|
| |||||||
| نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
08-16-2009, 12:33 PM
| ||
| | ||
| نبى الاسلام(محمد صلى الله عليه وسلم)  هنتكلم عن نبى الاسلام (محمد صلى الله عليه وسلم) والدين الاسلامى O*O*O*O*O*O*O نبى الاسلام)):الرسول صلى الله عليه وسلم)):ه اسمه:محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة &&&&& نسبه:ينتهي نسبه الشريف الى النبي ابراهيم(فهو من ذرية سيدنا اسماعيل) &&&&& الاب: عبد الله &&&&& الام: آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة &&&&& العائلة: بنو هاشم.(الاسرة الهاشمية) نسبة الى جده هاشم بن عبد مناف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إنّ الله اصطفى قريشا من بني اسماعيل.واصطفى بني هاشم من قريش.واصطفاني من بني هاشم" حديث صحيح اخرجه مسلم &&&&& القبيلة: قريش. &&&&& نبذة عن حياته: وهو اخر نبى ارسله الله وخامس اولى العزم من الرسل وهم(ابراهيم-نوح-موسى-عيسى-محمد) وولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم الإثنين12 من شهر ربيع الأول عام الفيل بمكة، وقد مات أبوه قبل ولادته،وسماه جده عبد المطلب باسم محمد, وتوفيت أمه وعمره ست سنين فكفله جده عبدالمطلب ولما بلغ عمره ثمان سنين توفى جده فكفله عمه أبو طالب وأحسن كفالته، وكان لا يفارقه ليلا ولا نهارا، وصحبه في أسفاره إلى الشام للتجارة،وعرف بحسن اخلاقه وطباعه فى قريش وسموه بالصادق الامين, ولما بلغ الأربعين سنة من عمره الشريف نزل عليه الوحي بالنبوة وكان في غار حراء، وأول آية نزلت عليه: ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1)خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4)عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)).) وأخذ في نشر دعوته للاسلام سرا(لمدة 3 سنوات)، ثم أعلنها(من بداية السنة الرابعة من النبوة الى هجرته للمدينة) فأسلم عدد منهم فعذبتهم قريش حتى جاء امر الله بالهجرة وهاجر إلى المدينة بعد أن بايعوه جماعة من أهلهاوأخذ في نشر الدعوة فيها وحولها وحاربته قريش والعرب فانتصر عليهم وفتح مكةثم فتح العديد من الاقطار وانتشر الإسلام ثم توفاه الله تعالى. وقد عاش (صلى الله عليه وسلم) ثلاثا وستين سنة، أربعين منها قبل أن يبعث بالرسالة، وثلاثا وعشرين سنة نبيا رسولا قضى منها (13) سنة في مكة و (10) سنين في المدينة. &&&&& أخلاقه : إمتاز النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) بالأخلاق الفاضلة والصفات الحميدة. فقد كان بعيدا عن كل ما يشين سمعته سواء في أقواله أو أفعاله، متواضعا عفيفا صادقا أمينا حتى لقبته قريش بالصادق الأمين. وكان (صلى الله عليه وسلم) حليما كريما سخيا شجاعا أوفى العرب ذمة، صبورا على المكاره والأذى في سبيل نشر دعوته. وكان لا يغضب لنفسه ولا ينتقم لها، يقبل معذرة من اعتذر إليه، يحب الفقراء والمساكين ويأكل معهم، قليل الأكل، يختار الجوع على الشبع مواساة للفقراء. وكان (صلى الله عليه وسلم) يجلس على التراب ويرقع ثوبه ويخصف نعله بيده الكريمة.وكان لا يجلس ولا يقوم إلا ذكر الله تعالى. وقد مدحه الله جل جلاله بقوله تعالى(وإنك لعلى خلق عظيم). صدق الله العلي العظيم.وقالت عائشة رضي الله عنها"كان خلقه القران" &&&&& كيفية الصلاة عليه: قال النبي (صلى الله عليه وسلم): (( لا تصلوا علي الصلاة البتراء، قيل ما البتراء يا رسول الله؟ قال : أن تصلوا علي ولا تذكروا آلي))... فيجب على كل مسلم إذا ذكره (صلى الله عليه وسلم) أن يقول(صلى الله عليه وآله وسلم). وإذا أراد الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم) أن يقول (اللهم صلي على محمد وآل محمد)). &&&&& زوجاته(امهات المؤمنين رضي الله عنهن(:ه *خديجة بنت خويلد *سودة بنت زمعة *عائشة بنت ابي بكر (الصديق) *حفصة بنت عمر بن الخطاب *زينب بنت خزيمة *هند بنت حذيفة(أم سلمة( *زينب بنت جحش *جويرية بنت الحارث *صفية بنت حيي *رملة بنت أبي سفيان(ام حبيبة) *ميمونه بنت الحارث * مارية بنت شمعون(مارية القبطية) ((وسبب تعدد ازواجه صلى الله عليه وسلم ليس كما يدعى اعداء الاسلام بل كانت هناك اسباب انبل واعظم فتزوج من خديجه التى كانت تكبره ب 15 سنة ولم يتزوج عليها فى حياتها زواجه من عائشة بنت ابى بكر وحفصة بنت عمر بن الخطاب لتوثيق علاقاته بهم فهم الذين سيمسكون الخلافه من بعده كما زوج ابنته فاطمة لعلى بن ابى طالب وابنتيه رقية وام كلثوم لعثمان بن عفان وكان العرب الزواج عندهم تقريب بين القبائل المختلفة وكانو يرون محاربه الزواج عار على انفسهم فاراد الرسول صلى الله عليه وسلم بزواجه عدة من امهات المؤمنين من قبائل مختلفة ان يكسر عداء القبائل للاسلام فمثلا ابى سفيان لم يواجه الرسول باى محاربة بعد زواجه بابنته رملة..ولم يلقى اى محاربة من قبيلتى بنى المصطلق وبنى النضير بعد زواجه بجويرية وصفية وهكذا كما ان لم يكن يسمح للرجال مخالطه النساء فى الاسلام فلذلك كان زواجه بمجموعه من النساء مختلفه الاعمار يتعلمن منه ويعلمن المسلمات وينقلن احاديثه واحواله المنزلية للناس وافعاله واقواله متل عائشة وزواجه من زينب بنت جحش كان لهدم قاعده التبنى فلقد كانت زوجه لزيد بن حارثه الذى تبناه الرسول حتى حرم الله التبنى وبعد ان طلقها زيد تزوجها الرسول بامر من الله نزل فى القرأن الكريم وتتعدد الاسباب..وان شاء الله هذكر كل سبب مع ذكر زوجاته بالترتيت فى الحلقات الجاية(( &&&&& أولاده:جميع الابناء والبنات من زوجته خديجة الا ابراهيم فهو من مارية القبطية الذكور:القاسم -عبد الله-ابراهيم الاناث:زينب*رقيه *أم كلثوم*فاطمة &&&&& غزواته: أذن الله عزوجلّ للرسول (صلى الله عليه وسلم) بقتال المشركين والكفار والمنافقين، فخاض معهم معارك كثيرة ابرزها: بدر أحد الاحزاب خيبر حنين وكانت لحماية الاسلام والمسلمين من اذى واضطهاد المشركين ونشر دعوة الاسلام ولم يكن نشر الاسلام بالسيف كما ادعى اعداء الاسلام فلكل غزوة غزاها الرسول كانت لها اسبابها ودوافعها التى كانت تحتمها..كما ان عدد القتلى المشركين فى هذه الغزوات عدد قليل جدا مقارنة للشهداء المسلمون..كما ان المسلمون عندما يفتحون مدينة كانو بعمرونها وينشرو فيها السلام والرخاء وتترك لاهل حرية العباده مع اشتراط دفع جزية مقابل حمايتهم وذلك عكس الاستعمار فالمستعمر والغازى يستنزف خيرات المدن التى يستولى عليها اما المسلمون كانو عمار للمدن وحاميين لاهلها وعادلين بينهم ورحماء معهم &&&&& معجزاته: كثيرة وأعظمها:القرآن الكريم الذى يصلح لكل زمان ومكان ويعجز اى انس او جان بالاتيان بمثله &&&&& عام الوفاة : 12 ربيع اول 11 ه / الموافق 632 م وكان عمر الحبيب صلى الله عليه وسلم 63 سنة &&&&& موقع قبره : دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة في حجرة زوجته عائشة بنت ابي بكر الصديق * ودفن بجانبه صاحباه ابو بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما O*O*O*O*O*O*O الدين الاسلامى:ه يُعرَّف الإسلام لُغوياً بأنه الانقياد التام لأمر الآمر و نهيه بلا اعتراض ؟ و أما معناه حسب المُصطلح الديني ، فهو الدين الذي جاء به النبي محمد المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) و الشريعة التي ختم الله تعالى بها الرسالات السماوية ، و الإسلام هو الدين الخاتم الذي لا يقبل الله من أحد التديُّن بغيره ، و هذا المعنى صريح قول الله تعالى : ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ ، و قوله عزَّ و جلَّ : ﴿ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ ثم إن من أقرّ بلسانه بشهادة أن " لا إله إلا الله " و شهادة أن " محمدا رسول الله " عُدّ مسلما ، فيجوز مناكحته و يحق له الميراث و يحقن دمه و تحترم أمواله و يكون له ما لسائر المسلمين من الحقوق المتبادلة ما لم ينكر شيئا من ضروريات الدين الإسلامي كالصلاة و الصيام و الحج مثلا . هذا و يعتبر الدين الإسلامي المنهج القويم و النهج الإلهي الأكمل من بين الأديان و الشرائع السماوية ، و هو المخطط الذي رسمه الله تعالى لسلوك الإنسان الفكري و العملي ، و هو الكفيل بإسعاد الإنسان إذا ما مشى على نهجه و سلك سبيله . و تمتاز الشريعة الإسلامية عن غيرها بالواقعية في مواجهة الحياة في مجال القضايا الاجتماعية و الفردية ، و بالحفاظ على سمة الاعتدال بين المادية المحضة و المعنوية الخالصة كما عليها كثير من المناهج الفكرية و الإعتقادية الراهنة . فالإسلام جعل من الحياة الاجتماعية المادية محضَنَاً تنمو و تينع و تزدهر فيه الجوانب المعنوية للإنسان ، و أراد من الإنسان المسلم أن يمارس الحياة مع الناس دون الانقطاع عن الله تعالى . هذا و تقوم الشريعة الإسلامية على أساس الفطرة الإنسانية و المساواة بين مختلف أفراد المجتمع الإسلامي فلا تُفرِّق بين الضعيف و القوي و الغني و الفقير و الشريف و الوضيع منهم ، كما لا تُفرق بين الأمم و الشعوب المختلفة إلا من باب طاعتها لله تعالى و التزامها بالتقوى ، فهي تعتبر التقوى ملاكا لتقييم عمل الإنسان و التزامه بتعاليم السماء . يقول الله تعالى في القرآن الكريم : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِير﴾ . O*O*O*O*O*O*O (`'•.¸ (`'•.¸*¤* ¸.•'´) ¸.•'´) لا إله إلا الله محمد رسول الله (¸.•'´ (¸.•'´*¤* `'•.¸) `'•.¸)
__________________ اللهم عفوك ورضاك عنا   |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
العرض العادي
