتب والأجزاء .
وقرأ بنفسه ، وكتب بخطه جملةً من الأجزاء ، وأقبل على العلوم في صغره ، فأخذ الفقه والأصول عن والده ، وعن الشيخ شمس الدّين بن أبي عمر ، والشيخ زين الدّين بن المُنَجّى ، وبرع في ذلك ، وناظر ، وقرأ العربية على ابن عبد القوي .
ثم أخذ (( كتاب سيبويه )) فتأمله وفهمه ، وأقبل على تفسير القرآن الكريم فبرزَ فيه ، وأحكم أصول الفقه ، والفرائض ، والحساب ، والجبر ، والمقابلة ، وغير ذلك من العلوم .
ونظر في الكلام والفلسفة ، وبرز في ذلك على أهله ، وردَّ على رؤسائهم وأكابرهم ، ومهرَ في هذه الفضائل ، وتأهل للفتوى والتدريس وله دون العشرين سنة .
وأفتى من قبل العشرين أيضاً . وأمدّهُ الله بكثرة الكتب ، وسرعة الحفظ ، وقوة الإدراك والفهم ، وبطء النسيان ، حتى قال غير واحد : إنه لم يكن يحفظ شيئاً فينساه . ثم تُوفي والدُهُ وله إحدى وعشرون سنة ، فقام بوظائفه بعد مدة ، فدرّس بدار الحديث التنكُزية المجاورة لحمّام نور الدّين الشهيد في البزورية في أول سنة ثلاث وثمانين ، وحضر عنده قاضي القضاة بهاء الدّين بن الزكي ، والشيخ تاج الدّين الفزاري وابن المُرَحَّل ، وابن المُنجى ، وجماعة ، فذكر درساً عضيماً في البسملة ، بحيث بهر الحاضرين ، وأثنوا عليه جميعاً .
قال الذهبي : وكان الشيخ تاج الدّين الفزاري يبالغ في تعظيم الشّيخ تقي الدّين ، بحيث أنّه علَّق بخطه درسه التنكُزية .


ثم جلس عقب ذلك مكانَ والِده بالجامع على منبر أيام الجُمَع لتفسير القرآن العظيم ، وشرع من أول القرآن ، فكان يورِدُ في المجلس من حفظه نحو كُرَّاسَين أو أكثر . وبقي يفسر في سورة نوح عدّة سنين أيام الجُمَع .
وقال الذهبي في (( معجم شيوخه )) شيخنا ، وشيخ الإسلام ، وفريد العصر علماً ، ومعرفةً ، وشجاعةً ، وذكاءً ، وتنويراً إلاهياً ، وكرماً ، ونصحاً للأمة ، وأمراً بالمعروف ، ونهياً عن المنكر .
سمع الحديثَ ، وأكثر بنفسه من طلبه ، وكتب ، وخرَّج ، ونظر في الرجال والطبقات ، وحصَّل ما لم يُحصّله غيره ، وبرعَ في تفسير القرآن ، وغاصَ في دقيق معانيه بطبعٍ سيال ٍ ، وخاطر وقَّادٍ إلى مواضع الإشكال ميَّال ، واستنبط منه أشياء لم يُسبق إليها ، وبرع في الحديث وحفظه ، فقلَّ من يحفظ ما يحفظ من الحديث معزوَّاً إلى أصوله وصحابته ، مع شدة استحضار له وقت إقامة الدَّليل .
وفاقَ الناس في معرفة الفقه ، واختلاف المذاهب ، وفتاوى الصحابة والتابعين ، بحيث إنه إذ أفتى لم يلتزم بمذهب ، بل بما يقوم دليله عنده .
وأتقنَ العربية أصولاً وفروعاً ، وتعليلاً واختلافاً ونظر في العقليات ، وعرف أقوال المتكلمين ، وردّ عليهم ، ونبه على خطئهم وحذَّر ، ونصرَ السُنة بأوضحِ حُجَججٍ ، وأبهر براهين ، وأوذي في ذات الله من المخالفين ، وأُخيف في نصر السُنةِ المحضة ، حتى أعلى اللهُ مناره ، وجمع قلوبَ أهل التقوى على محبتهِ والدُّعاء له . وكبتَ أعداءه وهدى به رجالاً كثيرة من أهل الملل والنّحل ، وجبل قلوب الأمراء والملوك على الانقياد له غالباً ، وعلى طاعته . وأحيا به الشام ، بل والإسلام ، بعد أن كان ينثَلِم خصوصاً في كائنة التتار ، وهو أكبر من ينبَّه على سيرته ، فلو حُلّفتُ بين الركن والمقام لحلفت أني ما رأيت بعيني مثله . أنتهى كلام الذهبي .
وكتب الشيخ كمال الدّين ابن الزملكاني تحت أسم (( ابن تيمية )) : كان إذ سُئل عن فن من العلم ظنَّ الرائي والسَّامع أنه لا يعرف غير ذلك الفن ، وحكم أن أحداً لا يعرفه مثله . وكان الفقهاء من سائر الطوائف إذا جالسوه استفادوا في مذاهبهم منه أشياء ، ولا يُعرف أنه ناظر أحداً فانقطع معه ، ولا تكلَّم في علم من العلوم سواء كان من علوم الشرع أو غيرها إلا فاق فيه أهله ، واجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها .
وكتب الحافظ ابن سيَّد الناس في (( جواب سؤالات الدمياطي )) في حق ابن تيمية : ألفيته ممّن أدرك من العلوم حظاً . وكاد يستوعب الآثار والسُّنن حفظاً . إن تكلم في التفسير ، فهو حامل رايته ، وإن أفتى في الفقه فهو مدرك غايته ، أو ذاكر بالحديث فهو صاحب علمه ، وذو روايته ، أو حاضر بِالنّحل والمِلل لم يُرَ أوسع من نحلته ، ولا أرفع من درايته .

برز في كل فن على أبناء جنسه ، ولم ترى عينٌ من رآه مثله ، ولا رأت عينه مثل نفسه .
وقال الذهبي في (( تاريخه الكبير )) بعد ترجمة طويلة : بحيث يصدق عليه أن يقال : كل حديثٍ لا يعرفه ابن تيمية فليس بحديث .
وترجمة ابن الزملكاني أيضاً ترجمة طويلة وأثنى عليه ثناءً عظيماً ، وكتب تحت ذلك :
ماذا يقول الواصفون له وصِفاته جلّت عن الحصرِ
هو حجةٌ لله باهرةٌ هو بيننا أعجوبةُ الدهرِ
هو آيةٌ للخلقِ ظاهرةً أنوارها أربت على الفجرِ
وللشيخ أبي حيان النحوي لما دخل الشيخ مصر واجتمع به فأنشد أبو حيان :
لما رأينا تقيَّ الدّين لاحَ لنا داعٍ إلى الله فرداً ما لهُ وزرُ
على مُحياهُ من سيما الأُلى صَحِبوا خيرَ البريةِ نُورٌ دُونَهُ القمرُ
حبرٌ تسربل منهُ دهرُهُ حِبراً بحرٌ تقاذف مِن أمواجهِ الدُّررُ
قامَ ابنُ تيميةٍ في نصرِ شِرعَتِنا مقامَ سيَّدِ تَيمٍ إذ عصت مُضرُ
فأظهر الدينَ إذ آثاره درست وأخمد الشِركَ إذ طارت له شرَرُ
يا من تحدّث عن عِلمِ الكِتابِ أصخ هذا الإمامُ الذي قد كان يُنتظَرُ
يشير بهذا إلى أنه المجدد .
وممن صرّح بذلك الشيخ عماد الدّين الواسطي ، وقد توفي قبل الشيخ . وقال في حق الشيخ بعد ثناءٍ طويلٍ جميل ما لفظه : فوالله ، ثم والله ، ثم والله ، لم يُرى تحتَ أديم السماء مثل شيخكم ابن تيمية ، عِلماً ، وعملاً ، وحالاً ، وخُلُقاً ، واتباعاً ، وكرماً ، وحلماً ، وقياماً ، في حق الله عند انتهاك حُرماته ، أصدق الناس عقداً ، وأصحهم علماً ، وعزماً ، وأنفذهم وأعلاهم في انتصار الحق وقيامه همةً ، وأسخاهم كفاً ، وأكمله إتباعاً لنبيه محمد ( صلى الله عليه وسلم ) . ما رأينا في عصرنا هذا من تستجلي النبوة المحمدية وسننها من أقواله وأفعاله إلا هذا الرجل ، يشهد القلب الصحيح أن هذا هو الإتباع الصحيح حقيقةً .

وقال الشيخ تقي الدّين بن دقيق العيدِ ، وقد سُئل عن ابن تيمية بعد اجتماعه به : كيف رأيته ؟
فقال : رأيت رجلاً سائر العلوم بين عينيه ، يأخذ ما يشاء منها ويترك ما يشاء .
فقيل له : فلِمَ لا تتناظرا ؟
قال : لأنه يحب الكلام وأحب السكوت .
وقال برهان الدّين بن مفلح في (( طبقاته )) : كتب العلامة تقي الدّين السُّبكي إلى الحافظ الذهبي في أمر الشيخ تقي الدّين بن تيمية ، فالمملوك يتحقق أن قدره وزخارةُ بحره وتوسعته في العلوم الشرعية والعقلية ، وفرط ذكائه وأجتهاده ، وأنه بلغَ من ذلك كلَّ المبلغ الذي يتجاوزه الوصف ، والمملوك يقول ذلك دائماً ، وقدرُه في نفسي أكبر من ذلك واجلُّ ، مع ما جمعه الله تعالى له من الزهادة ، والورع ، والديانة ، ونصرة الحق ، والقيام فيه لا لغرضٍ سِواه ، وجريه على سنن السّلف ، وأخذه بذلك بالمأخذ الأوفى ، وغرابة مثله في هذا الزمان ، بل في أزمان . أنتهى
وقال العلاَّمة الحافظ ابن ناصر الدّين في (( شرح بديعته )) بعد ثناء جميل وكلام طويل : حدّث عنه خلقٌ ، منهم الذهبي ، والبِرزالي ، وأبو الفتح بن سيد الناس ، وحدّثنا عن جماعة من شيوخِنا الأكياس . وقال الذهبي في عد مصنفاته المجوّدة : وما أُبعد أنَّ تصانيفه إلى الآن تبلغ خمسمائة مجلدة . وأثنى عليه الذهبي وخلقٌ بثناءٍ حميد ، منهم الشيخ عماد الدّين الواسطي ، والعلامة تاج الدّين عبد الرحمن الفزاري ، وابن الزملكاني والبرزالي وأبو الفتح ابن دقيق العيد .
وحسبُهُ منَ الثناءِ الجميل قول أستاذ أئمة الجرح والتعديل أبي الحجاج المزي الحافظ الجليل ، قال عنه : ما رأيت مثله ، ولا رأى هو مثل نفسه ، وما رأيت أحداً أعلم بكتاب الله وسنة رسوله (( صلى الله عليه وسلم )) ولا أتبع لهما منه .
وترجمهُ بالاجتهاد وبلوغ درجته ، والتمكن في أنواع العلوم والفنون ، ابن الزملكاني ، والذهبي ، والبرزالي ، وابن عبد الهادي ، وآخرون .
ولم يخلَّف بعده من يقاربه في العلم والفضل . انتهى كلام ابن ناصر الدّين ملخصاً .
وكان الشيخ أبو عبد الله بن قوام يقول : ما أسلَمَت معارفنا إلا على يد ابن تيمية .
وقال ابن رجب : كانت العلماء ، والصُّلحاء ، والجند ، والأمراء ، والتُجار ، وسائر العامة تحبه ، لأنّه منتصب لنفعهم ليلاً ونهاراً ، بلسانه ، وعلمه .


وكنت أود أن أذكر نبذة عن مفرادته وغرائبه ولاكن أختصاراً للوقت ومن أراد الرجوع فكتب الشيخ موجودة بكثرة بحمد الله وإن لم تكن موجودة في كتب فالشبكة العنكبوتية مليئة بفضل الله تبارك وتعالى .


وإن لم تجد فأخوك الداعي إلى الله جاهز ينزلها بموضوع أطلب وبس ...


والآن نتكلم عن جهاده رحمه الله


كان رحمه الله تعالى فضلاً عن شهرته بالزهد والورع والعبادة ، كان فارساً شجاعاً ، فقد قام بالدفاع عن دمشق عندما عزاها التتار ، وحاربهم عند شقحب جنوبي دمشق وكتب الله هزيمة التتار ، وبهذه المعركة سَلِمَت بلاد الشام وفلسطين ومصر والحجاز .


فكان المدافع عن البلاد بسيفه كما كان المدافع عن عقائد الأمّة بلسانه وقلمه . وطلب من الحكام متابعة الجهاد لإبادة أعداء الأمة الذين كانوا عوناً للغزاة ، فأجّجَ ذلك عليه حقد الحكام وحسد العلماء والأقران ، ودس المنافقين الفجار ، فناله الأذى والسجن والنفي والتغريب ، فما لان ولا خضع .




من كلماته


ما يصنعُ أعدائي بي ؟ أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحتُ ، فهي معي لا تفارقني .


أنا حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .


وكان يقول في سجنه : المحبوس من حبس قلبه عن ربّه والمأسور من أسره هواه .




أما عن سجنه ووفاته


قال ابن رجب : مكث الشيخ معتقلاً في القلعة من شعبان سنة ست وعشرين ذي القعدة سنة ثمان وعشرين ، ثم مرض بعضةً وعشرين يوماً ، ولم يعلم أكثر الناس بمرضه ، ولم يفاجئهم إلا موته .


ذكره مؤذن القلعة على منارة الجامع ، وتكلَّم به الحرس على الأبرجة فتسامع الناس بذلك ، وبعضهم علم به في منامه ، واجتمع الناس حول القلعة حتى أهل الغوطة والمرج ، ولم يطبخ أهل الأسواق ، ولا فتحوا كثيراً من الدَّكَاكين ، وفُتِحَ باب القلعة .


واجتمع عند الشيخ خلقٌ كثير من أصحابه يبكون ويثنون ، وأخبرهم أخوه زينُ الدّين عبد الرحمن أنّه ختم هو والشيخ منذُ دخلا القلعة ثمانين ختمة ، وشرعا في الحادية والثّمانين ، وانتهيا إلى قوله تعالى : {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ} {فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ}القمر 54 55


وخرجَ من عنده من كان حاضراً إلا من يغسّله ويساعد على تغسيله ، وكانوا جماعة من أكابر الصّالحين وأهل العلم ، كالمِزّي وغيره ، وما فرغ من تغسيله حتى امتلأت القلعة وما حولها بالرّجال ، فصلّى عليه بدركات القلعة الزّاهد القدوة محمد ابن تمَّام ، وضجَّ الناس حينئذٍ بالبكاء ، والثناء ، والدعاء بالترحم .


وأُخرجَ الشيخ إلى جامع دمشق ، وصلّوا عليه الظُهرَ ، وكان يوماً مشهوداً لم يُعهد بدمشق مثله ، وصرخ صارخ :هكذا تكون جنائز أئمة السنة ، فبكى الناس بكاءً كثيراً ، وأُخرِجَ من باب البريد ، واشتدَّ الزِّحام ، وصار النعشُ على الرؤوس يتقدم تارة ويتأخر تارة أخرى ، وخرجت جنازته من باب الفرج ، وازدحم النّاس جميعاً على أبواب المدينة للخروج ، وعظُم الأمر بسوق الخيل ، وتقدم في الصّلاة عليه هناك أخوه عبد الرحمن ، ودُفن وقت العصر أو قبلها بيسير إلى جانب أخيه شرفِ الدّين عبد الله بمقابر الصوفية . وحُزِرَ من حضر جنازته بمائتي ألف ، ومن النِساء بخمسة عشر ألفاً . فنسأل الله أن يرحمه ويغفر له وأن يسكنه فسيح جناته ...


قولوا آمين ...

فهذه بعض كلمات من سيرت شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى
ومن يكتب هذه الكلمات أقل من تُليميذ وهناك أكثر من ذلك بكثير ولاكني انتقيت ما قل ودل
فما بالكم بمن كتب عنه من العلماء ؟؟؟
نسأل الله لنا وله المغفرة والجنة والحمد لله رب العالمين .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-09-2009, 05:18 PM
 
رد: من هو ابن تيمية

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-09-2009, 08:37 PM
 
رد: من هو ابن تيمية

وفيك بارك الله أخوي محمد
وجزاك خير على المرور العطر .
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج مجموع فتاوى ابن تيمية يجب أن يكون عند كل مسلم : 9 ميغا فقط jakabol خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 3 01-18-2010 06:07 PM
فتوى شيخ الإسلام ابن تيمية حول ليلة النصف من شعبان حقيقة لا خيال نور الإسلام - 3 08-01-2009 07:33 PM
التعامل مع المخالف _ كلام لابن تيمية يستحق العناية به و الوقوف عنده fares alsunna نور الإسلام - 6 02-26-2009 11:46 PM
ابن تيمية يتحدى أهل الكتاب الداعية نور الإسلام - 0 02-16-2009 08:21 PM
على ساحل بن تيمية بقلم الشيخ الدكتور عائض بن عبدالله القرني fares alsunna نور الإسلام - 7 08-13-2008 06:34 PM


الساعة الآن 02:39 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011