|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
( أخوف من المسيح الدجّال ) هذا الشرك الأصغر .. والذي هو أخفى من دبيب النمل ، ويتسلل إلى النفس وهي لا تشعر .. أن تعمل العمل وتحسنه لأجل فلان ! أو ليقال أن فلانا ماشاء الله فعل كذا وكذا .. فيجب علينا أن نجاهد أنفسنا ونطرد هذه الرغبة من نفوسنا ليكون العمل خالصاً لله .. وعلى المؤمن ألا يكون هذا الأمر سبباً في ترك الطاعات والعبادات ، لكن يستمر في الطاعة ويصحح النية ويخلص لله وحده . |
#2
| ||
| ||
رد: ( أخوف من المسيح الدجّال )
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم انا نعوذ بك من أن نشرك بك ما نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه شكرا الشافعي لا عدمنا وجودك الرائع
__________________ |
#3
| ||
| ||
رد: ( أخوف من المسيح الدجّال ) نعم والله إنهــا لمصيبة و نسأل الله ان يجيرنا من الشرك بأنواعه شكرا ً لك أخي ********************* |
#4
| ||
| ||
رد: ( أخوف من المسيح الدجّال ) بارك الله فيك اخى اللهم احسن ختامنا |
#5
| ||
| ||
رد: ( أخوف من المسيح الدجّال ) إسمح لي أخ الشافعي سأتدخل بهذه الإضافة: - تعريفه: قال ابن سعدي: "هو جميع الأقوال والأفعال التي يتوسّل بها إلى الشرك كالغلو في المخلوق الذي لا يبلغ رتبة العبادة، كالحلف بغير الله ويسير الرياء ونحو ذلك"[1]. وقال السلمان: "هو كلّ وسيلة وذريعة يتطرّق بها إلى الشرك الأكبر"[2]. وعرفه بعضهم بأنه تسوية غير الله بالله في هيئة العمل أو أقوال اللسان، فالشرك في هيئة العمل هو الرياء، والشرك في أقوال اللسان هو الألفاظ التي فيها معنى التسوية بين الله وغيره، كقوله: ما شاء الله وشئت، وقوله: اللهم اغفر لي إن شئت، وقوله: عبد الحارث، ونحو ذلك"[3]. واختار البعض أنه لا يعرف بل يذكر بالأمثلة، لأن تعريفه غير منضبط لكثرة أفراده وتنوعه، وذلك كما صنع ابن القيم[4]. 2- مصدر تسميته بالشرك الأصغر: جاء في بعض النصوص الشرعية تسمية هذا النوع من الشرك بالشرك الأصغر. فعن محمود بن لبيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر))، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: ((الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جزى الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء))[5]. وعن شداد بن أوس رضي الله عنه قال: كنا نعدّ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الرياء الشرك الأصغر[6]. أنواع الشرك الأصغر : أنواع الشرك الأصغر كثيرة، ويمكن حصرها فيما يأتي: أ- قـولـي: وهو ما كان باللسان ويدخل فيه ما يأتي: 1- الحلف بغير الله تعالى . 2- قول ما شاء الله وشئت . 3- الاستسقاء بالأنواء . ب- فعلـي: وهو ما كان بأعمال الجوارح، ويدخل فيه ما يأتي: 1- التطير . 2- إتيان الكهان والعرافين . 3- لبس الحلقة والخيط ونحوهما . 4- تعليق التمائم . ج- قلبـي: ومن أمثلته الرياء . ----------------------------- [1] القول السديد (15). [2] الكواشف الجلية (321). [3] المدخل لدراسة العقيدة الإسلامية للبريكان (126، 127). [4] انظر: مدارج السالكين (1/373)، والشرك في القديم والحديث (1/167). [5] أخرجه أحمد في المسند (5/428، 429)، والبيهقي في الشعب (5/333)، وحسّن الحافظ إسناده في بلوغ المرام (4/355ـ سبل السلام)، وصححه الألباني في صحيح الترغيب (29). [6] أخرجه ابن قانع في معجم الصحابة (1/34)، والطبراني في الكبير (7/289)، والبيهقي في الشعب (5/337)، وصححه الحاكم في المستدرك (4/365)، والألباني في صحيح الترغيب (32 |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |