|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أحاول قصتى معاكوا إيه يا شباب ؟!!!!! | |||
حلوة ... كملى | 6 | 100.00% | |
وحشة .... بس كملى وخلاص | 0 | 0% | |
وحشة .... كفاية لحد هنا | 0 | 0% | |
المصوتون: 6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#176
| ||
| ||
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى
__________________ نائبة رئسة فرقة ال GUNDAM GIRL RELENA77 الى رئستها : العض RELENA88 وة GUNDAM GIRL |
#177
| ||
| ||
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى البارت وصل وسورى على التاخير ...
__________________ Friends ForEver Through War And Peace One Of Many In Gundam Girls |
#178
| ||
| ||
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى سورى على التأخير البارت 8 فى الغابة .................... كان ديو يسرع وهو يحمل ريلينا وبجانبه هايلد فى إتجاه الشرق كما قالت ريلينا وهم فى أعلى التلة وكان يلتفت عن يمينه وعن يساره كل بضع ثوانى ليتأكد أن لا أحد يراقبهم من هنا أو هناك .............. وقالت هايلد وصوتها مختنق من البكاء عندما رأت حالة ...........ديو : أتعقد أنهم مازالوا يريدون قتل ريلينا لم يجب ديو ولكنه توقف لتوقف هايلد المفاجىء ونظر لها ولم يقل شىء لما رأه فى عينيها من حزن ............. وقال : هايلد ........ ليس من الجيد توقفنا الآن هايلد : أعرف ..... أنا ..... أنا السبب فيما حدث يا ديو .............. أنا من طلب الحضور لهنا ........ لو لم أفعل لما حدث ذلك ولما ..... ما...... مات....... أوقفها ديو عن الحديث غاضبا : كفى عن هذا الهراء ................ لم تعرفى أن هذا ما سيحدث ...... لذا كفى عن الشعور بذنب لم ترتكبيه ........... هايلد : أنا ......... ديو : وأيضا يكفى بكاء ............ وإياكى أن تقولى كلمة مات يا هايلد إنه هيرو .................. وهو لم يمت بهذه السهولة هايلد : ولكنه سقط من......... ديو قاطع كلامها : لو كان شخص آخر ........... لكان على الأغلب مات ولكنه ليس أى شخص إنه هيرو مرت لحظة صمت ثم إبتسم ديو قليلا لهايلد وقال : سترين ..... إن لم يعد هيرو سالما .............. سأكف عن الآكل مدة .... وأخذ يراجع نفسه وهو يقول : نصف ساعة إبتسمت هايلد قليلا وقال ديو : هيا وتابعا الطريق للخروج وكان القلق والخوف سيمزق ديو من الداخل ولكنه لم يرد سوى أن يريح هايلد ..... ومع أنه كان واثق فى كل كلمة قالها إلا أن هذا لم يمنع القلق والخوف من التسلسل لداخله .............. وهمس : سيكون بخير ومن مكان آخر فى تلك الغابة ................ وعلى مقربة من تلك التلة المنحدرة العالية وقف رجل تبدو القسوة على ملامح وجهه وقال وهو يتحدث فى الهاتف : هذا ما حدث يا سيدى .........: والبقية الرجل : لقد سلكوا طريق الشرق ........ ناحية الفندق ...... لم يبتعدوا كثيرا سأت...... قاطعه صوت الرجل فى الهاتف والذى لم يكن سوى ستيف وقال : لا .......... لا تتبعهم إتركهم يخرجون الرجل : ماذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذا ؟!!!!!!! ولكنى ظننت ........... صرخ ستيف بعنف وقال : قلت إتركهم يخرجون الرجل : كما تريد يا سيدى ستيف : وأنت أيها الأحمق .......... سأعرف ما سأفعله فيك عندما أراك ...................... أما الآن فأسرع وإبحث عنه الرجل : أبحث عنه ستيف : نعم تبحث عن ........... ولو كنت لا تبالى بحياتك لا تحضره معك الرجل : ولكنه على الأغلب مات يا سيدى .............. وتكسر جسده لقد كان الإرتفاع شاهقا ستيف : وهذا بسبب غباءك ................. أنت لا تعرف عن من تتكلم الرجل بخبث : هل أنا مخطىء أم أنك تبدو قلق عليه ومهتما به ؟ ستيف : وكيف لا أهتم ؟ الرجل : كيف لا تهتم ؟.................... ما الحكايه ؟ ستيف : أيها الأخرق إنه لا يعنى شىء لى ولكنه إن كان حى الآن فسوف تكون فرصة لتفيذ خطتى فبدل الحمقى الذين حولى فحتى لو كان هيرو أحمق فهو الأحمق الوحيد الذى لن يخفق فى قتل ريلينا بل لن يجد صعوبه فى ذلك الرجل : يقتلها ............... لقد خاطر بحياته لينقذها أكثر من مرة ............... منذ خطتك الأولى فى قتلها إلا آخر خطتك والتى فشلت كسابقيها بسببه ستيف : غبى ............ فحتى لو كان هيرو .............. فسقطة من هذا الإرتفاع ستسبب الضرر له وأنا أتمنى أن يكون هذا الضرر فى ذاكرته ..................... فهذه ستكون فرصة قدمت لى على طبق من ذهب وسيكون من الغباء لو لم أستفد منها ...... ولو وجدته ميت وهذا إحتمال بعيد فإحرص على إحضار جثته أيضا فأنا أيضا سأحرص على أن أوصلها لأصدقاءه مع باقة ورد وأحر التعازى ............ وضحك بدا الآخر متفاجىء قليلا من خطة سيده الجديدة .......... والخبيثة وقال وهو يغلق هاتفه : حسنا ...... سأحضره معى ومن على المكتب الذى جلس عليه ستيف وضع سماعه الهاتف على سطح مكتبه وتحولت ملامح القسوة والحقد من على وجهه إلى ملامح رجل حزين ....وفتح أحد أدراج مكتبه وأخرج مغلف وفتحه وبدت طيبة القلب والرفق واضحة أكثر على وجهه من تلك الملامح الزائفة وهو ينظر لتلك الصورة التى أخرجها ...... وحول نظره من الصورة غلى الأمام وإبتسم بحنان للفتاة التى دخلت مكتبه بعد أن طرقت الباب كانت فتاة صغيرة فى الثانية عشر من عمرها ............ ذو شعر أسود طويل وعينين خضراء وإرتسمت على وجهها إبتسامة جميلة ردا على إبتسامة الآخر وجلست على مقعد مقابل له ستيف : مرحبا يا إرين .......... كيف أحوالك اليوم ؟ إرين : جيدة ستيف : جيدة فقط !!!!!! إرين : نعم جيدة فقط تفاجىء ستيف من إجابتها وسرعان ما تحولت ملامح الدهشة إلى إبتسامة وهو يقول : ومن السبب فى جعلها جيدة فقط ؟ إرين : وماذا ستفعل له إن عرفت ؟ ستيف : الكثير إرين : إنه يحتاج للكثير فعلا ستيف : وهو وتوقف عن الكلام للدموع التى ظهرت فى عينى الفتاة وقالت بصوت حزين : أنا لا أصدق أن الرجل الذى لولاه لكنت الآن ميته ...... هو أنت .... كيف لشخص يساعد كل من يحيط به ولا يعبأ باى شىء غير تقديم المساعدة للآخرين ........ وكنت أنا واحدة من آلالاف قدم لى المساعدة ورعانى بعد موت والدى وأدخلنى إلى بيته بدل الشارع الذى كان منزلا لى ....... لا أصدق أنه أنت ..... فكيف لشخص مثله أن يريد قتل فتاة من أجل مشروع غبى ليس إلا ...... كيــــف ؟!!!!!!! ستيف وقد إرتسمت ملامح الجدية على وجهه : إرين .... أرجو ألا تتحدثى فى عملى ...... من فضلك إرين : وهيرو عملك أيضا ستيف : ماذا تقصدى بهذا ؟ إرين : من يكون ؟؟؟ من هو بالنسبة لك ؟ أنا لا أريد أن أخبرك بما توصلت له ..... أريد أن أسمع منك أنت يا أبى ستيف وقد إبتسم قليلا : وإلا ماذا توصلتى يا صغيرتى ؟ إرين : أنا ............... هل هو إبنك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ضحك ستيف بعد أن أنهت إرين ذلك السؤال .......... وقال وما زالت علامات الضحك تبدو على وجهه : إبنى ................ بالطبع لا .. من أين جاءتك تلك الفكرة الغبية ؟ إرين : إنها ليست غبية أبدا ......... أنا أعرفك جيدا ........أنا أسفة ولكن دون قصد سمعت الإتصال الذى أنهيته منذ قليل وتفاجىء ستيف وإرين تتابع : سمعت نبرة صوتك الحزينة عندما أخبرك أيا كان بما حدث له وأنا لا أعرف ماذا حدث له ...... ولكنى كما فهمت من كلامك أنه سقط ربما من على شىء مرتفع أو شىء ما ............. ولا أصدق ما قلته له ............. أفعلا ستجعل هيرو يقتل ريلينا أم أنك قلت ذلك لتخفى ما لمحه متصلك من حزن وخوف فى صوتك عندما علمت بما حدث لهيرو ...................أم لأنها طريقة لتراه وتطمأن عليه................... أخبرنى ولا تخدعنى وتقول إن هذا هراء أو ضرب من خيالى أو أن ذلك عملك ولا يجب أن أتدخل فيه .......... ستيف : للأسف سأخبرك بالثلاثة معا فهذا هراء وضرب من خيالك وعملى الذى لا أحب أن تتدخلى فيه إرين : لماذا تفعل كل تلك الأمور ؟ أنا أعرف أنه ليس انت وأنك لست شخص سىء ولهذا أنا لا أعرف لما تفعل كل هذا ؟ ستيف : إرين ........ لا تتدخلى فيما لا تعرفيه ولا تفهميه ............والآن هيا فأنا لدى إجتماع هام وعلى أن أستعد له وانتى لديك على ما أعتقد درس بيانو الآن هيا إرين : أبى ستيف : إرين ليس لدى مزيد من الوقت لأسمع المزيد من تخميناتك المضحكة إرين : ما قلته ليس تخمين ولا مضحك ................ لما لا تسألنى لما قلت إن هيرو إبنك ..... ....أتعتقد إنى قلت هذا بسبب حزنك عليه فقط ............. كيف وأنت تحزن على كل من يصيبه مكروه ؟.... إنه أكد لى الأمر فقط ..... هناك سبب آخر جعلتى أقول هذا ............. ووقفت وقالت : لقد رأيت الصورة أبعد ستيف نظره عن إرين وهو متفاجىء بكل ما تعرفه وإبتسم لها وهو يعيد نظرها لها وهى تقول : إن كنت تخاف من أنه لن يسامحك فأنت مخطىء تماما ......... صدقنى أنا لا أعرف ما حدث فى الماضى ولكنه سيسامحك انا متأكدة من هذا ستيف : إرين ............ إنه ليس إبنى ...... عليكى أن تصدقى والآن ............. إنتهى النقاش أخذت إرين تراقب ستيف قليلا ثم أدارت وجهها وخرجت من مكتبه وهى لا تزال متأكدة مما وصلت له ........... وفكرة واحدة تدور فى رأسها وهى ان عليها أن تقابله ........................ نعود للبقية _ ديو والفتاتان _ كان الثلاثة ....... أو الإثنان مازالا يسرعان فى الخروج من تلك الغابه المشئومة ومازالت ريلينا فاقدة الوعى وقد إستخدم ديو جزء من ملابسه كى يخفف من تدفق الدم من رأسها عندما وجدا تروا وكواتر وليوناردو أمامهما توقفوا جميعا وقال كواتر بعد ان إستوعب هو والإثنان الآخران ما رأوه ............. كواتر : ماذا حدث لكم ؟ ليوناردو : ما بها ريلينا ؟وأين كنتم ؟ ديو : كنا هنا وهى بخير لا تقلق ولا شىء حدث معنا وأسرع ناحيته وتروا يسأل : أين هو هيرو ؟ لم يجب ديو الذى إقترب من ليوناردو وأعطاه ريلينا وهو يقول : إحرص على إخراجها من هنا سريعا هى وهايلد وقبل أى كلمة أخرى كان قد تراجع ديو وإتجه لداخل الغابه من جديد نظر كواتر وتروا لهايلد التى كانت تبكى ثم نظر تروا لكواتر وقال : نفذ ما طلبه يا زيكس وطمئن الآخرين وعد معه أنت أيضا يا كواتر كواتر : حسنا ........... إنتبه تروا : حسنا وأسرع باللحاق بديو وهو ينادى عليه ................................ وهو لا يريد لتلك الأفكار السوداء أن تدور فى رأسه نظر كواتر لهايلد التى تبكى وإبتسم لها وقال : لنذهب يا هايلد ........ الجميع بإنتظارنا وتقدم ليوناردو أولا ثم تبعه كواتر وهايلد وكان بكاء هايلد الصامت كافى لجعلهما لا يحاولان حتى السؤال عما حدث وصل ديو وتروا يلحقه لتلك التلة العالية وتروا يقول : ماذا يحدث أفهمنى ؟ ديو : علينا أن ننزل لأسفل تروا : كنا أسفل ديو : أسفل تلك التله من الأمام تروا : لما ................ ماذا حدث لكم يا ديو ؟ ديو : لقد طاردنا شخصا ما وبعد ذلك فقدنا طريقنا للخروج ونحن هنا كاد ذلك الشخص يصيب ريلينا لولا هيرو .......... تروا : وأين هيرو الآن ؟ نظر ديو لطرف التله ثم لتروا التى أظهرت ملامح وجهه الهادئة أنه عرف بالأمر وبدأ ديو وتبعه تروا بالنزول لأسفل هذه التله حيث سقط هيرو فى أسفل التلة .... بعد وصول ديو وتروا لأسفل التلة وإتفاقهما على الإفتراق للبحث عنه ................... ثم العودة لمكان نزلوهما بعد الإنتهاء من البحث وإقترب ديو من تروا الذى وقف على ما يبدو منتظره هو .......... وكما فهم ديو من ملامح وجهه أن مثله لم يأتى بنتيجة من بحثه ولكن هذا لم يمنعه من السؤال ديو : أوصلت لشىء أم مثلى تروا بأسف : لا شىء .......... لا آثر له ديو : هذا سيجننى ......... لو كان حتى بطل خارق ......... فإن سقطة مثل هذه ستجعله على الأقل فاقد وعيه ليوم أو حتى ساعات تروا : ولكن أنا لا أعرف أهذا جيد أم لا ديو : ماهو الجيد أو لا ؟ تروا : كوننا لم نجد هيرو بالقرب من هنا أعنى أنت تفكر مثلى أنه رحل .......... وهذا يعنى أنه لم يمت أليس كذلك ............. ولكن ماذا لو حدث له مكروه وهو فى أى مكان هنا فى تلك الغابه الواسعة ؟ ونحن فقط من فشلنا فى بحثنا عنه ................... ربما يحتاج لمساعدتنا الآن ............. كما أننا علينا أن نجد هيرو سواء سليم أم غير سليم لأننا الآن لا نستطيع أن نقول هو بخير أو لا ديو : بالطبع هو بخير تروا : ليس ما نتمناه ما يتحقق يا ديو ........... علينا إيجاده ديو : سنجده تروا : أتمنى .............. لنعد للآخرين ديو : ولكن.......... تروا : سيحل الظلام قريبا ولا نملك أى مصابيح هنا كما أننا يجب أن نخبر الآخرين فلا أعتقد أن هايلد ستخبرهم شىء وسنعود مرة أخرى ليس غدا بل الليلة ولكن علينا العودة الآن ديو : لا داعى لنذهب نحن الإثنان لنستفيد من الوقت إذهب أنت وأنا سأبقى تروا : لا لن تبقى وحدك فى هذا المكان كما أنك متعب وبعد قليل سيحل الظلام لنذهب لنطمئن الآخرين ونحضر شىء ينير لنا طريقنا ونعود ديو : حسنا ولكن هل عرف شىء لتطمئن الآخرين تروا : نعم أننا لن نجد هيرو ولا جثة هيرو ديو : حسنا ........... هيا نرجع للخلف .... ............. وقبل وصول ديو وتروا لأسفل التلة بنصف ساعة أو أكثر ..... فتح شاب ما عينيه وكل جزء فى جسده يؤلمه ووجد صعوبه فى السيطرة على هذا الألم وأغمض عينيه من جديد وهى يشعر بدمه الذى يسيل من ذراعه اليسرى وفقد وعيه من شدة ما يشعر به ومن على مقربة منه إقترب صوت أقدام شخصا ما وتبعها صوت غليظ قائلا : ماذا يظننى هذا الأحمق ؟ إبحث عنه وأحضره فى البدايه أقتل ريلينا والآن إبحث عن الشاب من أجل خطته الجديدة أيظننى غبى حتى لو كانت خطته خبيثة مثله لن تنجح أبدا .......................................... وكاد أن يتخطى هيرو لولا أن قدمه إصطدمت بشىء ما فنظر للأسفل ووجدها قدم وعرف سريعا أنه وجده وإيتسم وهو يقترب منه وأنحنى لمكانه حيث الشجرة الضخمة التى كانت تخفيه وكان اول ما فعله هو أنه قرب يده من رقبته وأطلق تنهيدة راحة وهو يقول : إنه حى وحمله بين يده وقال : من الأفضل أن أسرع بالخروج من يعلم ما سيحدث إن بقيت أكثر .................... وأضاف وهو يرحل : ربما يكلفنى بالبحث عن ارنب ضاع من أمه بعد عدة ساعات فى القصر ...................... وضع ليوناردو سماعة الهاتف من يده وقال لديو والبقية : إن فرقة البحث منتشرة فى كل جزء من الغابة ولكن لا آثر له ولا لأى شخص آخر وفيه : كم هذا محير !!!!! كواتر : لنرجو فقط ان يكون بخير أيا كان ديو : هو بخير .................. أنا واثق من هذا ولكنه مختفى فى مكان ما ليوناردو : أتعتقد ؟!! ديو : قلت واثق ........... ما بكم ألا تعرفون هيرو ؟ كواتر : نعرفه ......... ولكن لو كان بخير ألم سيكن سيطمئننا عليه على الأقل إبتسم ديو وقال : لن يكون هيرو إن فعل ........... تروا : نحن الآن متأكدون انه ليس فى الغابة وهذا يبشر بالخير ............. ولكن المخيف فى الأمر أن يكون فى مكان نجهله وبحاجة لمساعدتنا .... ونحن هنا لا نقدر على تقديمها له ديو : أتعرف يكفى أن نعرف انه بخير وفيه : إسمع نعرف أنه هيرو ولكن لا تردد هذا كثيرا قبل اى دليل حتى لا تنصدم بعد ذلك ونحن معك ديو : بل سأردد .............. لم يمت أو يصيبه شىء ........ إنه بخير ...... علينا فقط أن نقلق على مكان إختفاءه ........ ليس لسبب آخر وفيه : وفى النهاية .......... لن نفلح فى تخمين حتى مكانه كالعادة كواتر : لندعو فقط أيا كان هو أن يكون تلقى العلاج اللازم لذراعه وبالتأكيد ستسبب السقطة جروح أخرى إبتسم ديو وهو يقول : ربما يضمد جراحه وحده هذه المرة أيضا............ تروا : فيما تشرد ؟ وجه هذا السؤال ليوناردو الذى قال : فى ذلك المدعو ستيف ............. على أن نضع له حد ....... لقد نفذ صبرى كواتر : لو نمتلك فقط دليل على أنه الفاعل ......... لن يجد مهربا أبدا وفيه : ولماذا ننتظر الدليل .... لنقتله ونستريح منه ومن غباءه كواتر : لا يا وفيه ....... هل تريد القضاء على مجرم لتتحول أنت إلى مجرم ليوناردو : لننتهى من موضوع هيرو هذا فقط ............... وسيجد إنتقام آخر غير إنتقام العمل كواتر : أسببت شىء لعمله ليوناردو : ألغيت له كل مشارعه فى سانك صحيح إنها ليست بشىء مقارنة بما لديه فى العالم كله ولكنها ستسبب له ضرر كبير فى عمله ................. وليستمر فى محاولات قتله كما يريد بعد ذلك ظهر على وجوه الخمسة شبح إبتسامة ونوين تدخل وقالت : لقد إستيقظت ريلينا .......... ليوناردو بأسف : وهل هى بخير ؟ نوين : نعم هى بخير كواتر : جيد همس ليوناردو : وهل عرفت شىء ؟ اجابت نوين وهى مستغربة من صوته المنخفض : لا ، لم تسأل على أحد بعد ....... فانا جئت فورا لإخباركم ولم أنتظرها حتى تسأل أى شىء كواتر: للأسف ........... سوف تكون صدمتها كبيرة وأرجو ألا تشعر بالذنب كما تفعل هايلد نوين : نعم همس ليوناردو مجددا : نعم ولكن ........... قاطعه ديو وهو يسأل : لما تهمس ؟ نوين : صحيح لما تهمس ؟ ليوناردو : لا أريد التحدث بصوت عالى حتى لا يسمعنا أحد نوين : أحد!!!!!!! تروا : انت لا تريد لريلينا أن تعلم بما حدث نظر له الجميع فى حين قال هو : نعم ............. فنحن لا نعرف شىء .......... قاطعه ديو وقال بثقة : بل نعرف هو بخير ليوناردو : حتى لو طالما هو ليس هنا ولا نعرف أين هو تماما فلا شىء آخر سيطمئن ريلينا وكل ما سنستفيده بإخبارها هو حزنها وكما قال كواتر الذنب فهى ستظن انها السبب فيما حدث له ولن يقنعها أحد بغير هذا لذا لحين أن نعرف أو نجد شىء لا تذكروا ما حدث كواتر : وبما تنوى أن تخبرها إن سألت عن غياب هيرو المفاجىء ليوناردو : أنحتاج لسبب كواتر : لا .......... طبيعة هيرو ستسهل الموضوع نوين : اخشى أن هذا خطأ ديو : نعم خطا.......فريلينا يجب أن تثق بهيرو لا ت........... ليوناردو : الكلام سهل يا ديو ........... أنا أعرف ريلينا جيدا وأعرف ما ستفعله إن علمت أنه أصابه شىء بسببها نوين : سأسرع بالذهاب للفتيات وأخبرهم بالأمر قبل أن تقول إحداهن شيئا ليوناردو : سأتى معكى لأراها نوين : حسنا أما ريلينا فبعد أن تركتها نوين بعد أن سألتها عن حالها وذهبت سريعا لتطمئن الآخرين أخذت تسترجع ما حدث قبل أن تفقد وعيها ولكنها وجدت صعوبة فى ذلك وضعت يدها على جبينها حيث الضماد الذى يلتف على جبينها فعلى ما يبدو أنها إصطدمت بشىء ما ............... ولكن ترى ما الذى حدث وما الذى حدث للآخرين أهناك من تأذى أم هم بخير ............ولم تعرف لما تشعر بشىء غريب بداخلها ومن حولها فى المكان ولم تجد تفسير لذلك ..... ونظرت ناحية الباب الذى طرقه ليوناردو ثم دخل وهو مبتسم لها وقال : كيف حالك الآن ؟ ريلينا : بخير كما ترى ليوناردو : جيد ............. كنا جميعا قلقون عليكى ريلينا وهى تبتسم لشقيقها الذى جلس بجانبها على الفراش : أين ذهبت نوين ؟ ليوناردو : إنها تخبر الفتيات بالأخبار الجديدة ؟ ريلينا : وهى ..................... وبدأ ليوناردو بالثحدث وتلاشت إبتسامة ريلنا شيئا فشيئا لقد تذكرت ما حدث ............... لقد حاول احد قتلها وقد أصيب هيرو بدلا منها وفقد توازنه ............... إرتخفت من الخوف وهى تنظر لشقيقها الذى لاحظ التغير المفاجىء عليها وأخذ يسألها ما بها ولكنها كانت فى عالم آخر ولا تسطيع أن تفكر الآن سوى به والذى أصابه ............ حاولت أن تنهض من الفراش وإتخذت وضعية الجلوس ونظرت بخوف وحذر لشقيقها تستعد لتسأل سؤالها ومرت لحظات صمت كأنها خائفة من أن تنتصر تخميناتها السيئة السوداء على التخمينات الأخرى المطمئنة وحاولت التفكير فى قوة هيرو وثقتها به وهى تسأل : هل هيرو بخير يا ليوناردو ؟ صمت ليوناردو قليلا ثم إبتسم بحنان وقال : نعم وما الذى سيصيب ذلك الشاب ؟ ريلينا : لقد أصيب ............ قاطعها ليوناردو مبتسما : لقد أصابته الرصاصة فى ذراعه وسببت إصابه بسيطة فقط وهو ........... وصمت قليلا وهو يشعر بالآسى لأن هذا الكلام مختلقة وليس حقيقة أبدا ليس سوى كلام ليطمئن به تلك الملاك الصغير وتابع : بخير ريلينا : أأنت صادق معى ليوناردو : نعم ............ هيرو بخير لا تقلقى انتى فقط ريلينا : جيد وإبتسمت قليلا وهى تقول : ولكن مع ذلك لن أطمئن حتى أراه بنفسى وكادت أن تنهض لولا ليوناردو الذى قال : ما زلتى بحاجة للراحة ريلينا : أنا بخير ليوناردو : لن أسمح لكى بالتحرك من مكانك ............. إن هيرو بخير تماما ريلينا : حسنا إذهب وأجعله ياتى إلى هنا ليوناردو : حسنا سأفعل عندما يعود (يعود ) جعلت تلك الكلمة ريلينا تتجمد مكانها مثل التمثال مع أنها إلا الآن لا تعنى شىء فربما هو فى مكان ما وسيعود ............. وقالت بقلق : واين هو ليعود ؟ ليوناردو : لقد جاءه عمل على ما يبدو فقال إنه سينهيه ويعود ريلينا : وكم سيلزمه من الوقت ؟ ليوناردو : لم يحدد ريلينا وقد إمتلات الدموع فى عينيها : لقد وعدنى انه لن يرحل دون وداع ............. لا أصدقق أن فعل ذلك مجددا ليوناردو : ريلينا ... عزيزتى لم يرحل أخبرتك أنه لديه عمل سينهيه ويعود لا أكثر ريلينا : حسنا ........ أسفة لبكائى ليوناردو : لا بأس والآن هلا نمت قليلا لترتاحى ريلينا : نعم ليوناردو : حسنا وخرج ليوناردو من الغرفة وبقيت ريلينا وحدها وحاولت النوم قليلا ولكنها لم تستطع فحتى بعد ما قاله ليوناردو ما زالت الافكار السوداء تتلاعب بها وتسالت لما ترفض أن تتخلى عن ذلك الحب إن كان سيسبب الألم لها ....... هل هذا شىء جيد .... أو.... لا ......... لم تعرف ولكنها كانت تعرف أنها تحبه كثيرا ولم ترد شىء فى حياتها مثل ما أردته ولم يسعدها شىء كما يفعل هو ............ إن من حسن حظها فقط أنها تحبه ........... فهو شىء لا يتواجد إلا فى الأحلام وإبتسمت وهى تقول : حسنا هذه حقيقة ..... فهو يتواجد فى أحلامى أكثر من تواجده فى الواقع ............ ولم تكد تغلق عينيها حتى فتحتهما من جديد لدخول الفتيات لها وسعدت برؤيتهم .......وبعد التحية والسلام ...إلخ إلخ .......... لاحظت ريلينا سريعا ما بدى على هايلد من حزن شديد مما سبب لها القلق وقالت برفق : هايلد ما بكى يا عزيزتى ؟ نظرت لها هايلد وأدركت ريلينا أن الدموع تلمع فى عينيها رغم محاولاتها لإخفاءها وكررت : ما بكى ؟ تدخلت دورثى سريعا قائلة : لا شىء لا تهتمى .... لقد تشاجرت مع ديو كالعادة فقط ريلينا بشك وعدم تصديق فمنذ متى يصل الأمر بينهما لدرجة هذا الحزن : أهذا هو الأمر يا هايلد ؟!! هايلد بصوت ضعيف : نعم ..... هذا كل ما فى الأمر وقبل أن تضيف ريلينا كلمة نهضت كلا من دورثى وكاثرين وقالت الثانية : سنترككى لترتاحى الآن يا ريلينا وسنأتى لكى فى الصباح الباكر دورثى : صحيح ... نامى جيدا وأمسكت دورثى بيد هايلد وهى تخرج ونظرت هايلد لريلينا وقالت : تصبحين على خير ريلينا وهى تراقب هايلد بحزن وكأن حزنها إنتقل منها إليها دون حتى أن تعرف سببه : تصبحين على خير وأغمضت عينيها وهى تتمتم : لا شىء يحدث ..... لا شىء ...... الأمور كلها بخير أما فى قصر آخر وعلى فراش آخر إستلقى عليه شاب بدا عليه الإرهاق والتعب الشديدين وكان ينام بعمق ولم يشعر بمن كان يجلس بجانبه منذ وصوله وخرج الآن خوفا من إستيقاظه...................فقد خرج ستيف من غرفة فى قصره نام فيها هيرو بعمق منذ حضوره وإبتسم ستيف لوجه الفتاه التى وجدها أمام باب الغرفة وتذكر نقاشهما الأخير وإبتسمت له وهى تقول : أهو بخير ستيف : نعم إرين : هل أقدر على رؤيته ؟...... تمنيت منذ زمن أن ألتقى بالبطل هيرو يوى ستيف : البطل نائم الآن عندما يستيقظ سأدعك تقابليه .... وأنتى أيضا هيا للنوم إرين : حسنا .......... سأنام بعد أن أعزف قليلا ستيف : حسنا ........ ليلة سعيدة إرين : ليلة سعيدة لك أيضا وسار ستيف مبتعدا وإرين تقابله وقالت بسعادة: قال ليس إبنه قال .......... لو راى ملامح وجهه القلقة عليه لما سيستمر فى خداعى ........... إنه يتحدث عنه كانه عزيز عليه ليس شخص يحتفظ به من أجل خطة ما......... لو أفهم فقط ما يدور برأسك ................... وفتحت باب غرفة هيرو وألقت عليه نظره سريعة ثم أغلقت الباب بهدوء وتوجهت لغرفتها وهى تقول : كنت أتمنى ان يكون لى شقيق كبير ولكنى لم أتوقع ان يكون شخصا مثل هذا الرائع فى صباح اليوم التالى ................... قبل شروق الشمس بقليل فتح هيرو عينيه على وقع صوت عذب لموسيقى هادئة ذكرته بكواتر وجعلته لوهلة يظن أنه فى القصر مع أصدقائه ولكنه بعد ان إلتفت حوله عرف إنه فى مكان آخر ونهض من فراشه وصوت الموسيقى ما زال يسمعه ونظر لذراعه التى ضمدت وملابسه النظيفة الغير ممزقة وشعر بشعور جيد فى هذا المكان ولكنه سرعان ما تذكر ما حدث قبل أن يأتى إلى هنا .......... ونهض من فراشه ووقف أمام فراشه وكاد أن يخرج من الغرفة عندما وقع نظره على شىء موضوع على المنضدة بجانبه ............ كان دميه صغيرة جدا لدب أبيض اللون ولكن قدمه ممزقة ويخرج القطن من مكانها ولكنه وجد نفسه يبتسم وهو يمسك بتلك الدمية الصغيرة ولم يعرف السبب الذى جعله يبتسم وأحس أن راها قبل اليوم ..................... ولكنه سرعان ماتذكر ان عليه ان يعرف أين هو ؟وفكر سريعا فى ريلينا ولم يعرف هل يعرفون أن بخير أم يعتقدون أنه مات؟ .......عليه أن يعرف ماذا يفعل هنا سريعا ليطمئن أصدقاءه ولكنه عاد من جديد وجلس على فراشه وأخذ ينظر لتلك الدمية على المنضدة وهو يفكر فى أول خطوة عليه أن يتخذها وكان صوت الموسيقى ما زال مستمر ولكنه توقف فجأة ....... ولكن هيرو لم يهتم بذلك بل كان يفكر بما سيفعله هنا الآن .................. هل يخرج يكتشف المكان من حوله ؟.................... أم ينتظر من يأتى له ........................ ومن غرفة أخرى فى القصر توقفت إرين عن العزف عندما دخل ستيف عليها وهو يقول : لم تنامى إذا وبقيت طوال الليل تعزفى إرين وهى تبتسم : لقد نسيت الوقت فقط تعرف ستيف : نعم أعرف إرين : ولما إستيقظت مبكرا هكذا أنت يا أبى ستيف : جئت لوداعك ...... على السفر الآن فى رحلة عمل وسأعود غدا صباحا إرين : هل الأمر ضرورى ؟ ستيف : نعم لذا جئت لوداعك وأيضا لأخبرك ان تهتمى به إلى أن اعود إبتسمت إرين وهى تقول : تقصد هيرو ستيف : نعم وتابع بجديه : من الضرورى أن اقابله ...... لقد وضعت حراسه على القصر ولكن لو أراد الخروج سيخرج لذا أخبريه أنه من الضرورى ان ينتظر عودتى ...... وان عليه أن يفعل إن أراد مصلحة ريلينا بدى الإستياء على إرين من تهديد اباها ولكن سرعان ما إبتسمت وقالت بمكر : اه ولكن على حسب علمى فقد أحضرته إلى هنا لتستفيد منه فى حالة فقدانه لذاكرته ولكن يبدو انك نسيت هذا وتبدو واثق من أنه سيستيقظ وهو يتذكر كل شىء ستيف ببعض الإرتباك : كنت ساقول إفعلى ذلك فى حالة إستيقظ ومازال بذاكرته إرين : بل قل إن خطتك ليست محكمة وكانت مجرد حجه لإحضاره إلى هنا تنهد ستيف من إرين التى ما زالت مصرة على ما توصلت له وقبلها وقال : إفعلى ذلك فقط أنا أعتمد عليك إرين : حسنا إلى اللقاء ستيف : إلى اللقاء وخرج ستيف من الغرة وإتجه لأسفل وركب سيارته وإنطلق بها السائق ووقف هيرو يراقب تلك السيارة وهى تخرج من باب القصر بعد ان سمع صوت تحركها وهو يجلس على فراشه وتسأل عن من خرج الآن .........وقطع أفكاره صوت الموسيقى الذى عاد من جديد وإلتفت للخلف وشعر بالفضول ليكتشف المكان وإتجه ناحية الباب وإستغرب لأنه وجده مفتوح ..........ولم يعرف لماذا فقد كان يتوقع أن يكون محبوس هنا .............. وأخذ يسير فى ممرات ذلك القصر ويتأمل كل شىء فيه وبدى هادىء جدا كان لا أحد فيه لا شىء يكسر هدوءه سوى صوت الموسيقى الهادىء الذى إستولى على فضول هيرو وقرر ان يتبعه لعله يوصله لشخص يتحدث معه ويفهمه ما يحدث هنا .........وأخذ يتبعه .................. حتى وصل إليه وفتح باب الغرفة بحذر وتفاجأ لما راه ....................... أما عند ريلينا فقد إستيقظ هى أيضا وشعرت بالرغبة فى النهوض من هذا الفراش والهبوط لأسفل وبعد ان إستعدت إتخذت طريقها لأسفل حيث قررت أن تجلس فى الحديقة قليلا ثم عليها ان تبشار عملها الذى اهملته منذ يوم عيد ميلادها ولكنه كان إهمال من نوع خاص ولا يزعجها كثيرا بل لا يزعجها إطلاقا بل يسبب لها السعادة والفرحة ........ وبما أن سبب الإهمال ليس هنا فلا بأس بالعوده لعملها من جديد .............. وكان الجميع ما زالوا نائمون هذا ما إعتقدته هى بسبب الهدوء من حولها وكادت ان تخرج من القصر عندما رن الهاتف فأسرعت لتجيب ورفعت السماعة وكادت ان تقول : مرحبا ولكنها توقفت فى آخر لحظة لتستمع لكلام المتصل تركت ريلينا سماعة الهاتف من يدها وهى شبه فاقدة الوعى فى الوقت الذى خرج فيه ليوناردو ونوين من غرفة المكتب وجذبهما منظر ريلينا التى تقف بجانب الهاتف مصدومة فنظرت نوين وليوناردو لبعضهما البعض بقلق وأسرعا بالإتجاه ريلينا نوين : ريلينا ............ ما الامر ؟ ولم تجب ريلينا كأنها لم ترى أى أحد فيهم وأخذت نوين سماعة الهاتف وقالت : مرحبا .......... من يتحدث ؟ فى حين كان ليوناردو يحاول أن يعرف ما الذى أصاب ريلينا سورى لو كنت طولت عليكم ............ أصل أنا غلسه يارب البارت يكون عجابكم ويكون كويس وممكن طلب صغير أى حد / وه يقرأ البارت ياريت يعمل أسألته بنفسه!!! يعنى يتخيل إن هو انا ويشوف كان هيسأل يقول إيه ويجاوب كمان عشان اعرف أفكاركم ........... وده طلب إجبارى ............ غلاسة بقى بجد ياريت تعملوا كده ...... طبعا إلى مش عاوز براحته........... بس انا هبقى مبسوطة من إلى يعمل طلبى الغلس ده .......... ولى كلمة فى الأخير .....................وإقتربت النهاية مستنية الردود يا شباب بااااااااااااااااااى .............. فى رعاية الله
__________________ Friends ForEver Through War And Peace One Of Many In Gundam Girls |
#179
| ||
| ||
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى
dsgيسلمو البارت رائع بصراحة تحفة عجز لسان عن الوصف
__________________ نائبة رئسة فرقة ال GUNDAM GIRL RELENA77 الى رئستها : العض RELENA88 وة GUNDAM GIRL |
#180
| ||
| ||
رد: قصة جديدة عن الكاندام من تأليفى مرسى يا عسل على ردك الجميل كتر خيرك إنتى الوحيدة إلى عبرتينى تسلمى يا قلبى
__________________ Friends ForEver Through War And Peace One Of Many In Gundam Girls |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة جديدة عن الكاندام ...يلا ادخلوا | the white angel | روايات و قصص الانمي | 235 | 01-06-2019 12:49 AM |
لن أتخلى عنك أبداً (( قصتي عن الكاندام )) من تأليفي | ][ ريلينا عاشقة هيرو ][ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 216 | 07-20-2012 02:07 PM |
تقرير كتير حلو عن كرتون اجنحة الكاندام | ايريال 2 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 11 | 06-12-2012 09:35 PM |
{{ الكاندام }} || قصة من تأليفي .. ^^ .. | Magic night | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 87 | 06-09-2012 06:24 PM |
تقرير عن أجنحة الكاندام | ***peer dagher*** | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 09-12-2008 08:29 PM |