|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
{.. حَـسَآيـِف تِذْبَل الضِحْـكِة وَهِي بيَنْ ،، الشِفَآيفْ ..!~ السلام عليْكم و رحمة الله و َ برَكاتُه , كِيفكم يا حلوين ؟ إن شا الله الكل تمام صراحة ما أكْدِب عليكم لِيا مدة و أنا أفكر أنزل لي موضوع هون ، و لمن لقيْت دِي الرواية قلت لازم أنزلها لكم و فِعلا ما لقيتها موجودة فِي المنتدى فتوكلت على الله و إن شا الله كل يوم أنزل لكم بارتين { بنفس التنسيق يعني أنا ما راح أسوي غير النسخ و اللصق } و إذا قصرت ،، معليه سامحوني على فكرة الرواية مررة روعة و هي للكاتبة المبدعة رجآوي يلا أتمنى تعجبكم :88:
__________________ سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} ----------------------------------------------- عُضوَة فِي شِلة [ Ăηΐ๓ξ Śŧảяŝ ] |
#2
| ||
| ||
رد: {.. حَـسَآيـِف تِذْبَل الضِحْـكِة وَهِي بيَنْ ،، الشِفَآيفْ ..!~ ..× تَـآرِيَّخٌ ،، لحـُطـآم {.. رِجـَالٍ [ وَ ] نـ ِـسَّآء ×.. هي تاريخ لمـا عاشهُ هؤلاء .. هي ماضي وحاضر ،، هي بسمَة ودمعَه ..، هي إنهيـآر لأُنثى .. وكبريآء لرجلٌ ..،، هي أنـا .. روآيتي ،، خليطٌ من شخصيتي المتنـآقضّة .. وتنـَآقُضـِّي ،، سَيـ/ـحتَرِقُ {.. هُنـّآ ..! هي خيوطٌ حريرية ،، نسجتها أنثى العنكبوت ،، لتختلف هُنـآ نظَريةُ العَيشْ ..! هي زخـآت لـ قطرات مطرْ .. لـ قطرآت ندى ..، لـ ألم خُلِقَ لِـيُحكَى ..،، هي ،، سفينـَة ليس لها من يَقوُدُهـَا ،، تتحطـَمُ فيـهَا الأشرعـة ،، لتغرق معَـآني الكلمـآت .. لِـتنثٌر مَآ عـآشهُ هـَؤلاء بقسوة .. لِـتنثٌر مَآ صرخَت به قُلوبهم في الظلآم .. وَ .. لـ .. مآذرَفتـهُ أعيـُنهم بألـّمْ .. \ أعطيـتُ لنفسي صلآحيةَ الحديث ..، لأبدأ أول أحرُفي ،، وأفجر مآ بدآخلي .. هـيَ \\ تلكـ من إنتظرت بزوغ الفجر يومـا .. لتعلم أنه سيشـرق .. ولكن {.. أيـن !~.. هو \\ من علقَ مصِيرَهُ بِها .. لتُصبحَ جميع النسـآء في نظَرِهـِ ~.. هِيَّـآ ..} هم \\ من ساعدوا في تحطيم الزجـآج .. وأجبروا أقدامهم على السير فوقـة .. ليستمتعوا بمنظر الدمـآء .. ويتذوقوا حلاوة الألم في أعينهم ..! \ / خُلقنـا أوفياء ،، لنجد نصفنا الآخر في الخيانة والغدر .. [ وَ ] خُلقنا لنعشق ،، لِنُكمل حياتنـآ بالجانب المأساوي من الكرّه .. خُلقنـا // لننسى ونشفع في الدنيـا .. ولكن ،، تجاهلنا شفاعـة الآخرة ..! سرقنـا \\ قتلنا \\ دمرّنا \\ إنتهكنا \\ حبينا ..!~ كلها أخطاء ،، إرتكبها بني آدم .. وللأسف { هو أكثر العالمين بخطورة نتائِجهـآ ..!~ : {.. حَـسَآيـِف تِذْبَل الضِحْـڪَّـﮧ وَهِي بيَنْ ،، الشِفَآيفْ ..!~ : ستبدأ إحداثهـآ بشرآسـة .. وستخوضونها بجرعـَة من القوة ،، لتنتهـيّ بكم في طـريقٍ لمْ يُحدّدْ بعــد ..! لطفـآ : لمن يوّد نقلها ،، الرجـاء ذكر المصدر ،، فهي حق من حقوقي ولن أُبيح من ينسبهـآ لنفسـه ..! كـ\ رجـآوي
__________________ سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} ----------------------------------------------- عُضوَة فِي شِلة [ Ăηΐ๓ξ Śŧảяŝ ] |
#3
| ||
| ||
رد: {.. حَـسَآيـِف تِذْبَل الضِحْـكِة وَهِي بيَنْ ،، الشِفَآيفْ ..!~ الفصـل الأول ..} {.. مستشفـى سعد التخصصي بالخبـر .. حطت يدها على راسها تتحسس الشـآش المغطي عيونها ، والصداع بيفجر راسها تفجير .. سمعت صوته وكأنة جاي من بعيد " خلاص يآ إختي شيلي يدك علشان أعرف أفكـّه .." قالت بصوت مرتجف وهي لين ألحين ماسكه راسها " دكتور ،، إنـ..إنت متأكد إني بشوف لا شلته ؟؟ تكفى لا تخليني أنصدم " إبتسم " أكيـد .. ولا إنتي مو واثقـة فيني ؟؟ إرتسمت إبتسامه خايفة على شفتّها .. وبسسرعة البرق تلاشت " مـ.دري .. والله خايفة !! وبعدين أنا طول عمري عمـ....عميااء وش يلي بيفرق هـ ألحين يعني ؟؟" سحب يدها بخفة .. وأشر للمرضة تجيب المقص " توكلي على الله .. وش بتخسسرين خلينا نشوف ؟ ×× كانت جالسة قدام اللاب حقهـا بكل حمـاس .. والإبتسامة بتشق وجهها ع المنظر يلي قدامها .. دنيـآ ومن يدري ..، كل شي يصيـر فيهـآ ..} : وش رايك بخشتي أدري تخقق ..! الله يرحمـك يـآعم .. ويرحم زوجتكـ وولدكـ : تخقق وبس [ فيس فاق الخشة ضحك ] الله يرجك وش مسوية ؟ دنيـآ ومن يدري ..، كل شي يصيـر فيهـآ ..} : حرام عليك بلاش تحطيم ،، والله أهبل .. الله يرحمـك يـآعم .. ويرحم زوجتكـ وولدكـ : خخخخ مرّه صراحة .. أقول إقفلي الكام حومتي كبدي .. دنيـآ ومن يدري ..، كل شي يصيـر فيهـآ ..} : زفتـّه .. أوريك السبت .. وصكـّتها بلوك ! " أفـاا .. بلووك مرّه وحدّه ؟! هيييييين أوووريك " مسكت جوالها بسرعة .. ودورت رقم " عروب " إلى إن لقتـه من بين درزن الأسماء الموجود بجوالها .. جـآري الإتصـآل بـ [ شعشبوونه ] ..! ردت بصوت عالي " نعم خييير ..؟؟ " " أفا تعطيني بلوك يا عرييب ؟؟ " عروب " طبعـا .. أجل أنا أحوم بالكبد ؟؟؟ صدق ما عندتس ذووق " " إيه هين ما عندتس ذووق .. ليكون زعلتي بس ؟ " عروب " وإن زعلت يعني ؟ وش بتسوين لي يالدفششة ..؟؟ أبد أبد ما عندك أحاسيس " قالت بتريقة " إرحميني يالمرهفه إنتي .. المهم إسمعي " عروب " أممم وشو ؟؟ " " بتداومين السبت ؟؟ " عروب " أظن ... أممم إسمعي لموو أمي تناديني أكلمك بعدين أووكي ؟؟ " لمى " أووكي خلاص .." عروب " يلا باي قلبوو .." لمى " باي " ||| لمـى // لمى عبدالرحمن .. 17 سنـة ثاني ثانوي أدبـي ..! عروب // عروب أحمد .. 17 سنة ثاني ثانوي أدبـي ..! نـآظرت شكلها بالمراية .. وكأنها تتأكد من كمـآل طلتهـآ ..! والإرتبـآك طاغي عليها .. لفت وشافته واقف مرتبك أكثر منها .. يفتح غلاف جواله ويرجع يسكرة بحركة سريعـة ..! " إنت متأكد من يلي بنسوية ؟؟ الله يخليك خلاص أجل الفكرة .." رفع راسـة وناظرها " لا وش نأجل ؟؟ خلاص خلصتي ..؟ " رجعت ناظرت بشكلها بالمراية .. وبفستانها الأحمر الحرير " تقريبـا .. وش رايك مرتب ؟؟ " إبتسم .. وإتجه لها بهدوء " مرتب وبس .؟ يهبل " لفت .. ومسكت بيدة وشدت عليها " طلال الله يخليك .. أنا اعرف أهلي أكثر منك .. راح يضايقونك مثل المره يلي فاتت .. الله يخليك خلينا كذا مبعدين عنهم ومرتاحين .." طلال وهو يناظر بعيونها العسلية بالضبط " خليهم يضايقوني .. أنا أتحمل كل شي بس لعيونك .. مها ما يصير كذآ .. هذولي أهلك ما يصير " مها بهجوم طفيف " أهلي باعوني ..، تركووني وأنا محتاجة لهم .. طلال إنت نسيت وش سوو ؟ " طلال " خلاص مهاوي تكفيين .. يلا إلبسي خل نروح " بعدت من قدامه وتوجهت لشمـآعه تاخذ عبايتها " أفف منك عنييد .. والله إن صار شي أنا مالي دخل . لا تجي وتقول شوفي وش قالوا ووش سووا ومدري وشو ؟ " إبتسم " لا تخافين ماراح أقوول .. بس إنتي يلا خلصي " ||| طلال // طلال عبدالرحمن .. 29 سنـة .! مهـآ // مهـآ سعود .. 22 سنـة .! ×× {.. مطـآر الملك فهد الدولي بالدمـآم ..! رفع شنطتة الصغيرة من ع الأرض .. ونـآظر بخوية وهو حابس الدمعه .. " إنت متأكد ؟؟ متأكد من قرارك ؟؟ فهد تكفى راجع نفسك والله حرام تروح وتتركنا كذا " فهد وهو يحط يده على كتف صديقة وبإبتسامة حزينة " خلاص زيـآد ..! وش عقبة أراجع نفسي .. يلا نادى على رحلتي .. لا أوصييك إنتبة على نفسك وسلم لي ع الشباب وعلى الكل الله يخليك .. وتسامح لي من رشيد وقله ما أقصد يلي قلته ذاك اليوم و." قاطعه " فهد إنت وش تخربط ..؟؟ خلاص ياخي إرجع وإنسى " فهد " وش أنسى ؟؟! وحتى لو نسيت .. هم راح يذكروني .. نظراتهم كلهم بتذكرني .. أمـ... [ وسكت بسرعة .. وكمل بضيق ] أم طارق و أبو طارق وهنوف و طارق وكلهم .." زيآد " طيب خلاص .. إرجع معي وبستأجر لك شقة .. وإجلس فيها .. ولا أقوولك تعال معي للبيت .. صدقني أبوي بيفرح لا شافك .. بسوي أي شي بس الله يخليك لا تترك الشرقية ،، الله يخليك ." فهد " مقدر لك وقفتك معي .. بس لا نضحك على بعض ،، زياد أبوك لو درى بالموضوع ماراح يرضى يجلسني في بيته .. أصلا إحتمال يقولك لا تمشي مع فهد .. شلون يرضاها ولده يمشي مع ل...." قاطعه زياد بعصبية " صدق سخييييف .. إنت تعرف أبوي .. مستحيل يقول كذا .. بعدين إنت وش ذنبك بيلي صاار ؟؟ هاا فهمني وش ذنبك ؟؟ فهد تكفى لا تخلينا كلنا نبيك " فهد " و." وقطع عليه النداء الأخير للرحلة .. [ السـادة المسافرين المتوجهين لأسبانيا على رحلة رقـم 12907 الرجـآء التوجه إلى الطـائرة .. أكرر السـادة ..... ] فهد " يلا زيـآد ..[ حط شنطتة ع الأرض .. وضم زياد بقوة ] مع السسسسلامة .. والله العظيم وربي يشهد علي إنك أعز أخ شفته بحياتي .." زياد وعيونة تدمع .." أجل وش أقول أنا ؟؟ فهد لا تقطع وخلينا نسمع صووتك .. رووح جعل ربي يسعدك ويسدد خطوتك يارب .." بعدة من حضنة وعيونة مغرقة .. قال بضحكة يكابر فيها " أمسسح دموعك يالدب [ ضربة على كتفه بمزح ] خلك رجاال " زياد وهو يمسح دموعه " لو ما طاحت لأخوي تطيح لمن ؟؟ والله بتظلم الشرقية بعدك .." فهد وهو يشيل الشنطة " مخليك فيها تنورها .. يلا زياد فمان الله .. وإن قدرت تعال زورني بأسبانيا سمعت حريمهم زيوون " زياد وهو يمشي مع فهد لمكان التوديع " أكيد .. خلك من الخرابيط فهيد أعرفك داج .. وإنتبة لنفسك ولا تنسى صلاتك .. وخل جوالك مفتوح وإن دقيت رد علي .. وإن إحتجت شي دق علي ولا يردك إلا لسانك .." فهد " إنشاءالله يمه .. أوامر ثانية .." ضربة على ظهره بخفة " سخييف " فهد وهو يرجع يضمة " هههههههه على قلبي زي العسل .. يلا مع السلامة ." زياد " الله معك .. إتصل لا وصلت " فهد وهو يتوجة لطيارة " إنشاءالله .. والله بشتاق لك .." لوح له زيـآد بيده .. وهو تقريبا آخر راكب ..! طاحت دمعتين خانوا عيونه ،، وهو يشوف خوية وصديق عمره .. حس بشي يصدمة من ورا .. لف وشاف بنت طايحة ع الأرض .. وقفت بسرعة ورفعت شنطتها البيج "" أووه آسفـة ..!" زيـآد وهو مفتون بعيونها الخضراء .. قال بفهاوه " ها .. لا عاادي .. حياك تعالي كل يوم " أعطتة نظرة إستحقار ومشت من جنبة " ووجـع .. كلكم مثل بعض .." رفع حواجبة بإستغراب .. خيير وش عندها .. لف ناظرها وهي تركض للطيارة .. هههههههههه يا حليلك يا فهييد .. أثرك مو إنت الوحيد المتأخر .. ||| فهد // فهد ؟؟؟؟! .. 25 سنـة ..! زيـآد // زيـآد أحمد .. 25 سنــة ..! ستـآر بكـس .. الكورنيش !!. رفع جوالة وناظر بالسـآعة الموجودة فيه بملل .. أفف وش فيها ذي طولت كذا ؟؟ شـآف وحدّه تجي صوبة .. متلثمة ووجهها نصة باين .. اللهم مغطية فمها .. إبتسم ووقف وهو يعدل شماغة ..! قالت بصوت مايع " مرحبـآ .." مثل الهيام زي ما يقولون " هلا وغلا ومرحبـآ وعشرة بعد .." " هههههه لا أنا هييك ما أقدر .." أشر لها تجلس " لبى قلب الهيييك يلي من فمك .. إستريحي .." جلست وجلس بعدها وعيونة الناعسة معلقة بوجهها " أخباارك ؟ " " تمام .. إنت كيفك ؟؟ " حط يدّه على خدة وتنهد بتصنع " من شفتك صرت تمـآم .." ضحكت بغنج " ههههههههه تركي ترا أستحي .." أما تستحين .. إفلقيني يا شيخة " هههههه لبى روح الخجل يلي فيك .." قالت ببراءة " يلا عاد وش تبي مني ؟؟ أنا ترا مارضيت أطلع معك إلا بعد الإصرار يلي جالي منك .. ولا تدري فيني ماما وبابا إن دروا حيدبحوني ." تركي وهو كاتم ضحكته ع الحروف المايلة " أفاا ياقلبي .. يذبحونك وأنا موجود !! " إبتسمت وبانت أسنانها من تحت اللثمة الشفافة " عسى ربي يخليك لي يا قلبي .." تنهد " آآآآه .. قالت قلبي .. سمعتووها قالت قلبي .. بالله عيديها تكفين ." حطت يدها على فمها " ههههههههه خلاص تركي ترا أستحي .." ياناس كم مره كررت هـ الكلمة ؟؟ ضحك على جنب " شوفي هـ المره سماح .. بس المرّه الجاية مافيه " قالت بإستظراف " مين سماح هاه ؟؟ " تركي بدون نفس " هههه ههههههه ياحليلك حبيبتي ظريفة .. حلوة منك بس لا تعيدينها " ناظرت بساعتها يلي تبرق بقوة " أووه تأخرت .. يلا ." مسك يدها قبل لا تقوم " لا تو النااس .. ما بعد أشبـع منك " " معليش بس والله صديقتي تنتظرني بالراشد ما أقدر أتأخر .. وبعدين أنا وإنت إتفقنا دقيقتين تشوفني فيها وأروح " تركي وهو يمد الكيس يلي معه " أووكِ خلاص هـ المره بس بعديها لك .. لكن المرّه الجايه بتطولين .. وسلمي لي على صديقتك [ وغمز ] ..! " تخصرت " لا والله " تركي " ههههههههههههه لأنها جابتك بس " هزت راسها ببلاهة .. وأخذت منه الكيس .. وطلعـت ..!~ ||| تـركي // تركي عبدالرحمن ... 23 سنة ..!
__________________ سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} ----------------------------------------------- عُضوَة فِي شِلة [ Ăηΐ๓ξ Śŧảяŝ ] |
#4
| ||
| ||
رد: {.. حَـسَآيـِف تِذْبَل الضِحْـكِة وَهِي بيَنْ ،، الشِفَآيفْ ..!~ بسّـگ عنآد ! مآ جآني يكفيني .. زعلگ تعبني ،، وش بقى فيني ؟! إن كآن ذا قصدگ تجآزيني ؟ يكفي { حبيبي .. قد خذيت جزآي ! لفت ع الجهه الثانية .. وهي حاسه بثقل جنبها .. فتحت عيونها بكسل .. وشـافته متمدد جنبها ونايم بسلام .. إبتسمت من قلب .. مدت يدها المرتجفه نوعا ما على شعرّه الناعم .. وش كثر فقدته في الأسابيع يلي فاتت ..! جلست تتأمل تقاسيم وجهه مرّه ثـانية .. تبي تحفظ ملامحة زين .. تخاف تفقدة في أي لحظـة ..! خصوصـا إنها وإن فقدته هـ ألحين مستحيل ترجع له .. ناظرت بساعتها يلي تزين يدها النحيفة .. وفتحت عيونها بقوة .. شدعوووه 6 المغرب !!!!!! فزت من مكانها بسرعه وأخذت روبها ولبسته بسرعه .. ومرت ع الشنطة وطلعت لها أي منشفه .. دخلت للحمام [ الله يكرمكم ] وأخذت لها شور سريع ..، طلعت وهي لافة المنشفه على شعرها .. توجهت له ع السرير ومالت بجسمها " خالد .. خاالد قووم .. يلا إصحى شوف الساعه كم ." لف بجسمة للجهه الثانية .. وهو عاقد حواجبة .. " لا حوول .. خااالد يلا إصحى شوف الساعه كم ؟ " خالد بنرفزة " معليش خليها .." " لا صدق ...!! وش أخليها قووم الساعه ست المغرب ،، يالله يمدينا نصلي ونطلع .." فز من سريرة بسرعة . قال بفزع وعيونة مفتوحه " سـت ..!!!!!!!!" إبتسمت " إيه ست .. يلا قوم صلي ." ناظرها من فوق لتحت وهي بروبها القصير .. وخدودها محمّـره " يا سلام وش هـ الحلا كلّه ؟" ولع جسمها .. قالت تصرف وهي تبعد من جمبه " صدق راايق .. يلا تسبّح علشان تصلي ونطلع .. أووف وش ذآ كم ساعه صار لنا نايمين ؟؟" إبتسم على جنب وقال بكسل " مو من زمان ما شفتك !! وحشتيني عمري .. بالله أنا ما وحشتك ؟؟ " إبتسمت بقوة لين بانت غمازتها " وحشتني وبس ،، بغيت اموت أنا.. [ مدّت شفايفها بزعل ] بس من جد خالد سخيف إنت وحركااتك .." وصدّت عنه بظهرها .. إبتسم ووقف .." أفاا شدوو .. والله تدرين إن كل يلي صار غصب عني .. وبعدين إنتي تعصبيني .. تدرين فيني حمقي وأشووش بسرعه " شادن " إيه وما أحد يدفع عصبيتك غيري ..[ لفت عليه وقالت بجدية ] شوف ألحين لازم تمسك لسانك .. أي زله بتودينا في داهيه .. خلاص إن طلقتني مرّه بعد بحرم عليك .. وتحلم أرجع لك وأحلم ترجع لي .. مو حلى هو هذي طلقتي الثانية .. والثالثة منك بتموتني !" ضمها " لا خلاص أووعدك .. توووبة ما عاد أطلق .. ما أقدر على بعدك أنـا .." بعدته عنها بخفه " ولا أنا حبيبي .. يلا روح تروش وصلي .. شووف كم صلاة فاتتنا .." خالد وهو يشيل ملابسة " يلا .." ||| خالد // خالد أحمد ... 30 سنة ..! شـآدن // شادن رآكـان .. 24 سنة ..! ×× نزلت من الدرج بسرعه وهي لابسة عبايتها .. وقفت بالصالة وهي تنادي " لمــى .. لمووووو يلا بسسرعه بنتأخر على ليان .." لفت وإنتبهت بوجود أخوها " أووه تريكي من متى وإنت هنا ؟ " تركي وهو يحط رجل على رجل " توني داخل .. أشووفك طالعه !!؟ " قالت وهي تلف الطرحة " إيه والله .. تو الدكتور مكلمني يقول فتحوا الشاش من على عيون ليان ورايحة أزورها .." قال بتريقة " العميااء ." عقدت حواجبها بتأنيب " وش عميااء ؟؟ يا أخي حسن ملافظك شوي " تركي " وأنا صادق .. [ أشر على عيونة ] البنت عميااء وما تشوف من يوم ما جات على ذا الدنيا .. يعني هـ الحين بتفرق معها ؟ " صرخت بصوت عالي تشفي عصبيتها وهي تناظر تركي بغضب " لمـى . لمى ترا برووووووووح بسسرعه ." تركي " أفف أعصابك أذوني .." " سلامتك هه .. أقوول تجي معنا ..؟ " تركي" وش يوديني ؟؟ " " حرام عليكم البنت من قامت من الغيبوبة محدن زارها لا إنت ولا أمي وولا حتى أبوي وولا أعمامك ولا حتى الكريمات عماتك .. الحمدلله إنكم قمتم بالعزاء ولا كان صدق صارت علوم .. " لمى وهي تركض بسرعه وتوقف قدام إختها " يلا شذااوي خلصت " شذى " ما بغيتي .. يلا " لمى " أووه تروك هوني .. " تركي " لا هوونيك .." لمى " هههههههه حلووة منك .. لا تعيدها .." شذى " يارب وش ذا البلا وخفة الدم يلي فيكم .. أمشي إنتي الثانية يلا ." لمى وهي تتنقب " يلا ريكوو سي يو خيو .." تركي بملل وهو يأشر بيده " سي يوو .." ركبوا مع السايق .. وتوجهوا لمستشفى سعد التخصصي .. لمى بحماس " تتوقعين ليان وش ردت فعلها يوم تشوفنا ؟؟ " شذى بهدوء وهي تخفي براكين الشوق يلي داخلها " والله مدري ؟؟" لمى وهي بنفس الحماس " وش تتوقعين تقول يوم تشوف أشكالنا ؟؟ " شذى " مدري ؟ " لمى " أفف وإنتي ما عندك غير مدري .؟؟ " شذى " وش أسوي لك ؟؟ أسئلتك مالها داعي .. أنا وين وإنتي وين ؟؟ " لمى " خير شفيك ؟ " شذى وهي تلف وتناظر بإختها " وش بقول لا سألت عن أهلها ..؟؟ أمس ربي رحمني وما قدرت تتكلم لأن توها صاحية من الغيبوبة وتعبانة ومافيها حيل .. واليوم وش عذرها ؟؟ وش بقول ؟؟" لمى بضيق " إيه والله صدّق .. خليها على الله .." شذى " الله يستر .. يلا إمشي وصلنا .. " نزلوا وطلبوا من السواق ينتظر لا يمشي ..! أول ما دخلوا للمستشفى .. لمى وهي تمسك يد إختها وتوقفها " لحظة " شذى وهي ترتجف من الإرتباك " وشو ؟ " لمى " مو المفروض نجيب معنا شي ..؟ فشلة ندخل ويدنا فاضية ." قالت ببلاهه " هاه .. شلون يعني ؟؟" " لا البنت فاصلة مره وحده .. أقول تعالي ناخذ لها ورد .." شذى " ورد ؟!!! إيه صح ورد يلا مشّي .." بعـد عشر دقايق بالضبط ..!~ طلعوا من المحل .. وبيدهم باقة ورد كبيرة .. راحوا للأصنصير وركبوا .. وطلبوا الدور المطلوب .. ودقات قلب كل وحدّه واصلة لحلقها .. لمى وصوتها متقطع " يمـ..مه شذى .. خ..خـ.ايقة ." شذى وهي تتنفس بصعوبة " إسكتي أجل أنا وش أقوول ..؟؟ " وصلوا للدور المطلوب ..! نظرات تبادلوها ثنتينهم .. وكل وحدّه حاسه بقلبها بيطلع .. لمى " يلا كم رقم الغرفة ؟ " شذى " آآآآآآ.. 100 .. هااه ؟؟ لا 100 القديمة .. أممم أتوقع 105 ." لمى " وجع إرسي لك على بر كم رقمها ؟ " شذى " 103 " لمى " تستهبلين إنتي ؟؟ " شذى " 103 قلت لك .." مشوا متوجهين للغرفـه ..! دقوا الباب ودخلوا .. شذى ثم لمى ...! شافوها تناظر للجدار يلي قدامها بعيونها الرمادية الواسعه .. ودموع على خدها المحمر .. ناظروا في بعض .. وتنحنحت لمى لعل وعسى تنتبة لهم ..! ||| شذى // شذى عبدالرحمن .. 19 سنـة ..! ×× دخل للبيت وهو يدندن بطرب .. راح لصالة وشاف أهله كلهم مجتمعين .. إبتسم " السلآم عليكم " " وعليكم السلام " ناظر في أبوه ووسعت إبتسامتة " أووووه أبو حمد موجود ؟ " إبتسم له أبوه وبانت تجاعيد وجهه " هههههههه ليكون عندك مانع بس .." حك شعره بفشلة " لا يالغالي البيت بيتك هههه .. [ لف ناظر بأمه ] وأنا أقوول وش فيها الوالدة من الصباح تتزين !! أثاري عين السيح جالس بالبيت " أم حمد " لحول .. وإنت متى بتعقل ؟؟ فصيل فكني من سواالفك " راح وجلس جنبها " وش قالوا لك جالس بالزاوية و أنتف بشعري ؟؟ " فجر " يمـّه فصييل مستحييل يعقل .. حتى وإن تحررت فلسطين " فيصل وهو يقلدها بتريقة " يمه فصييلل أأأأأأأأأ ... صدق بثرة و غبية إنتي وش دخلك ؟ " فجر " أقوول قم بس إطلع عند ضيفك وفكنا من خشتك .." فيصل وكأنه تذكر شي " يووووه صدق فآرس نسيته " فجر " وإنت مالقيت تسمية غير فارس ؟؟ كان سميته بإسم ثاني " فيصل " وإنتي وش عليك ؟؟ وبعدين فارس أزين .. [ كمل بفرح ] تخيلي فارس وفيصل وفجر و فرح .. بالله مو نصلح دعااية " فجر " ليكون صدقت إنه أخوك بس ..؟!" أبو حمد " فجر وبعدين معتس ..؟ " فيصل وهو يوقف " لا يبه خلها .. أدري فيها نكديّه .." فجر " أفا أنا نكدية ؟؟ حرام علييك !! " راح لها وقبص خدودها " لا أمزح معك .. إنتي نكدية شوي عليك " فجر " أقوول ضف خشتك بس " فيصل وهو يطلع الدرج " إلا وينها فرووحتي ؟ " أم حمد " فروحتك بغرفتها نايمة ." فيصل وصوته بدأ يختفي لأنه وصل لدور الثاني " ياحبها لنوم ذا البنت ." راح متوجة لغرفتها .. دق الباب ثلاث مرات .. ودخل .. شاف الدنيا ثلج .. وهدووء طاغي بالغرفة المظلمة .. راح للأنوار وشغلها .. وتوجة لفرح يهزها " فررررررررح فررح فرووحة قومي " فرح وهي تقلب للجهه الثانية " يلعن الإزعاج لا صار منك .. خير شعندك ؟ " فيصل " ههههههههههه قومي بس .. ترا سلطان ما يحب النوم .." فزّت من سريرها أول ما سمعت إسمة .. قالت بإستهبال " كذااب .. هو قال لك ؟ " فيصل وهو يهز راسه بتصنع " إيه شخصيا .. وتراه ينتظرك تحت .." قامت من السرير بسرعة " أماااانة .. وش كثر صار له ينتظر برا ؟؟ " فيصل وهو يتوجة للباب " توه جاي معي .. يلا إلبسي وإطلعي له المسكين ." فرح وهي تدخل للحمام " طيرااان .. " قفل الباب وهو يضحك .. الله يستر وش بتسوي فيه يوم تكتشف السالفة ..! مشى وعلى شفايفة إبتسامة بسيطة .. راح لآخر غرفة بالدور الثاني .. ويلي تبعد عن غرف البيت كلّه بمسافة شبة كبيرة .. دق الباب ودخل على طول من غير لا يسمع رد .. ومثل العادة ،، شافه متمدد ع السرير ويناظر للصورة .. فيصل " إحم .. السلام .." رفع بصرة .. وإبتسم " وعليكم .." توجه له " وإنت ما عندك غير هـ الصورة تناظرها ؟؟ [ وسحبها منه ] " إبتسم وهو يناظر بالبنتين يلي واقفات جنب بعض .. ويلي حفظ ملامحهم من كثر ما شاف الصورة بيد فارس .. فارس وهو يتأملة " هي الشي الوحيد يلي معي " وسعت إبتسامتة وهو يناظر بالبنت الجميلة يلي تميل بجسمها بإستهبال " أمممم .. طيب وما تذكر لين هـ الحين وش علاقتك فيها ؟ " فارس " كم مره سألت ؟؟ " لف فيصل وناظر فيه .. وقال بإرتباك " مو أبي أعرف من ذولي يلي معك ؟؟ خواتك ؟؟ بنات عمك عماتك [ بإستهبال ] صديقااتك .. أي شي " نزل راسه بأسف " والله ما أذكر ولا شي .. أصلا زين لقيت هـ الصورة بجيبي "
__________________ سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} ----------------------------------------------- عُضوَة فِي شِلة [ Ăηΐ๓ξ Śŧảяŝ ] |
#5
| ||
| ||
رد: {.. حَـسَآيـِف تِذْبَل الضِحْـكِة وَهِي بيَنْ ،، الشِفَآيفْ ..!~ نزلت بحماس وهي تركض .. وكاشخـة على آخر حد .. وصلت للدور الأرضي و إبتسمت بخجل وهي تناظر بأهلها " مساء الخير .. " ناظروا ببعض بدهشة !! خير وش فيها .؟ أم حمد " خير يمة وين طالعة ؟ " حمّرت خدودها " لاا يا ميمتي ربي يسعدك منيب طالعه .. " فجر " أجل وش فيك كاشخة .؟؟ خبري فيك نايمة " فرح بالموت قالت " سلطان يحتريني بالمجلس " عقد أبو حمد حواجبة الخفيفة والبيضاء " سلطان ؟؟! من قاله ؟ " فجر " ههههههههه يبة الظاهر سلطان حتى في حلمها موجود .." قالت بإندفاع " لا يبه .. فيصل يقول إنه يحتريني بالمجلس .." فجر \ أبوها \ أمها \ " ههههههههههههههههههههههههههههههههه .." فرح بإستغراب " وش فيكم ؟؟" فجر وهي بالموت تتكلم " ههههههههههههههه .. تعيشين وتاكلين ههههههههههههههه غيرها .. فيصل لعب علييك هههههههههه " قالت بصدمة " شلوون ؟؟ " أبو حمد بضحكة " ههههه يعني مافيه لا سلطان ولا هم يحزنون .." وصل الدم لقمة راسها .. صرخت وهي على وشك تنفجر " فيييييييييييييصل " .. نقز بخوف " بسم الله وش ذا ؟؟ " فيصل " ههههههههههههههه لا ما عليك هذي أكيد فرح " فارس " خير شفيها ؟ " فيصل " هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لاعب عليها وقلت لها سلطان تحت .. يووه الله يستر أكيد بتذبحني ههههههههه " فارس بتأنيب وهو عاقد حواجبة " حراام عليك ياخي .." فيصل " هههههههههههههههه تستاهل .. طول وقتها نايمة وما نشوفها أبد .. المهم ما علينا منها .. شوف اليوم جايك وغصب عنك بتوافق .." " على وشو ؟ " فيصل " قم إمش معي للإستراحة .. العيال كلهم ينتظرونك ." فارس " لا والله ما ودي " فيصل " مو بكيفك .. نعنبوا دارك من متى وأنا أطرك تجي معي وإنت موب راضي .." فارس " والله فيصل مالي خلق أشوف أحد .." " متأكد إنك بتغير كلامك لا جيت .. يلا إلبس خل نطلع .." ||| أبو حمد// سعيد .. 55 سنة ..! أم حمد // آمنـة .. 40 سنة ..! فيصل // فيصل سعيد .. 24 سنــة .! فرح // فرح سعيد .. 21 سنة ..! فجر // فجر سعيد .. 19 سنة ..! فـآرس // [ لا عـرف نفسـه قلت لكم من هو ؟؟ ] ..! ×× رفع راسه على صوت المضيفة " تفدّلي خيتو هوني مأعدك " نقل بصرهـ للبنت يلي واقفة ورا المضيفة .. وتناظر بالأرض ..! رجعت المضيفة تقول بلهجتها اللبنانية " شوبييك مدام ؟؟ تفدلي هوني .." هزّت راسها ببلاهه .. وهي حاسه بنظرات الرجل الوسيم يلي بتجلس جنبة .. الله يعين قلبك يا مراام ..!! ست ساعات وربع بتجلسينها مع ذا الأطخم !!. تحركت ببرود شديد ينرفز فهد .. وجلست جنبة ،، من غير ولا حرف ..! المضيفة بإبتسامة " إزا بدك شي آنا بالخدمة .." أشرت لها تقرب منها ... قربت المضيفة أذنها من فم مرام يلي وشوشت لها ..! رفعت جسمها بإبتسامة وقالت بغباء فقع قلب مرام " لا والله ما في غير هيدا المكان .. ههههه مو حدرتك بلا مؤاخزة جايي متأخر كتير .. منيح مامشينا علييك هههههههه .." فتحت عيونها ع الأخير .. لفت ناظرت بالرجل يلي جالس جنبها وعلى وجهه نظرات إستحقار لها .. أعطتة نفس النظرة .. وقالت بحدّة وهي تحاول تخشن صوتها الناعم " خلاص شكرا .." حركت المضيفة راسها ومشت .. بلعت ريقها أكثر من مرّه .. الغبية الله يفشلها فشلتني .. ياربيية وش ذا المصيبة !!. سمعت صوت فخم .. خلا كل شعرّه بجسمها توقف " لو تبيني أروح من هنا بروح مافي مشكلة ." تلقـآئي لفت تناظر فيه ،، بلعت ريقها من الجمال الطاغي يلي قدامها .. وما قدرت ترد بحرف ..! زفر بعصبية " لحول والله إنتوا بلاء يا الشوام .. أممم [ باللبناني ] بدّك أوم ؟؟ " مسكت ضحكتها لكنها ما قدرت .. وإنفجرت بوجهه .. تنرفـز نرفزة الأرض كلها .. قال بعصبيه " خيير قايل نكته أنا ؟؟ " مرام " هههههههههههههههههههههههههه .. ههههههههههههههههههه لا ،، أنا .. أنا [ بالبناني وبإسلوب تريقة ] سعودييّ .." عقد حواجبة يمثل العصبية .. وهو من داخلة بيموت من الفشلة ومن عيونها الخضراء الدائرية يلي مثل عيون البسّه [ القطو ].. دقايق بس .. وإرتسمت على شفتّه إبتسامة من منظرها البرئ وهي تضحك .. حك راسه بحرج " والله آسف ." مرام " ههههههههههههه أووه .. هههههههههه لا عادي ،، ياكثر من غلط مثلك .. هههههههه الحمدلله على الأقل إنت خليتني عربية .. غيرك قالوا أمريكية .. ههههههههههه " فهد " هههههههههههههههههههههههههههه .." وإنفجروا إثنينهم بالضحك .. مع إن الموضوع عادي وما يضحك .. بس مثل ما يقولون بركان وإنفجر .. كل واحد منهم كان محتاج يتنفس من الهم الهربان منه .. ومن الحزن يلي يحاول يتجنبة بالسعودية .. حست بنفسها .. وسكتت فجأة مما خلى فهد يسكت بعد .. وحس بسخافته ،، مرّت المضيفة اللبنانية نفسها تتأكد إذا الأحزمة مربوطة ولا لأ ,.. تكلم الكابتن وإن موعد الإقلاع حان ..! وحطوا دعاء السفر .. سمع همسات جنبة .. لف وناظرها وشافها مغمضة عيونها بقوة وتردد مع الصوت الآلي .. إبتسم تلقائي ..! هـ...هنوف كانت تسوي نفس الحركة دايم ..! غمض عيونة بقوة على هـ الذكرى يلي عصفت قلبه .. وهو يحاول ينزلها من راسه .. ويتركها بالسعودية قبل لا يقلع ويودع كل شبر بالأرض يلي عاش فيها عمره كلّه ..! وما يدري هل هو بيموت فيها ولا ببلاد الغربـة ..! ||| مرام // مرام ضاري .. 21 سنـة ..!×× نزل وهو يسمع أصوات ضحك البزارين مالية المكان .. ناظرها وهي متمددة على بطنها وجنبها [ ريان وروان ] يلي ما تعدا عمرهم 5 سنوات .. وناثرين مكعبات البناء بشكل فوضوي بكل الصالة .. نجلاء وهي تشد المكعب من ريان " لا أنا بركبـه .. " ريان " لا أنا .. أففف منك ما تعرفين ." نجلاء " ريااان عن السخافة .. إسمع .. أنا ببني البيت الكبير وإنت إبني البيت الصغير على حجمك يعني هههه .." روان وهي تقوم وتتخصر بجسمها القصير " لا واللللله [ تمطها على قد ما تقدر ] ،، وأناااااا ؟؟ " ريان وهو يجلس متربع وبحماس " إطلعي عند بابا يركب معك .. أنا بركب مع ذوولي .. ثح ؟ " نجلاء وهي تبوسه على خدة بقوة " صح يا عيوون جولي إنت " فرّك خدّه بقوة " أفففف .. كم مرّه قلتلك لا تبوثيني كذااا ؟؟" نجلاء بتكبر وما كأنها تكلم بزر " وإنت تطول أصلا ., [ ناظرت بروان ] إسمعي كرووانة إلبسي بنطلع أنا وياك ألحين نتمشى .." روان وهي تصفق بحماس " إيـه .. ونروووح وما نرجع غير آخر الليل ." نجلاء " من أولها باين إنحرافك .. ههههههههههه .." ريان " أتحدا وحده منكم تطلع .. والله أحث رذلها حث .. ما عندنا بنات يطلعون آخر الدياالي .." نجلاء " عشتوو .. إنطق صح بالأول وبعـ..[ تصنمت الحروف بفمها يوم شافته واقف عند الدرج وساند جسمة ع الدرابزين .. ويطالعهم بإبتسامة ..]" إعتدلت في جلستها بسرعة البرق .. ياويلي وش ذا ؟؟ شاافني وأنا أتهاوش معهم .. ياربيييه . قال بإبتسامة " معليش ريون خلهم يروحون وانا وياك بنطلع نتمشى بروحنا " لفوا لمصدر الصوت ،، وأول ما شافوا أبوهم راحوا ركض له ،، ريان وهو يطامر يبي أبوه يشيله " إيه نروح ذيك الكهوة [ القهوة ] يلي وديتني لها ذاك اليوم .." شالة .. وشال روان بعده .. وصاروا إثنينهم بين يدينة .. تسارقت النظرات شوي .. وهي تحاول تمنع جريان الدم يلي بيفجر عروقها ..! ناظر فيها وإبتسم " أول شي إستأذنوا من ماما .." رنّت الكلمة بإذنها مليون مرّه .. ماما ..! عقدت حواجبها بقوة .. أففف منه أففف أكرهه ..! ليه يقهرها ؟؟ لييه ؟؟ كم مره قالت إنها تعتبر روان وريان أخوانها الصغار .. مو عيالها ،، لأنهم ببساطة مو منها .. ما حملت فيهم 9 شهور مثل باقي الأمهات وما جابتهم من بين حشاها ..! حست بيدين روان الناعمة تمسح خدها .. ناظرت فيها وإبتسمت وهي تبوس يدها الصغيرة " نعم حبيبتي " روان " جولي عادي نطلع مع بابا .." رفعت بصرها لوليد يلي كان واقف لين ألحين بنفس مكانة .. وبحضنه ريان .. وشافت الإبتسامة الجذابة يلي ياما عكرّت لها مزاجها .. قالت بنرفزة وهي تناظر بروان " بكيفكم .. أبوكم وإنتوا أحرار .." وقامت بتطلع لفوق ..! مرّت من جنبة لكنه مسك يدها .. وليد " على وين ؟ " نفضت يدها بقوة " بنام .." وطلعت وهي مطنشة نداآت ريان و روان لها ..! وصلت لغرفتها وسكّرت الباب بكل قوتها وهي تعاصر دموعها المتساقطة على خدها بقوة ..! مثل كل مرّه يجتمعون فيها هو وياها حتى وإن كانت لحظات عابرة .. تنعفس وتنهار ..! رمت نفسها ع السرير وشالت صورة إختها يلي تشاركها النفس والروح والقلب ،، وللأسف البيت يلي عاشت فيه شهلا وريحتها ..! رفعتها وصارت تناظرها ،، والإبتسامة يلي تزين محيّاها تطعن في قلبها طعن ..! وش أقول ؟؟ الله يسامحك ؟؟ الله يبيحك ويحللك ؟؟ ولا وشو ؟؟ وشوو يا شهلا فهميني !! ضمت الصورة بقوة .. لو عليها دخلتها وما خلتها تطلع أبــد ..! هي وش سوّت ..! هي ما هي قد الثقـة يلي أعطتها إياها شهلا .. مهيب قدها أبــد .. أبــــــد ..! ||| وليد // وليد سعود .. 32 سنة ..! نجلاء // نجلاء طآلب .. 22 سنـة ..! {.. لِيّـه مَهمَـآ كُبرْ عُمَّر الفَّـرَحْ وَقتـَهّ ،، قِصيـرْ ..؟!~ ناظرت في بنات عمها وحاسة نفسها بتطير .. مو مصدقة .. شذى يلي هي شذى قدامها وصارت مرئية .. تشوفها ،، لمى بملامحها قدامها ..! البنات يلي ياما وقفوا معها في حال الصراعات يلي صارت بالعائلة قدامها .. تشوفهم ،، وتتأكد من الملامح يلي رسمتها في مخيلتها عنهم ..! 19 سنة عاشتها بالدنيا .. وهي تسمع أصوات من غير لا تشوف وجيه .. تتخيل وترسم شكل هذا .. وتتمنى هذا يطلع مثل ما توقعته من نبرة صوته .. أحلام 19 سنه تتحقق قدامها .. والأهم .. شافت شكلها .. وجهها يلي ياما حسدوها عليه ،، الوجه الجميل على حد قولهم .. هذا هي شافته .. وإنصدمت ،، إنصدمــــت !!. لمى " والله والله والله مو مصدقة عمري ليااان .. مو مصدقة " ليان بإبتسامة وهي تتأمل تقاسيم وجه لمى " أجل أنا وش أقول ؟؟ " لمى وهي تهز يدها قدام عيون ليان " يعني هـ ألحين صرتي تشوفيني ؟؟ تشووفيني ؟؟!!!!! " شذى تسكتها " صدق غبية ,, وش تخربطين إنتي ..؟ " ليان " لا والله معها حق .. إذا أنا شخصيا مو مصدقة إني جالسة أشوف .. [ إبتسمت بإرتجاف ] تخيلي .. أول ما شال الدكتور الشاش ما حسيت بشي غير بدموع وأنا أناظر للضو .. تخيلي شذى أنا أشووف !! تخيلي !!!! أمنية أهلي تحققت وأخيـراً .." شذى وهي خانقتها العبرة " الحمدلله . ربي حقق لك أمنيتك ." قامت لمى برباشة من مكانها وضمت ليان بكل قوتها " يا قلبي يااابنت عمي .. والله مو مصدقة .. لا تلوميني والله من فرحتي .." شذى " أفف لمى إبعدي عن البنت كسرتي ضلوعها المسكينة .." لمى وهي تقوم وترجع لمكانها " ياشييين الغيرة يااارب .." إكتفت ليان بإبتسامة .. وقلبها مو راضي يهدى .. حاسة إنه بيطلع من مكانة بأي لحظة .. مو مستوعبة .. ولا راح تستوعب .. حاسة نفسها بحلم .. حلم ما تتمنى تصحى منه أبـد ..!
__________________ سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} سُبْحآن الله وَ بِحَمْدِه سُبحآن الله العَظِيم ...} ----------------------------------------------- عُضوَة فِي شِلة [ Ăηΐ๓ξ Śŧảяŝ ] |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عايز(ة) تصلى بخشوع | ندى المصرية | نور الإسلام - | 3 | 08-14-2009 03:24 AM |