#81
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب بعض السيدات ممن استولت عليهن الدنيا بزيفها ..وأمام أزمة الحرب المعلنة على الحجاب حاليا ...قررن ارتداء الحجاب غيرة وزحمية لدينهن كما يقلن ...لكنه حجاب من النوع الذي اسميناه بالخادع... ترى هل تشكل هولاء النسوة جزءا من رمز رفضنا لأسلوب الحياة الغربية؟ وهل يصح لنا أن نسمي ما يرتدينه حجابا؟؟ شكرا عثمان أبو الوليد لحضورك القيم
__________________ |
#82
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب اقتباس:
بعض السيدات قررن ارتداء الحجاب غيرة وحمية لدينهن كما يقلن ...لكنه حجاب من النوع الذي اسميناه بالخادع... اذا فان هذه الفئة من النساء تكون قد شوهت مشروع الغرب بتعرية المسلمة. فهل تشكل هولاء النسوة جزءا من رمز رفضنا لأسلوب الحياة الغربية؟ وهل يصح لنا أن نسمي ما يرتدينه حجابا؟؟ شكرا محمود نافي للمداخلة القيمة
__________________ |
#83
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله كل الخير عن هذا الموضوع وعن تلك الاراء الرائعة وجعل موقفكم هذا لنصرة ديننا في ميزان حسناتكم يوم القيامة بإذن الله. اسمحوا لي انا اشارك برأي: أولا : اعتقد بقوة او اجزم بمعني اصح اننا سبب ما يحدث الأن من هجمات متتالية على الاسلام لقد فرطنا في واجبنا نحو الله وأوامره فتكالبت علينا الامم، كيف نطلب منهم ان يحترمون مناسكنا وتعاليمنا ونحن لا نقيمها ولا ننصرها. ثانيا : الهجمة المفتعلة الموجودة الان بخصوص الحجاب - والتي للأسف تورط فيها الكثيرين ممن يحملون كلمة مسلمين في اوراقهم الرسمية فقط لا غير - اعتقد انها تمشي في الطريق الذي رسمه لها مخططوها من البداية وهي النقاش والاختلاف الخ الخ الى ان تضيع القضية الاساسية وتصبح القضية قضية حريات فكر وأراء ليسارع بعض الضعفاء - ومنهم للأسف رؤساء حكومات اسلامية وعربية - بابعاد تهمة معادات حرية التعبير عن انفسهم بالتضييق على المسلمات المحتشمات واعطاء الفرصة للكاسيات العاريات للتجول بحرية في البلاد ناشرين الفساد. الحجاب فرض لا نقاش فيه من يعارض فرض الله فلينتظر عقابه فإنه يمهل ولا يهمل. حسبي الله ونعم الوكيل في كل من هتك ستر مسلمة او يبحث عن ذلك . |
#84
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب |
#85
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب اختي العزيزه ربيحة اشكرك واهنيكي على الموضوع القيم ابدا بتشبيه الرسول صلى الله عليه وسلم رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لو تعلم مسلمات اليوم ماذا قال فيهن رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، لأمضين بقية حياتهن في الاستغفار و الندم على ما فعلن، و لا نعني كل المسلمات بل أكثرهن. فإن غالبية نساء أمة محمد صلى الله عليه وسلم في هذه الأيام قد فهمن الحجاب الإسلامي فهماً خاطئاً، ليس كما كانت عليه أمهات المؤمنين و نساء الصحابة رضوان الله عليهن. حتى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم من إعجاز نبوته أنه قد وصفهن في حديثه الشريف دون أن يراهن، بقوله صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا . صحيح يصف رسول الله صلى الله عليه و سلم نساءً كاسيات لم يتجردن من الملابس و لكنهن مع ذلك لم تمنعهن ملابسهن عن أن يكن فتنة للرجال كأنهن عاريات فلم ينتفعن بلباسهن بشيء. و من البديهي أن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يكن يتحدث عن نساء كشفن أجسادهن و رؤوسهن، لأن أولاء لا ينتمين لأمته بل إنما كان حديثه عن نساء يعتقدن أنهن ملتزمات بما جاء به، فهن كاسيات و لكنْ كالعاريات إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لم ير بعينيه الكريمتين ما نراه نحن اليوم بأم أعيننا في كل مكان على رأس كل امرأة تدعي الإسلام و لكن الذي يتلقى الوحي من عند الله سبحانه تنبأ بهذه الطاهرة منذ أكثر من ألف و أربعمئة عام و كأنه يراها بأم عينيه كما يراها كل البشر في هذا اليوم أجل .. إن كل من ينظر إلى حجاب النساء اللواتي يدعين الإسلام يرى رؤوسهن تماماً كما وصف الصادق الأمين، يرى رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، بلا أدنى شك أو ريب إن أول ما يميز أولاء النساء من ملابسهن و الشيء الوحيد الذي ذكره الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم و عده كافياً للدلالة عليهن و فضحهن؛ هو ما يضعنه على رؤوسهن بحيث تبدو رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ومن منا لا يعرف كيف يبدو سنام الجمل، و من منا لا يعلم كيف يكون السنام المائل فإذا نظرنا إلى كل رؤوس النساء اللواتي يغطين شعورهن ظناً منهن بأنهن متحجبات؛ رأينا بأم أعيننا تحقق نبوءة رسول الله صلى الله عليه و سلم و علمنا يقيناً مَنْ هن النساء اللواتي حُرمن الجنة من أمة محمد صلى الله عليه و سلم فلا يدخلنها و لا يجدن ريحها و ما أحراكِ أختي المؤمنة باتباع أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن و نساء الصحابة في حجابهن، الذي وصف في الحديث الشريف بتغطية الوجه أو الإسدال على الوجه، أما غطاء الشعر هذا فلا يؤهلك إلا للحرمان من جنة الخلد، بل لن تجدي ريحها و العياذ بالله اشكرك اختي ربيحة مرة اخرى دمتي كبيره في اعيننا بـ اخلاص ابو عبدالعزيز
__________________ الوحيد الذي أشعر بإنتمائي إليه ، أو إنتمائه لي ، أو تلاقحنا المشترك لتفريخ كلمة .. هو القلم .، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحه ،. أينا يمنح الآخر مجداً يا ترى ؟ ،. أنا الذي أنحت ذاكرتي لأمنحه تعباً ،. أم هو الذي ينحتُ روحه ليمنحني سطراً !.. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |