|
ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#126
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب - ووصف الشيخ الشخصيات الصادرة عنها مثل هذه التصريحات بـ المبطلين، وعدّ فضيلة المفتي استمراء الباطل وإنكار الحجاب مصيبة حلت بديار الإسلام، ومصادمة للقرآن. وكان فاروق حسني وزير الثقافة المصري قد وصف الحجاب بأنه زي طائفي يميز بين المسلمين وغيرهم مما يهدد سلامة الوحدة الوطنية ، فيما قال الفنان حسين فهمي إن المرأة المحجبة معاقة ، وذلك في سلسلة جديدة من الهجوم العشوائي على المرأة المحجبة. وأضاف حسني: لقد عاصرنا أمهاتنا وتربينا وتعلمنا على أيديهن عندما كن يذهبن للجامعات والعمل دون حجاب فلماذا نعود الآن إلى الوراء؟.. وأن العالم يسير إلى الأمام ونحن لن نتقدم طالما بقينا نفكر في الخلف ونذهب لنستمع الى فتاوى شيوخ بـ-ثلاثة- مليم!! - من جانبه أيد الفنان حسين فهمي تصريحات وزير الثقافة ، واستنكر في مداخلة له مناقشة هذا الشىء المتخلف على حد قوله ، رابطا بين الحجاب وبين درجة رقي الأمم وتقدمها! وأضاف فهمي أن 90% من مجتمعاتنا العربية متخلفة بسبب كون المرأة محجبة .. فالمرأة محجبة ثقافيا وعلميا وفكريا ، وأضاف واصفا المرأة المحجبة بأنهامعاقة! إنكار الحجاب كما أنكرت الكاتبة الصحفية إقبال بركة أن يكون الحجاب من تعاليم الاسلام !! - وقالت إقبال بركة رئيس تحرير مجلة حواء إن الحجاب هو امتداد للعصور الجاهلية وسأستمر فى محاربته . وأضافت أن الجذور التاريخية للحجاب ترجع إلى الحضارة الآشورية وذلك فى ظل ظروف أمنية ومجتمعية معينة وقد امتد هذا الزى عبر العصور وورثته الحضارة الإسلامية . - وقد أرجعت الكاتبة الصحفية السبب وراء انتشار الحجاب إلى ما أسمته قهر الرجال للنساء وقالت إن الحجاب هو علامة من وصاية الرجل وتسلطة على المرأة!! وأشارت بركة إلى أنها تشعر بالحزن الشديد عندما تشعر أن الحجاب فى ازدياد مضطرد . مطالبات بالإقالة وقد طالبت جهات كثيرة بإقالة وزير الثقافة المصري فاروق حسني بسبب وصفه ارتداء الحجاب بأنه عودة إلى الوراء، وطالبوا بوزير للثقافة يحترم الدستور والشريعة وقيم المجتمع. وقد أكد عدد كبير من العلماء والشخصيات الإسلامية البارزة على ضرورة احترام شرائع الإسلام وعدم المساس بها منوهين إلى أن الحجاب أمر إلهي ورد بالكتاب والسنة وليس محل مناقشة وجدال . ليس محل نزاع وحول تصريحات وزير الثقافة المصري يقول د. بسام الشطي: إنها تصريحات مؤلمة ومحزنة، لاسيما رأيه المتعلق بالحجاب، وذلك لأنه يعتبر من أقدم الوزراء في حكومة مصر، ولأن وزارة الثقافة ذات علاقة كبيرة بالدين، ثم لأنه مسلم وفي حكومة مسلمة وعربية، فالحجاب فرض على المسلمة البالغة العاقلة الحرة وأدلة ذلك كثيرة في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وآثار الصحابة الكرام رضي الله عنهم، وتناقلته الأجيال جيلا بعد جيل بالقبول، وأجمعت الأمة عليه، وكما أن الصلاة والزكاة والحج فرض فكذلك الحجاب وهو ليس محل نزاع قط لقول الله عز وجل: -يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن-. حملة مستمرة ضد الإسلام وأضاف د. الشطي: للأسف فإن موجة محاربة الحجاب تأتي مساندة وداعمة ومواكبة للحرب التي تشنها دول الغرب، فبدلا من الاتفاق لحماية الدين وشعائره نرضي الدنية في ديننا حتى يعتقد الغرب أن هذه قضية خلافية وأن التعصب فيها هو لبس الحجاب يقول تعالي:-ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيراً-. - وحث د.الشطي المرأة المسلمة على عدم الانجرار وراء تلك الموجات التي تستهدف المرأة المسلمة وتريد إيقاعها في براثن الرذيلة والفساد ؛ فالمرأة المتسترة تمنع العيون اللاقطة والأقوال الساقطة والأعمال المشينة، ولا تتشبه بالرجال أو بالنساء الكافرات وتجعل شخصيتها مميزة ، وهذه الأمور الشرعية لا يجوز أن تؤخذ من مثقف بل من علماء أجلاء ووفق الأدلة الساطعة القاطعة من الكتاب وصحيح السنة. والواجب على المسلم إذا عرف الحق من أهله أن يتوب ويستغفر ولا يصر على باطله ويستكبر كأنه لم يسمع الحق -وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد-. - وبين د. الشطي أن الواجب على المسلم الذي يؤمن بالله واليوم ا لآخر ألا يقول إلا خيراً لقوله صلى الله عليه وسلم : -من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت- لا أن يعزز موقف المحاربين لله ولرسوله بل عليه أن ينشر الحق والستر والعفاف. عبادة وليست عادة وحول مهاجمة المرأة التي ترتدي الحجاب والطعن فيه تعجب الداعية أحمد الكوس قائلا: لا أدري ما السر في مهاجمة فريضة إسلامية فرضها رب العالمين على كل مسلمة!! وكيف يصف الحجاب وزير دولة إسلامية بأوصاف لا تليق به حين وصفه بأنه عودة إلى الوراء؟! وكيف يهاجم شعار المرأة العفيفة المسلمة؟ فالحجاب عبادة وليس عادة فهو أمر واجب ومفروض في شريعة الإسلام.. - وتساءل الكوس: هل يريد الوزير حسني أن يثبت الانهزامية في الأمة الإسلامية ويكون عونا للعلمانيين الذين تزداد هجماتهم ضراوة على الدول الإسلامية وعلى شباب وشابات الإسلام من خلال تحريم ومنع المسلمة من لبس الحجاب في الدراسة والعمل أو في الشارع والأماكن العامة؟! دائرة الكفر! - وأكد الداعية الكوس أن إنكار الحجاب ومنعه ومهاجمته يضع قائله في دائرة الكفر والعياذ بالله لأننا مطالبون بالتسليم لرب العالمين، كما أخبرنا القرآن الكريم ونهانا عن اتباع خطوات الشيطان وإتيان المعاصي والفواحش، قال تعالى:-ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين إنما يأمركم بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون-. - وطالب الكوس العلماء وولاة الأمر بالرد على هذه الهجمات الشرسة ضد شعائر الإسلام ومنع أمثال هذا الوزير من تولي مسؤولية هذه الوزارات. حرب على الإسلام وقد تصاعدت مؤخرا الحملات الموجهة ضد الإسلام وكل ما يمت إليه بصلة.. ولم يكن مستغربا أن تشن هذه الحملات على الإسلام من الغرب فيتهم بالإرهاب ويتم بالتضييق على المسلمين في هذه البلاد ليصبحوا أشخاصا غير مرغوب فيهم أو يتم منع الحجاب أو النقاب أو أن تتم الإساءة للدين الإسلامي ورسوله وقرآنه في حملات تزداد انتشارا يوما بعد يوم.. كل هذا لم يكن مستغربا وله أسباب وتفسيرات كثيرة. ولكن أن يصدم ويطعن الإسلام من أهله فهذا هو البلاء العظيم وأن يتم منع الحجاب في دولة عربية إسلامية فهذا هو الأمر الذي أقل ما يوصف به أنه غير منطقي وغير معقول.. ويصبح بعده لا حق لنا في أن نعترض أو نتفوه بكلمة أمام ما يواجهه الإسلام والمسلمون في دول غربية لا تدين بالإسلام مثلما حدث حينما منعت فرنسا الحجاب ويصبح من المفارقة ومن غير المنطقي أن نتحدث عن رأي جاك سترو عضو مجلس العموم البريطاني في النقاب وليس الحجاب وقد كان مجرد رأي لم يصدر به قرار أو قانون لمنعه في الوقت الذي يتم فيه التضييق علي المسلمات في تونس ومنعهن من ارتداء الحجاب . تونس.. سابقة خطيرة ففي تونس تصاعدت حدة الحملة على الحجاب مؤخرا خاصة بعد أن وصف المسؤولون في تونس ومنهم الرئيس التونسي الحجاب بأنه زي -طائفي دخيل- مبررين بذلك حملات التضييق علي الطالبات المحجبات بل وأن يعتبر الهادي المهدي الأمين العام لحزب التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم أن هذا الزي الطائفي يقصد الحجاب لا علاقة له بهوية البلاد وأصالتها وأنه ينال مما تحقق للمرأة التونسية من مكاسب بل ويتجاوز ذلك ليقول:>إذا قبلنا اليوم الحجاب فقد نقبل غدا أن تحرم المرأة من حقها في العمل والتصويت وأن تمنع من الدراسة وأن تكون فقط أداة للتناسل والقيام بالأعمال المنزلية وأن هذا الزي سيعوق تقدم البلاد لتعود إلى الوراء<!! - وفيما يتناقض مع الادعاء بأن رفض الحجاب يأتي من منطلق الحفاظ على حرية المرأة وحقوقها فقد بدأت حملة واسعة منذ بداية العام الدراسي الحالي للتضييق على الطالبات المحجبات وإجبارهن على خلع الحجاب أو التوقيع على إقرار بخلعه ومنع عدد كبير منهن من دخول المعاهد ومنع تسجيل أخريات في بعض المدارس وطرد عدد آخر منهن.. - وتصاعدت حدة هذه الإجراءات مع بداية شهر رمضان، خاصة بعد أن ازداد إقبال الفتيات على الحجاب وتمسكهن به وإعلانهن عن رفض التخلي عنه مهما كانت الضغوط.. وذلك بعد أن كاد يختفي الحجاب من تونس منذ أن أصدر الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة عام 1981 القانون رقم 108 الذي اعتبر الحجاب زيا طائفيا وليس فريضة دينية ومنع ارتداءه في المؤسسات التعليمية والإدارية وهو ما أدى إلى حرمان الكثيرات في تونس من حق التعليم والعمل ووصفه الكثيرون بأنه قانون بالي مهدر القيمة والسمعة وقد جاء هذا القانون في إطار العديد من الإجراءات والقوانين التي أدخلها بورقيبة على القانون التونسي والتي أثارت جدلا واسعا حول مدى تعارضها مع تعاليم الإسلام ومنها ما يتعلق بمنع وتحريم تعدد الزوجات ومنذ صدور القرار بمنع الحجاب عام 1981 استمرت حملات التضييق علي المحجباب ولكنها تصاعدت مؤخرا بشكل أكثر ضجة واتساعا بسبب تزايد أعداد المحجبات. - الأدهي من ذلك أن تشمل حملة التضييق على المحجبات مؤخرا الدمي والعرائس المحجبة وأشهرها -فلة- وهي الدمية التي صنعت في الدول العربية لتكون بديلة عن الدمية الأوربية -باربي- وفلة نموذج لفتاة عربية جميلة ترتدي الحجاب وكان الهدف من تصميمها أن يرتبط الأطفال بما يعبر عن هويتهم العربية والإسلامية ولكن حملة تونس ضد المحجبات جعلت قوات الأمن تداهم عددا من المحلات التجارية وتصادر كل الأدوات المدرسية التي تحمل صورة- فلة- زعم أنها تحمل دعوة وتحريضا على ارتداء هذا الزي الطائفي. - ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل طالبت وزارة الشؤون الدينية التونسية أئمة المساجد بدعوة السيدات إلى الصلاة في البيوت بدلاً من المساجد؛ وهو ما انتقدته قوى معارضة تونسية اعتبرت أن بعض الأطراف في الحكومة التونسية لا تحتمل رؤية المحجبات في الشوارع متجهات إلى المساجد. -وعلى الرغم من ذلك كله تشهد تونس عودة ملحوظة إلى ظاهرة الحجاب التي أصبحت لافتة للنظر في الشوارع والكليات الجامعية مما دفع إحدى الجمعيات النسوية التونسية إلى دعوة السلطات لوضع حد للظاهرة!! كما طالبت وزارة التعليم العالي في أكثر من مناسبة رؤساء الجامعات بمنع المحجبات من دخول الحرم الجامعي. - يُذكر أن الإسلاميين انتقدوا بشدة القوانين التي وضعتها تونس بشأن حقوق المرأة في العائلة والعمل والحياة العامة، وأكدوا على الطابع التغريبي لهذه القوانين وطالبوا بمراجعتها لتتواءم مع الشريعة. النصر للإسلام -يأتي زمان علي أمتي القابض فيه على دينه كالقابض على جمرة من نار-.. هكذا وصف رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم زمنا توجه فيه السهام والطعنات للإسلام وتنتشر فيه الفتن ويختبر فيه إيمان المسلم من شدة ما يراه نتيجة تمسكه بدينه. ولكن إيماننا بموعود الله ورسوله كبير بأن الله سينصر دينه ويرد شبهات المنافقين وكيد الظالمين -والله متم نوره ولو كره الكافرون-، فالواجب على المسلمين أن يحافظوا على كرامة نسائهم وأن لا يلتفتوا إلى تلك الدعايات المضللة ، وأن يعتبروا بما وصلت اليه المرأة في المجتمعات التي قبلت مثل تلك الدعايات وانخدعت بها كما يجب على ولاة الأمور في هذه البلاد أن يأخذوا على أيدي هؤلاء السفهاء ويمنعوا من نشر أفكارهم الضالة حماية للمجتمع من آثارها السيئة وعواقبها الوخيمة فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : > ماتركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء< ، وقال عليه الصلاة والسلام : > واستوصوا بالنساء خيرا < ومن الخير لهن المحافظة على كرامتهن وعفتهن وإبعادهن عن أسباب الفتنة . |
#127
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب اقتباس:
جزاك الله خيرا الجوكر
__________________ |
#128
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب اشكرك اختي ربيحة واشكر جميع مواضيعك الشيقة...............وبالتوفيق. |
#129
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب بعد ان أدليتم بما لديكم وبعد ان اتحفتومنا بمشاركاتكم وبعد أن رأينا ان الموضوع قد استوفى حقه من النقاش ولكي يكون ذو قيمة ونقاش نافع - أن شاء الله - سوف يقوم أخينا " مشرف العيون الأخبارية " بوضع الخاتمة لهذا الموضوع راجينا من الله التوفيق وان يجعل ما قلنا حجة لنا لا علينا واسئله بمنه وفضله ان ينصر ديننا ويعز شأنه ربيحة الرفاعي و ماجد السعودية |
#130
| ||
| ||
رد: لنناقش معا قضية الحجاب الخـــاتمة لنناقش قضية الحجـاب ********************************* قضية الحجاب من القضايا الحساسة بين المذاهب الإسلامية نفسهـا فمــا بالك كيف تكون درجة حساسيتها عند الديانات الاخرى و أتفق أكثر اهل هذه المذاهب على وجوبه خاصة بالنسبة لتغطية شعر الراس و الأذنين كم كنا قديما نسمع بعض هذه النقاشات التي تكون على مستوى الافراد في بعض الجلسات فقط لكن في عهدنا القريب صارت هناك هجمة شرسة ( ذات عقل أسود مظلم ) فتحت الجدال و باب المحاربة للحجاب على مصراعية بداء ً من المؤسسات العــامة و الشركات ( بعدم توظيف المحجبات ) حتى وصلت ذروة الموضوع الى أن تناقش ( إن لم تكن تحارب ) في المجالس النيابية و الوزارات الحكومية حتى أصبح الموضوع ملف هام في الانتخابات في أكبر دول العــالم بل وأكبر دول الديموقراطيات و الحريات التي تتغنى بهــا و لكن ومع كل هذا و ذاك يبقى الأدهى و أمر و الذي يتمثل بمحاربة هذا الحجاب من الذين تنزلت عليهم أحكام الحجاب و بين ظهرانيهم و المشكلة أيضا ً تصعب عندما خرجت أصوات بعض العلمــاء المسلمين الذين نادوا وايدوا نزع الحجاب وهذا عالم يقول نزع الحجاب في فرنســا شأن فرنسي بحت وهم أحرار في ذالك و أخر يقول أنا لست مع أو ضط يعني كما قال تعالى ( مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ) و في الختام أضع بين أيديكم بعض الردود التي أراهــا أنا شخصيا ً متميزة .. و تحمل تســاؤلات جادة ؟ الأخت العربية ******************************** السلام عليك أختي المحترمة أنا معاك في كل كلمة و صحيح في دول بتمنع بطريقة غريبة لبس الحجاب و أنا ما بلوم الدول الغربية لأنهم دول أصلا تيهين و أصلا دول حطام جهنم إلا الي ربنا راح ينعم عليه بنعمة الاسلام أنا الي مأثر فيا إني الحجات دي بنسمع عليها في الدول العربية المسلمة إيه معنى كلمة مسلم بالنسبة ليهم ما دام ما يؤمنوش بحاجة مشروعة أصلا و مدكورة في القرآن و ما تحتاج لا لقياس و لا لحاجة تأكدها لأنها مدكورة في كتاب الله . **************************************** الأخ و المشرف العزيز عثمان أبو الوليد ********************************** من العجب أن يسمح هؤلاء للفتيات أن يسرن شبه عاريات في الشوارع، بحيث تظهر ملابسهن الداخلية الفاضحة، ولكنه غير مسموح بأقلية الأقلية من المسلمات بتغطية وجوههن، ويتحدثون في الوقت نفسه عن تقديس الحريات الشخصية، ويتدخلون لتحرير المرأة في البلدان العربية والإسلامية. والسؤال : ماذا يضير مخبرى المباحث الذين تسللوا إلى الوسط الصحفى حينما ترتدى المرأة النقاب أو الحجاب ؟؟ لماذا يُريدون كل شئ فى الدنيا بهيمياً وفوضوياً ؟؟ لماذا يروق لهم منظر المرأة التى ترتدى ( البنطال ) و ( الصدرية ) ولا يرو لهم منظر المرأة المحافظة التى تحفظ نفسها وشرفها وترتدى النقاب أو الحجاب ****************************** صاحبة الموضوع الأستاذة ربيحة الرفاعي ********************* القضية باعتقادي أكبر من امكانات البعض مقابل البعض الآخر، لأنها مرتبطة أصلا بالتدخل الرسمي للدولة وأجهزتها بأمور الأفراد الشخصية وفي وقت يعلوا فيه صوت المتشدقين بالحريات التي تنادي بها تنظيمات ودول تعلن الحرب على الحجاب *************************************** الأخ العزيز فادي ***************** أظن أننا وصلنا إلى مرحلة نبدوا فيها كالمهرجين حيث أن موضوع الحجاب بقي سهل وبسيط حتى بدأ البعض بالفلسفة الزائدة على الدين فبكل بساطة الحجاب هو ستر كل الجسم عدا الوجه والكفين حيث هذا اللباس لا يصف ولا يشف أما بالنسبة للنقاب فلم تحدث عليه المشاكل إلا لبعض غباء وتفاهة بعض العلماء والدعاة مع كل تقديري لهم حيث لا يجوز أن تخرج داعية على التلفاز ويشاهدها الآلاف من المسلمين وهي تقول " أنا بشمئز من إللي بلبسوا النقاب " أو إللي بيقول أن النقاب بدعة أو أنه ليس فرضا ولا سنة بل عادة ليس لها معنى يعني وبكل بساطة هل الله عز وجل سيدخل إمرأة النار لأنها ترتدي النقاب ؟؟؟ ************************ الإ دارية المبدعة أثير الورد ******************** نجد الان الكثير من المحلات تتسابق لعرض الموديلات الخاصه بالعباءه ونرى الوان واشكال غريبه وعجيبه والمشكله ان نجد اقبال كبير جدا من الفتيات لشراءها والتباهي بمثل هذا الحجاب حيث ترى انها تواكب الموضه وتتسابق لكل ماهو جديد حيث ان اهتمامها ينصب على المظهر وليس الجوهر (الحجاب ستر لكل مرأه مسلمه وليس فستان سهره حتى تستعرض به ) هنا لب الموضوع ***************************** الإداري العزيز أبوهـــايل *************** بالنسبه للامر الذي لفت انتباهي في تقديمك للموضوع هو الخلاف على النقاب ولماذا يسمى بالاصل نقاباً وليس حجاباً وهل هو الحجاب ام كل لبس المرأة حجاب وكما نعلم فإنها تختلف من منطقة لأخرى حسب عاداتهم ! للأسف هذا النقطة الهـــامة جدا ً هي المحك على الخلاف والتي تاه فيها علمــاء ******************************************* ألأخت سمر الموحد ********************* **ماذا نعرف عن الحجاب ** سؤال جدا ً مهم و يجب أن نعرف جميعنا حتى لا نضل ولا نُخدع ويجب أن يتعلم أولادنا و هنا لدي سؤال أنا شخصيا ً و هو لماذا دائما ً نسمع بل ونشاهد الكثير من الممثلات و المغنيات ... عند إنتهاء مشوار عمرها الذي لطالما أسترسلت بالتعري فية لماذا نجدها فجأة ً أو في أخر عمرها تعود للحجاب وللتحشم في لبسهــا هل أو ما هو السر الخفي الذي بسببة تقتنع بأن الحجاب واجب ديني ؟ وهنا أخوتي نصل لختم الموضوع و إن كان هنالك لازالت العديد من الجوانب بــارك الله فيكم جمـيعا ً و نســأل الله العزة للمسلمين و المسلمات ***************************************
__________________ ( صور حب- صور زهور -تحميل صور - صور كرتون - صور رومانسية متحركة- صور ورود و ازهار - صور ميكي ماوس - كاريكاتيرات روعة روعه - صور نوافير رائعة رائعه - مسجات شوق - صور رومانسية متحركة - صور سيارات جديدة - صور مساجد - برنامج المؤذن - Download Msn Messenger 9.0 - برنامج flv Player for mac - Bmw بي ام دبليو 2008- نغمات Mp3 -العاب للبنات فقط - كلمات رومانسية - صور ازهار - مسجات- تحميل كتب ) تحgad.fat_tmياتي **************************** |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |