عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

مشاهدة نتائج الإستطلاع: أحاول قصتى معاكوا إيه يا شباب ؟!!!!!
حلوة ... كملى 6 100.00%
وحشة .... بس كملى وخلاص 0 0%
وحشة .... كفاية لحد هنا 0 0%
المصوتون: 6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

Like Tree1Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #201  
قديم 09-27-2009, 09:55 PM
 
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى

فين البارت
__________________


عضوه في فرقه gundam girls
  #202  
قديم 09-27-2009, 09:56 PM
 
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى

البارت وصل
سورى على التأخير
__________________
Friends ForEver
Through War And Peace

One Of Many In Gundam Girls
  #203  
قديم 09-27-2009, 10:07 PM
 
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى

فين :00::00::00::00:
انا مش شايفه بارت
ولا الانفلونزا بسببها مش شايفه حاجه


__________________


عضوه في فرقه gundam girls

التعديل الأخير تم بواسطة heero&duo ; 09-27-2009 الساعة 10:38 PM
  #204  
قديم 09-27-2009, 10:39 PM
 
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى


البارت التاسع

للتذكير ................................

تركت ريلينا سماعة الهاتف من يدها وهى شبه فاقدة الوعى فى الوقت الذى خرج فيه ليوناردو ونوين من غرفة المكتب وجذبهما منظر ريلينا التى تقف بجانب الهاتف مصدومة

فنظرت نوين وليوناردو لبعضهما البعض بقلق وأسرعا بالإتجاه ريلينا

نوين : ريلينا ............ ما الامر ؟

ولم تجب ريلينا كأنها لم ترى أى أحد فيهم وأخذت نوين سماعة الهاتف وقالت : مرحبا .......... من يتحدث ؟

فى حين كان ليوناردو يحاول أن يعرف ما الذى أصاب ريلينا


كان ليوناردو على وشك فتح باب غرفة ريلينا عندما وجد أنه فتح من الداخل وتظهر نوين ..... وعلى وجهها علامات الحزن والأسف الشديدين وأغلقت الباب وخرجت ...... وكان هذا بعد وقت قصير من تلقى ريلينا للمكالمة التليفونية

ليوناردو : أما زالت لا تريد التحدث معك ؟

نوين : لا .... إنها حزينة جدا

ليوناردو : يالها من فتاة لقد أخبرتها أنه بخير ..... هى لا تريد أن تصدق إلا ما برأسها

نوين : مع أن سالى لم تقل الكثير .... عندما سألتها ماذا قالت أخبرتنى فقط أنها ظنت أنى من

أكلمها وسألت عن أخبار هيرو وما إن كنا وجدناه فى الغابة ....

ليوناردو : وألم يكن من الأفضل أن تتأكد من المتحدث معها عوضا عن التحدث فورا

نوين : لقد إعتذرت كما أنها إندهشت لأن ريلينا لا تعرف الموضوع

ليوناردو : وما أفادها معرفته يعنى ؟

نوين : هل ستتحدث معها ؟

ليوناردو : نعم ... سأخبرها الذى حدث .... ربما تظن أنه مات أو شىء من هذا القليل

وتنهد وهو على وشك الدخول للغرفة وقال : لا أعرف لما لا تكن مثل ديو ...!!!!!!

ليوناردو وهو واقف عند الباب ولكن من الداخل : ريلينا ... هل يمكننى الدخول والتحدث معكى قليلا ؟............. (على أساس أنه لم يدخل بعد !!!!!!!!!!)

كانت ريلينا تقف فى شرفه غرفتها ........... ولم ترد على ليوناردو الذى ... لم ينتظر أن تفعل وأكمل طريقه إلى حيث هى ..... ووقف بجانبها ووجدها واقفة والدموع فى عينيها لا تجف .... أخذ يراقبها دقائق ثم قرب يده منها ووضعها على كتفها وقال برفق : عليك ألا تفعلى هذا يا ريلينا ...... ثقى فقط به ..... مع أننا لا نعرف عنه شىء إلا أننا نثق أنه بخير .........

لم تجب ولم يجد هو أى ردة فعل مختلفة منها ............ فتابع : إنه لم يمت يا ريلينا ... فلا تتصرفى هكذا .... نحن لم نجد جثته بعد ....

إلتفت له ريلينا وقالت بصوت خافت بسبب دموعها أو ربما فزعها و بنبرة مزقت ليوناردو من الداخل لما كانت بها من ألم وحزن : جثته
لم يعرف ليوناردو ما الذى يقوله بعد هذه الكلمة الغير مقصودة .... لم يقصد بها أنه مات وهم يبحثون عن جثته وقال بحذر هذه المرة : أتعرفين أنا متفاجىء منكى فعلا .... هل أنا من على أن أقف الآن وأخبرك أن تثقى بهيرو

ريلينا : أنا أثق به ..... ولكنه ....

ليوناردو : سيعود .... لو رأيتى ديو ..... لا يمل من قول أنه بخير كل ثانية ... وينتظر عودته ....
لما لا تكونى مثله

ريلينا : لا أستطيع .... وتوقفت بسبب بكاءها وتابعت : لا أصدق أنى السبب فيما حدث له ..... كان من المفترض أن أموت هذه المرة وهو أخذ مكانى .... كيف أطمئن عليه؟!!!!! .... أنا أتمنى أنه لم يظهر من البداية ..... ما فائدة وجوده إن كان سيصيبه هذا بالأذى والألم ..... لما فعل ذلك ؟... ياليتنى كنت مكانه .... ياليته لم يظهر وظل بعيدا .....

ليوناردو : هذا قدر يا ريلينا .... و....

ريلينا : وماذا ؟

ليوناردو : ولو إفترضنا وهذا مجرد إفتراض .... أنه أصابه شىء ..... هل نفقد الأمل فى الحياة ونظل نبكى ونتمنى الموت ...... إن الحياة لن تتوقف ........

قاطعنه ريلينا بصوت مختنق بالبكاء : بل ستتوقف .... حياتى أنا ستتوقف لو حدث له شىء ... أنت لا تعرف ما هو بالنسبة لى

ضم ليوناردو ريلينا وجعلها تبكى فى أحضانه وقال برفق لها وهو يحاول أن يسكتها : أعرف يا
ريلينا .... أعرف ...

وفى تلك الأثناء ......
رن الهاتف ............... ولكن لم يكن وضع الإثنان يسمح بالرد عليه أو حتى الإهتمام به .................. وبعد ثوانى معدودة ....

نظر ليوناردو وريلينا لنوين التى فتحت الباب بقوة وهى تلتقط أنفاسها وقالت بسعادة : أنه هيرو
(عارفين إلى هيحصل طبعا .............)

لم تكد نوين أن تلتقط نفسا واحدا بعد أن لفظت بتلك الكلمة السحرية التى جعلت ريلينا تترك شقيقها............. وأنطلق صاروخ فى تلك المسافة القصيرة التى تفصل بين الشرفة والهاتف الذى يستقر على منضدة بجانب فراشها ....
وأمسكته بقوة وفزع وقالت بهدوء : هيرو ...

......: نعم هذا انا

لم تقل ريلينا شىء .... ليس من صدمتها بل من دموعها ..... وهذه المرة دموع الفرحة ... فهى لم ترد أن يعرف أنها تبكى كالأطفال فتابع هيرو : أنا بخير يا ريلينا ... لد...

قاطعته : حقا

هيرو : هل تبكين ؟

ريلينا وهى تمسح دموعها ولكنها ما إن تفعل هذا إلا أن تسقط غيرها وقالت : لا .... أين أنت ؟

هيرو : لدى عمل مهم سأنهيه وأعود .... إطمئنى ... إلى اللقاء

ريلينا : !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لم تصدق ريلينا أنه أنهى المكالمة حتى قبل أن تقول هى إلى اللقاء ..... ( هذا إن كانت تنوى ) ..... إقتربت نوين منها وهى تمسك السماعة فى يدها وقالت بحذر خوفا من أن تبكى من جديد : ريلينا ... أحدث شىء ..

وضعت ريلينا سماعه الهاتف بقوة أكبر من اللازم وقالت وقد توقفت عن البكاء منذ أن قال هيرو إلى اللقاء : ذكرانى ألا أهتم بهذا الفظ البارد مرة أخرى

ليوناردو : إسمعوا من يتحدث ...... وقال فى محاولة ان يقلد صوت ريلينا وقد فشل فى هذا : أنت لا تعرف ما هو بالنسبة لى

إحمرت ريلينا خجلا فهى قد قالت الكثير وهى تبكى وأبعدت نظرها عن شقيقها وهى كالطماطم بينما كانت نوين مازالت تضحك من تقليد ليوناردو الفاشل لريلينا ... والتى جعلته يبدو مضحكا جدا ...

ريلينا : لا تعتقد شىء .... كنت ما زلت نائمة .... تعرف أنا أتكلم وأنا نائمة

ليوناردو ونوين التى توقفت عن الضحك وقالا معا : لا نشك فى هذا

وبعدها ضحكا وإبتسمت ريلينا قليلا ................. فحتى مع فظاظته ... فقد إتصل ... وسمعت صوته .... وأخبرها أنه سيعود ..... كانت تشعر أنها تحلق فى السماء ... من شدة سعادتها فى تلك اللحظة

ليوناردو : إذا ماذا قال ؟

ريلينا : تقصد الفظ البارد

ليوناردو : لا أقصد هيرو

ريلينا : أى الفظ البارد

ليوناردو : أيا كان ... ماذا قال ؟

ريلينا : أنا بخير ..لدى عمل مهم سأنهيه وأعود

ليوناردو وقد فهم سر غضب ريلينا : أهم شىء انه بخير

نوين : صحيح

نرجع ............ لهيرو

عندما كان يسير فى القصر وتبع صوت الموسيقى حتى وصل إليها ............... وفتح الباب .... وتفاجىء .... ولكن قليلا ...
وجد هيرو فتاة والتى هى إرين تجلس فى تلك الغرفة أمام البيانو وتعزف ............ وكانت الغرفة غريبة قليلا .... حيث كانت كبيرة جدا.................. ولا يوجد بها سوى جهاز البيانو فقط فى إحدى طرفيها..... وقد توقف صوت الموسيقى الآن ... لتوقف إرين التى لاحظت دخول هيرو ....................

نهضت إرين سريعا من أمام البيانو وإقتربت من هيرو وقالت وهى تبتسم : لقد إستيقظت
لم يرد هيرو وكان يجدها غريبة أن يجد فتاة فى مثل سنها فى القصر الذى هو فيه الآن .....
بدأت إرين فى الحديث من جديد عندما لم يقل هيرو شىء وقالت : لقد كنت مرهق .... هل أصبحت بخير الآن يا سيد هيرو ....؟

هيرو : هيرو فقط

إرين والسعادة تبرق فى عينيها : أعرف ..... كنت أريدك أن تتحدث فقط

هيرو : أين أنا ؟

إرين : هل أصبحت بخير أولا ؟

هيرو : نعم

إرين : أنا أدعى إرين .... تشرفت بمقابلتك ... وقامت بشد يد هيرو وسلمت عليه وقد كان
مستغرب من سعادتها ثم قرر الخروج من هذا المكان الغريب ليتابع عمله ألا وهو أن يوقف ستيف عند حده لأن هذه المرة قد زاد عن حده بكثير

هيرو : شكرا على إعتناءك بى على كل حال

وإستدار ليهم بالخروج ولكنه توقف على صوت إرين التى قالت : أنت تمزح ..... ووجدها قد
أصبحت أمامه وتابعت : بالتأكيد لا تنوى الرحيل الآن ..... على الأقل تناول فطورك معى ... أرجوك

لم يجب هيرو فى البداية وخاطب نفسه : أى ورطة هذه .... ثم قال : أفضل الرحيل

إرين : حسنا تناول فطورك معى وأنا سأخبرك بشىء مهم

هيرو وهو يشك أن يكون لدى فتاة غريبة مثلها ما يهمه : وما هو ؟

إرين : الفطور أولا

لم يقل هيرو شىء وكان يتمنى لو لم يتبع صوت الموسيقى من البداية فقالت إرين عندها : أرجوك ... أرجوك ... أرجوك .... ألا تنفذ طلب فتاة لطيفة مثلى

تقصدين غريبة .... هذا ما قاله هيرو لنفسه ثم قال وقد قرر العدول عن فكرة الرحيل : يستحسن
أن يكون موضوع مهم

قفزت إرين من السعادة وأمسكت بذراع هيرو وهى تشده معها لخارج الغرفة وقالت : إنه مهم
جدا ... أه يلاسعادتى سأتناول فطورى مع هيرو يوى

بينما قال هيرو فى نفسه : يلا تعاستى أنا

فى حديقة القصر

جلس هيرو على مقعد حول طاولة صغيرة ومقابله إتخذت إرين أو الفتاة الغريبة كما يسميها هيرو مقعدا امامه وكانت تتناول فطورها بسعادة ... بينما إكتفى هيرو بالقهوة وأخذ يراقب المكان حوله وأثار إستغرابه ما يوجد حول المكان من حراس ...... ثم نظر لإرين التى كانت مازالت تأكل وهى تبتسم له مما زاده إستغرابا عن هويته تلك الفتاه ...... وظل صامت إلا أن تنهى هى فطورها ويعرف قصتها أو ... الأدق قصته هو هنا

إرين : لما لا تأكل

هيرو : سأكتفى بالقهوة

إرين وقد إزدادت إبتسامتها إتساعا : يالك من رائع

هيرو : لأنى سأكتفى بالقهوة

إرين وهى تضحك : لا .... أعنى ... ألم يقل لك احد من قبل أنك رائع

هيرو : لا

إرين : لا تمزح

هيرو : لا أمزح .... وقال قاطعا ما كانت ستقوله : إذا ما الموضوع المهم ؟

ولكن هذا لم يوقفها عما كانت ستقوله كما ظن بل قالت كأنه لم يقل شىء : إذا كيف وجدت المكان هنا ؟

هيرو : جيد و....

قاطعته هى : وما رأيك فى عزفى ؟

هيرو وقد قرر ألا يسال عن شىء : رائع ....

إرين : فقط

هيرو : لقد أعجبنى

إرين : حقا ... ألم يزعجك ؟

هيرو : لا

إرين : جيد .... هل أعجبتك غرفتك ؟

هيرو : غرفتى

إرين : التى كنت نائم بها

هيرو : جيدة .... ألا يوجد فى المكان غيرك ؟............... لعله يجد من يتحدث معه وينقذه من هذه
الفتاه

إرين : الخدم

هيرو : لا أقصد

إرين : أبى ولكنه مسافر

هيرو : حسنا والآن..............

إرين وقد قاطعته من جديد : ما رأيك أن نسير قليلا فى الحديقة ؟

هيرو بصبرا نافذ : الموضوع المهم

إرين ووقفت وإقتربت منه وقالت مبتسمة : لا تقلق .... سأخبرك ونحن نسير .......

وجذبت هيرو من ذراعه وهى تقول : ليس هناك أجمل من الكلام والسير بين الأزهار

وقف هيرو ولكنه لم يتحرك فنظرت له وقالت بملل: صدقنى إنه موضوع مهم .... وعندما أخبرك
به .... لن ترحل على أى حال

لم يجب هيرو فقالت إرين : صدقنى

هيرو : حسنا .....وتساءل عما ينتظره هنا وكاد أن يتخذ أول خطوة عندما قالت إرين : ألا تريد
ان تطمئن أصدقائك عليك ....

تذكر هيرو الاخرين فجاة .... لقد أنساه التفكير فيما حوله فيهم .... ترى هل خرج ديو وريلينا
وهايلد من الغابه بخير وإن فعلوا ... لا يستبعد أن يكونوا قلقون عليه الآن .....

إرين مبتسمة : سأسمح لك بإستخدام الهاتف ...... فصدقنى أنت لن ترحل اليوم على أى حال ...

هيرو : حقا

إرين : نعم .... تذكر الموضوع المهم ........... هيا لندخل لتطمئن أصدقاءك ثم نتابع ..... هيا ...
ألا تريد أن تطمئنهم عليك .... لعلهم يظنون أنك مت الآن ... أتحب أن تتركهم تعساء وقت أطول

تعساء ............. إبتسم هيرو من الكلمة ومن تهويل إرين للموقف وقال : حسنا

إرين : للداخل هيا ام تحب ان أحضر لك الهاتف إلى هنا

هيرو : لا .... لا تصدرى صوتا

ورفع هيرو معصمه ونظر للسوار الحديدى الذى يرتديه والذى كان به ثلاثه أزرار بجانب بعضهم البعض أحمر وأزرق وأخضر ... وضغط على الزر الأحمر ثم قال : هاتف ثم ذكر الرقم وكل هذا وإرين تراقبه بدهشة ممزوجة بسعادة ....

ظهر صوت نوين من السوار ...: مرحبا ... من يتحدث ؟

هيرو : هذا انا ....

نوين : هيرو ... هل أنت بخير ؟

هيرو : نعم ... هل الآخرين بخير .......... ( يقصد ديو والفتاتان )

نوين : نعم .... لا تقلق أنت .... من أين تتحدث ؟

هيرو : سأعود بعد ان أنهى عمل ما .. إلى ال...

نوين : لا ... ستقتلنى لو عرفت أنك من كنت على الهاتف ولم تحدثك

هيرو : من ؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ولم تجب نوين ..... وبعد لحظات سمع صوت ريلينا ................... ( المكالمة فوق )

أنزل هيرو معصمه ونظر لإرين التى عقدت ذرعيها وقالت وهى تقلد برود هيرو : لدى عمل مهم سأنهيه وأعود ... إطمئنى .. إلى اللقاء

لم يعلق هيرو وقال : هلا ذهبنا

إرين : حسنا .... حسنا .... ولكن هاتفك رائع ..... يمكنك أن تحضر لى واحد فى عيد مولدى ...
وسارت أمام هيرو الذى همس ببرود : ولما تعتقد أنى سأحضر عيد مولدها .... وتذكر آخر حفلة عيد ميلاد حضرها ..... وكيف إنتهت!!!!

ثم نظر للسوار الذى فى يده وتذكر ... يوم جاء الدكتور جى ليودعه قبل رحيله وأعطاه هذا
السوار

هيرو : ما هذا ؟

الدكتور جى بفخر : آخر إختراعتى

هيرو : وهو

الدكتور جى : يمكنه ان يتحول لاى جهاز يخطر ببالك

نظر هيرو له بدهشة وقال : أى جهاز

الدكتور جى : نعم ... أعنى ليس كل شىء

هيرو : أى

الدكتور جى : هاتف ... مسدس .... جهاز تتبع ... حاسب ..... مسجل ...... بوصلة .....
ساعة ...... حتى أنه يرش المياه وضحك بينما قال هيرو : لما أهى لعبة أطفال

الدكتور جى : إضغط فقط على أى زر من الأحمر أو الأخضر وقل الشىء الذى تريده أما الزر الأزرق فإضغط عليه إن أردت الحصول على مسدس وسيتحول السوار لمسدس

هيرو : حسنا .... لنرى ماذا سنحتاج وماذا لن نحتاج ؟

إرين : هيرو..................... هيا لقد سبقت كثيرا

ووصل هيرو لإرين وقال : إذا ما الموضوع المهم ؟

إبتسمت له إرين وبدأت السير معه .........................

أما فى القصر الآخر ........................ وبعد أن علم البقية بإتصال هيرو
بالنسبة للفتيات كانت الأحضان ودموع الفرحة كافية للتعبير عن سعادتهم بسلامة هيرو ... ولم تصل دموعهم لدموع هايلد التى مازالت تعتقد أن السبب فيما حدث يرجع لها هى ولكنها نست ذلك الآن ......أما بالنسبة للشباب فكانت إبتساماتهم كافية للتعبير عن سعادتهم ما عدا واحدا بالتأكيد لم تنسيه سعادته الغامرة أن يفتخر بكونه قال هذا وردده كثيرا ... عارفين مين طبعا

ديو : أخبرتكم بهذا ..... كنت أعرف ..... ألم أخبركم ..... فديو يعرف كل شىء ..... هذا يعلمكم درسا ثمينا ألا وهو .....

وصمت ....... طرااااااااااااااااااااااااخ وهذه المرة من وفى ..... فهايلد كانت مشغولة بفرحتها مع ريلينا والاخريات عن غرور ديو

وعلى بعد من مسمع الفتيات ....

تروا : ولكن ترى أى عمل لديه ؟!!!!!!!!!!!!!!

ليوناردو : لا أعرف أتظن أنه له علاقة بستيف

تروا : على الأرجح .... فهو إن لم يكن له علاقة به ... فما الذى سيدعه يترك المكان .... خاصة
بعدما حدث فى الغابة ... فالخطر أصبح كبير على ريلينا الآن

ليوناردو : ربما وربما لديه عمل آخر .... سينهيه ويعود بسرعة

تروا : لا أعرف ماهيه عمله ولكن أيا كان أرجو أن يعود فعلا مرة أخرى

ليوناردو : نعم ............ أرجو ذلك

وبعد عدة ساعات ................. من السير فى الحديقة الواسعة

وضع هيرو يده على رأسه من الصداع الذى يشعر به ............. بالنسبة لهذه الفتاة ...... ديو يبدو ملاك ..... فعلى ما يبدو أن الموضوع المهم عندها هو ........... حياتها وما يحدث فيها .............. فقط بدأ الأمر بالبيانو ثم أصدقائها ... ثم خططها للمستقبل ................ وجزء من طفولتها ................. وقليلا عن والدها ............ والمدرسة ......... ومدرس الرياضيات...... السمين الغبى الاحمق ..... وكيف قضت الأجازة ....... وكيف تخطط لقضاء الاجازة القادمة ..........ونوع أزهارها المفضل ......ووووووووو ........... الكثير ... الكثير ... حتى شعر هيرو أنه سينفجر ....... لم يسمع لحديث تافه أطول من هذا فى حياته ...... بل لم يسبب له أحد إزعاج كما سببته وتسببه تلك الفتاه .... حسنا ... لقد عرفت قيمتك يا ديو .......
توقف وقد نفذ صبره و إستدار ليعود أدراجه و ليخرج من هذا المكان ويحاول أن ينسى ما فعلته هذه الفتاه فى دماغه ....... وقد قطع حديثها المهم .......... عم سبب حبها للمثلجات بنكهة الشكيولاته ...
وتوقف هيرو عن السير للخلف عندما قالت إرين من جديد وقد لحقت به : أعرف أنى تكلمت كثيرا ............ وإبتسمت وتابعت : ولكنى أرغب فى أن أجعلك تعرف كل شىء عنى .... وزادت إبتسامتها وهى تتابع : هلا جلسنا وهذه المرة ساخبرك .....

وجلسا فى مقعد قريب وهيرو يعرف أنه سوف يندم على ذلك ..... وبدأت إرين فى الحديث : أبى .... أعنى الرجل الذى ربانى ...... فانا لم أعرف والدى الحقيقيين ... فقد وجدنى نائمة فى الشارع بين يدى والدتى التى ماتت من البرد وأنا كنا بين يديها ولم أتجاوز السنة بعد .... ومن يومها وهو يرعانى ..... ثم نظرت لهيرو والدموع فى عينيها وقالت : أتظن أن أحد يفعل هذا يكون إنسان شرير .... أنت لم تقابله بعد .... ولكن أى إنطباع تأخذه عنه بعد ما قلت

هيرو وقد بدى متفاجىء من تحول إرين من السعادة لهذا الحزن وقال : يبدو رجلا طيب ويحب مساعدة غيره

إرين : هو كذلك ... وإن تعرفت عليه ستدرى انه أكثر من ذلك .... لذا هلا تخبرنى أنك سستعرف عليه بنفسك قبل أن تحكم عليه بما تعرفه عنه

لم يعرف هيرو بما يرد وأى غموض فى كلام تلك الفتاه ولكنه قال : حسنا .... وما الذى أعرفه عنه ؟

إرين وهى تمسح دموعها ويظهر شبح إبتسامه على وجهها قالت :شخصيته المزيفة التى لا أعرف سببها .......... اتمنى أن أخبرك بما أعرفه ولكنه أفضل من يخبرك على كل حال...... إنه ليس هنا الآن وقد طلب منى أن أخبرك أنه من المهم أن تنتظره إلى أن يعود لأنه يود التحدث معك .... وإن لم تود البقاء إبقى إن كنت تريد مصلحة ريلينا ..... وعادت إرين لبكاءها

تفاجىء هيرو من دخول ريلينا فى هذا الغموض أى رجل تتحدث عنه إرين .... من يكون ؟ .... ولماذا يريده ؟...... وما علاقة ريلينا بالأمر ؟ .... وأى شىء تعرفه إرين ؟!!!! أسئلة ولا شىء غير الاسئله دون اى إجابات

قال هيرو بعد لحظات من التفكير اليائس : من يكون هذا الشخص يا إرين ؟

إرين : أبى .... ستيف هارورد

ستيف هارورد ..........!!!!!!!!!!!!!!!!!


البارت طويل ومن غير أحداث ..... إعذرونى يا شباب
_ إيه رأيكم فى البارت ؟
_ وما هو إنطباعكم عن شخصية إرين ؟
_ وكيف ستكون ردة فعل هيرو بعد سماع الإسم الأخير ؟

ونلتقى ................................. ومرسى على المتابعة
__________________
Friends ForEver
Through War And Peace

One Of Many In Gundam Girls
  #205  
قديم 09-27-2009, 10:53 PM
 
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى

_ إيه رأيكم فى البارت ؟
رائع
_ وما هو إنطباعكم عن شخصية إرين ؟
لطيفه
_ وكيف ستكون ردة فعل هيرو بعد سماع الإسم الأخير ؟
صدمه

__________________


عضوه في فرقه gundam girls
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة جديدة عن الكاندام ...يلا ادخلوا the white angel روايات و قصص الانمي 235 01-06-2019 12:49 AM
لن أتخلى عنك أبداً (( قصتي عن الكاندام )) من تأليفي ][ ريلينا عاشقة هيرو ][ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 216 07-20-2012 02:07 PM
تقرير كتير حلو عن كرتون اجنحة الكاندام ايريال 2 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 06-12-2012 09:35 PM
{{ الكاندام }} || قصة من تأليفي .. ^^ .. Magic night أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 87 06-09-2012 06:24 PM
تقرير عن أجنحة الكاندام ***peer dagher*** أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 09-12-2008 08:29 PM


الساعة الآن 12:28 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011