بسم الله الرحمان الرحيم :
الحصول على منصب او وظيفة يتطلب جهد كبير بداية من الاهتمام بالدراسة من اول سنة دراسية والحرص من الوالدين على متابعة ابنائهم خطوة بخطوة الى المستويات التعليمية الكبرى ثم ولوج الشعب الخاصة واجتياز المباريات وما يتخللها من تدخلات ووسائط ...هذا يتطلب تضحية كبرى من الوالدين ماديا ومعنويا ..........لكن سؤالي لكم هل يتحمل الوالدان ذنب فشل الابن في الحصول على وظيفة يواجه بها الحياة الصعبة ..ام ان هذه مسؤوليته الخاصة به عليه ان يتحملها ولا يجعل من عجز والديه شماعة يعلق عليها فشله ...مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا رأيكم؟؟؟

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

__________________

ا

__________________

فعلا ياهدهد دائما الاولاد يعلقون فشلهم على والديهم ولا اعرف السبب ولكن ليس كل الابناء هناك بعض الاشخاص من يعتمد على نفسة في بناء مستقبلة ويسمئ بالعصامي اما الذي يعتمد على والديه فيسمى العظامي

__________________
امي الحياة صفحات وعندما اقلبها اجد صورتك فيها لانك اجمل ما فيها فيستحيل علية ان اطويها لان جروحي انتي من يداويها اللهم ارحم والدي

السلام عليم






- من وجهة نظري بان هناك شقين لسؤال

1) هل يتحمل الوالدين مسؤلية تشغيل الولد

2) هل الولد يتحمل مسؤلية نفسة في متابعة توظيفة وشق طريقة بالحياة

- لم اذكر الفشل الذى ورد بسؤال شخصك الكريم


- 1) الولدان من الطبيعى لن يتوقنا عن متابعته وتوجيهه وكذلك التدخل

عند المعارف وغيرهم لتشغيل الولد لاكن هنا شخصيا اختلف على هذا النهج

اذ انهم اتموا ا عليهم وعليهم الان بان يوجهوه الى ما هوا ارقى من مساعدته

بان يحملوه مسؤلية نفسة ويراقبانه عليه تثقيفة بالحياة وما عليه ان يقوم به لنفسه

وبنفسة وذلك حتى لايتمادا في ان لا يقدم على مواجهة الصعاب التى قد تعترضه

مستقبلا وقد يلجاء لهم ولغيرهم عليه بان يعتد بنفسة وان يقوى امكانياته وان يخلق

قناه اجتماعية قوية بصدق ومصداقية عليه بان يرسم طريق حياته بنفسة دون تدخل

من احد لماذا لا نجعل الابناء يواجهون امورهم بانفسهم لماذا نجعلهم اتكالين ومعتمدين

علينا فمن وجهة نظري علينا بان نكون اكثر قسوة في هذه المرحله فالحياة ليست

سهلة بسهوله شرب الماء بل اصعب من وضع الاصبع في الجمر


- اما بنسبة لفشلة ونجاحة فهنا لابد من ان نتتبع الاسباب بين الوالدين والابن

اذ هوا فتى مترهل وكسول فتأكد بان الفشل حليفة وان هوا عصامي ومجتهد

فمن المؤكد النجاح حليفة 00ولاكن التدخلات والانقاد لها اى فتح الاذن

دون تصنيف ما يسمع فهنا هلاك بطبع وهذا انسبة الى الوالدين كيف لانهم لم

يهيئا الولد لمواجهة الحياة ولم يهتما بتوجيهه ورعايتة ولم يتابعانه ولم يثقفانه

وهذه هي المشكلة التى تعاني منها مجتمعاتنا الابناء بعد انهائه من دراستة

يرابط السرير والليل يسهر ويتسكع مع من مثله من المعتمدين على الوظيفة

السهلة وواسطت الاهل والاقارب هذه معاناة كبيرة تفشت بمجتمعنا للاسف


لك التقدير والاحترام- باذن الله سوف اكون متواجدا


كل عام والجميع بالف خير