السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشهد من هدوء نسبي ... أريد ارائكم؟؟
طبعا هدوء نسبي هو عمل درامي يعرض على قناة المحور الفضائية ويجمع العمل الفنان السوري عابد فهد والفنانة المصرية نيللي كريم ونخبة من فنانين الوطن العربي.
وهذا العمل تدور أحداثه عن الحرب على العراق وتدور أدوار الفنانين كصحفيين يعملون لدى المحطات الإذاعية هنااك
المشهد
بينما الحرب مشتعلة والقصف يهز اجواء المكان تسأل الفنانه نيللي كريم فنانه فلسطينيه معها ولا اتذكر اسمها عن حبها واخبار حبها اللي هو الفنان اللبناني بيير داغر وهو ايضا من ضمن الصحافيين المتواجدين هناك في العراق

بصراحة انا ضحكت من كل قلبي مع انه المشهد لازم يكون مؤلم والأطفال يموتون والمذابح الأمريكية على قدم وساق
ولكن ما الفكرة التي اراد صناع العمل أن يوصلوها للشعب العربي هل هي ان هناك حب رغم الحرب؟
هل ان العرب يضحكون رغم الآلام والجراح؟
هل ان العرب قلوبهم واسعة تستطيع ان تمزج بين الخوف والألم في الحرب مع الورود الحمراء والمشاعر الرقيقة في الحب

لن أقول لكم رأيي ،، اعذروني ولا يفكر احدا منكم بأني اناني لعدم اجابتي ولكن انتم أجيبوا على سؤالي أحتاج لها بكل صدق....

تحياتي لكم والسلام عليكم

__________________
جِئتُ من أينَ ؟
" لا أدري "
ولَكنّي أتَيت

سيدي ايا كان المشهد فهو يتكرر وهذا هو الانسان .........خلق في كبد يبحث دائما عن ما ليس بيده ! وبدون فلسفه انه التاقلم البشري والذي لولاه لما استطاع مواصله العيش تحت الضغوط فهل من كتب عليه الحرب لا يفكر في الهدوء ! وهل من خلق في حزن محروم من التفكير في السعاده ؟ بالطبع لا .......راى متواضع جدا

__________________
هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس

فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح !

.

.

لك الساعة التي انت تعيشها ..والماضي فات والمستقبل غيب وهذا هو الانسان ..عذرا هكذا افكر..تقبل مروري

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

لكن من وجه نظري تلك المشاهد اقيمت لينسى المواطن العربي المه ووجعه ويتذكر تلك اللحظات الرومنسية في المسلسل ولكن سيبقى جرح مع الجروح التي تجلطت
والجرح الاكبر السكوت العربي

__________________
اللهم أنا عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمّتك، في قبضتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سمّيت به نفسك، أو أنزَلته في كتابك، أو علّمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القُرآنَ نور صدري، وربيعَ قلبي، وجلاء َحزني، وذهابَ همي}.

..عن المشهد..اعلق
الحقيقة تعودنا ان نرى الموت والقتل، ولم يعد بالجديد علينا،بل اصبح من الأخبار الروتينية التي تنقلها نشرات الاخبار، فلا نتأثر ولا نحس..والدليل انه مهما حدث ويحدث لم نتحرك..