|
قصائد منقوله من هنا وهناك قصائد مختاره بعنايه و أعجبتك ,منقوله من شبكة الإنترنت او من خارجها |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
مـنـاظــرة بـيـن سـنـّـي وبـدعـــيّ [MARK="66FFFF"] مـنـاظــرة بـيـن سـنـّـي وبـدعـــيّ [/MARK] أيا قوم أدعـوكمْ إلى منهـج الخيـرِ * وأدعـوكُمُ يا قوم في السّـرّ والجـهـرِ إلى السّـنّة الغـرّاء والمنهج الّـذي * بـه نصح المبعـوث بالهـدْي والذكـر إلـى منـهـجٍ فـيـه الـنّجـاة ُلـسـالك * ومُـنعـدل عـن مَعْدل الحقّ في خسْـر فـقال لـه الـبـدعيُّ إنّـك مُـخـطئٌ * بـدعـواك بالسّـنّـيِّ ذي مـنهـج الخـيـر طـريـقـتـنـا أقـوى وأقـومُ حـجّـة ً * وأسْـلـَمُ بـل أنـأى عـن العـيبِ والشّـر فـفينا شيـوخٌ نـستـغـيثُ بجاههـمْ * وبـيـنـَا وبـيـنَ الله لا بُــدَّ مِـنْ جِــسْــر فقد ذكر المولى الوسيلة َمَرَّتيـْــ * ـن في مَوْضِعَيْن اثـْنيْن في مُحْكم الذكر وحضّ على ابتغائها كلَّ مُؤْمِـن * فـهـذا دلـيـلٌ خـذهُ مَـا لك مِـنْ حُـجـر فإن شئتَ فارجعْ عَاجلا غيرَ آجل * إلى مُـحْكـَمِ الـقـرآن تـنظـرْهُ كالـبـدر كما فعل الفارُوق إذ قال فـَاسْـقِـنا * بـعـمّ رَسُـول الله أيْ والـدَ الـحِـبْــر كما قال أيضا في التـَّراويـح لـيلة * عَـن البدعة الحسْناء نِعْمَتْ كمَا ندْري فـنعـلمُ أنّ الـبـدعَ نـوعـان عـندنا * فـبـدعـة ُمَـأجـور وبـدعَـة ذي وزر وفـيـنا شـيـوخٌ كلـُّهمْ ذو شـفاعـة ٍ * سَـنـنجُـو بـهـمْ يَـوْمَ القِـيَامَةِ والحَـشْـر وأشْيَاخُـنا أهل الكـَرَامَات كـُلـُّهُمْ * خَـوارقهُمْ أعْيت على العـدّ والحصْـر وأبْـدالـنـا أهْـلُ المَقامَات والعُلى * فهُمْ يُخبرونَ الغيْبَ فِي السِّرِّ وَالجَهْـر وكـلُّ ولـيٍّ مُـكـْرَمٌ ومُـعـظَّــمٌ * سَـندْعُـوهُ فِـي ضيـق لِـيَـأتِـيَ بالنّصْـر ونـَدْعُوهُ فِي لهْفٍ ليَقضيَ حَاجَنَا * ونـقصِدُه ُعِـنـدَ الضَّـريحَةِ فِي العُسْـر ونـحـنُ أحِـبَّـاءُ الـنَّـبــيِّ مُـحَـمَّـدٍ * بـحُـبِّ رَسُـول الله فـُقـْنـَا بـلا فـخْــر وحـسْـبُـكَ أنَّـا قـَائِـمُـونَ بـحَـفـْلةٍ * لِـمِـيـلادِ خـيْـر الخلق حُـبًّا مَعَ البـِشْـر فـلِمْ أيُّـهَا الـسُّـنِّـيُّ لـمْ تحْتـفِلْ بـهِ * إذا كـُنتَ فِـي دَعْـوَى الـمَـحَـبَّـةِ ذا بـِرّ ونحْنُ نـُلينُ الجَنبَ مَعْ كلِّ كافِـرٍ * ونرضى عنَ اهْل الشِّرْكِ والفِسْق مِنْ أَزْر وذلكَ أنـَّا أهْـلُ سِـلـْم ٍ وَخِـفـَّةٍ * وأنّـا ذوُوا يُـسْـر والـدِّيـنُ فـي الـيُـسْـر فـأجَـابَـهُ الـسُّـنِّـيُّ قَـوْلكَ فـَارغ ٌ * فـمَا فِـيـه إلاّ الهـذر يَـغـْلِي بـهِ صَـدْري فـكـلُّ مَـقـُول قـلـتـَهُ خِـلـتَ أنَّـهُ * دَلـيلٌ كسَهْم القـوْس تـُلقيـه عَـنْ نحْـري سَألقاه بالدِّرْعِ الحَدِيـدِيِّ مُرسِلا * إليْكَ بـسَهْـمٍ خـَارقِ الـدِّرْعِ والـسِّـتـْر فَـخَـلِّ سَـبـيـلِـي لا أبَـا لكَ إنَّـنِي * سَـأقـطعُ هَـذا الإفـْكَ مِـنْ أوَّل الـجـِـذر وَأهْــدِمُ بُـنـْيَـانا بَـنـَيْـتَ بـِريـبَــة ٍ * بـأوْضح بُـرْهَان بـهِ يَـهْـتـَدِي غَـيْـري فَـأنَّى لكَ الحَـقُّ المُـبـيـنُ وَهَــذِهِ * أدِلـَّـتـُكـُمْ أوْهَـى وَأوْهَــنُ مِـنْ وكـْـر فنَحْنُ نُعَادِي كلَّ صَاحِبٍ بدعَةٍ * ونـُبـْغِـضُ ذا شِـرْكٍ فـَمَا بَـال ذِي كـُفـْر ونحنُ نوَالِي كلّ صاحب سُنـّةٍ * ونُمْـسِي نُواصِي النَّاسَ بالحَقِّ والصَّبْـر وذالك أنـَّا مُرْجـعُـوا أمر ديننا * إلى الله والـمَـبْـعُـوثِ للـسُّــودِ وَالـحُـمْـر فـَأكرمْ بقوْل الله أفضلَ مَرْجِع ٍ * يُـحَـاذِيـهِ ما قـدْ جاءَ مِنْ أحْـمَـدَ الفِهْـري ونفهمُ نَصَّ الدِّين كلاًّ كمَا أتى * مِـنَ الصَّـحْـبِ والأتـْبَاعِ والسَّـلفِ الغُـرّ فلا تأخُذوا مِنْ غَـيْرهِمْ أمْرَدينكمْ * فـَهُـمْ خَـيْـرُ قَـرْن أوْجَـدَ اللهُ فِي الـدَّهْــر فـنحنُ نـَدِينُ الله الجَلِيلَ بحُبِّهمْ * وأفـْدِي لهُـمْ عُـمْري وأفـْدِي لهمْ شِعْـري فسِرْ سَيْرَهُمْ سَيْرَ الأولى وانحُ نحْوَهُمْ * وَدِنْ بـالـَّذِي دَانـُوا بـهِ اللهَ ذا الـقـَهْــر فللصَّحْبِ قدْرٌ لا يَلِيقُ بغيْرهِمْ * وصُحْـبَـة ُصَحْبِ الصَّـحْبِ مِنْ أعْـظم القدْر أبَعْدَ انقِطَاعِ الوحْي ثمّ مُضيِّـهِ * نـُقـَـدِّمُ جُـهَّــالا عَـلى الـسَّـلـفِ الــزُّهْــر هُمُ الشِّيخة ُالأخيَارُ لا شيخَ مثلهُمْ * بـهمْ غـلبَ الإسْلامُ بـالـنّـصْـر والـنَّـشْـر ونحنُ أحقُّ النّاس طُرًّا بأحمدٍ * بــقـَـفـْو رَسُــول الله قـُمْـنـَا بـلا غَــدْر ونُـؤْمِـنُ بـالله العَـظيم مُوَحَّـدًا * ونـَخْـشَـعُ للـرَّحْــمـان والـفـرْد وَالـوتـْـر وما بـيـنَ ربّ الخَلق والخَلق واسـط ٌ * سـوى صَالح الأعْمَال بالحمْـد والشُّـكـْر ألـمْ يَـكـُنِ اللهُ السَّـميعَ ألمْ يكـنْ * قـَريـبًـا يُجـيبُ الدّاع في اللِّيـن والشَّـزْر أليسَ بـذي لطْفٍ بعَـبْدِهِ وَاسِعًا * ألـيْـسَ بـذِي عَــفْـو ألـيْـسَ بـذي غـفْــر فكيفَ إذ ًا يأبى ويَرْضى بواسـطٍ * لـيُـنـقِـذ مَـنْ يَـدْعُـوهُ في حالـةِ الإصْـــر فـتـفـسيـرُكمْ لفظَ الوَسِيلة فاسدٌ * يَـعُـودُ إلى الـفـَهْـمِ الـسَّـقِـيـمِ أو الـهَــذر وتـفسيـرُنـا هَـذا صحـيحٌ لأنـَّهُ * بـهِ قال أهْـلُ الـعِـلـم بالـنـَّقـْل والـنَّـظْـر فعُودُوا إلى العلم الصَّحِيح لتـُفلتوا * مِن الـجهْـل إنَّ العِـلم أغـْلى مِنَ النَّـضْـر ونشهدُ أنَّ الغيْبَ يَجْهَلهُ الوَرَى * وأنـَّهُـمُ عَـنْ عِـلم مَـا غـَاب فِـي قـصْـر ولكنَّ رَبَّ العَـرْشِ جَـلَّ جَلالهُ * لعَـلاّمُ مَا قـدْ غـابَ فِـي الـقـُلِّ والـكـُثـْر وقد يُظهرُ المَوْلى على الغيْب مُرْسَلا * فـيَـبـهَـرَ ذا رفـْضٍ ويـُـفـْحِـمَ ذا كِـبْــر وصادقُ إيـمان يَـرَى بـتـفـرُّسٍ * فيُخبرَ بعضَ الغـيْب بالكشْف والحَسْـر ولـكـنَّ عِـلم الغيْب فِـيهمْ مُقـيَّـدٌ * ومُـطْـلـقـُهُ فِي اللَّـوح مـعْ لـيْـلـةِ الـقـدْر وإلاَّ أجبْ هَلْ مُدَّعِي الغيْب عَالمٌ * لِكـُلِّ الَّـذي فـوق السّـماواتِ مِنْ أمْـر أيعـلمُ ما في الأرض في كـُلِّ مَوْطِـنٍ * وفي أيِّ جنـْبٍ كان مِـن أبْعَـد المِصْر أيعـلمُ مَا في البحْـر مِن كلّ قعْـرَةٍ * أيعـلمُ كـَنـْزَ الـتـُّرْبِ ذِي العَـدَد الدِّثـْـر أيعـلمُ رزقَ الخَلق فِي كـُلِّ سَاعَـةٍ * ويعـلمُ مَا يَأتِي مِنَ السُّـحْب مِنْ قطْـر أيعـلـم ما يـأتـي ومـا هـو حـاضـر * أيعـلمُ ما في الأمسِ مِن سالفِ الدَّهْـر أعـندهُ عِـلم الغـيْب فِي كلّ وجْهَـةٍ * فهـذا مُحَال الكـوْن إنْ كـُنت ذا حِجْـر ونـُثـْبـِتُ ما للأولـيَـا مِـن كـرامـةٍ * بـتـفـريـقِـنـا بـيـن الـكـرامة والسِّـحْـر ونعـلم أنّ السّـحـر أمـرٌ مُـحَـقـَّــقٌ * ونـؤمـن أنّ الله ذو الـنَّـفـع والـضُّـــرّ وعـامـلـه تـَـبَّــتْ يَــداهُ بـعــاجــل * يـصيـرُ غَـدا يَـوْمَ الـقِـيَـامة في بُــؤْر ويَــسـتــدرجُ اللهُ الـقـديــرُ عــدُوَّه * فـيـأتـي عَــدوُّ الله بــالـخـارق الإمْــر ومَـنْ لـمْ يـقـُمْ عَـلى حُـدوده فاسقٌ * وإن كان فوق البَحر يَمشي أو النَّهْـر وكـلُّ تــقِــيٍّ فـهْـو مِـن أوْلـيـائِــهِ * وإنْ هُـوَ لـمْ يَـقـدِرْ عـلى خارق نـُـدْر وأشياخُكمْ أهْـلُ الأبَاطِـيـل جـلـُّهُمْ * ضَلالاتـُهُمْ أعْـيَتْ على الوصْفِ والزَّبْــر فهَاهُمْ أضاعوا الدّين إذ قَسَمُوا لهُ * مِن الظَّاهِر الشَّرْعِيِّ وَالبَاطن الكفْري وصاحبُ عِلم الشَّرْع العَامِّيُّ فِيهمُ * وخاصُّهُمَا في الحَقِّ ذوالسِّرِّ والسِّحْر قـدِ اخْـتـَرَعُـوا أعْـيَادَ دِيـن عِـبادة ً * أفِي ديـنـنا عـيدٌ سِوى النَّحْر والفِطْـر ولـكـنّـهُ اتـِّباعُ مَـنْ كـَان قـبْـلـنـا * كمَا أخبَرَ المَصْدُوقُ شِبْرًا عَلى شِبْـر قـدِ ابْـتـَدَعُـوا أورادَ ذِكـر تـَقـَرُّبًـا * إلـى الله حـاشـا أن نـَـدِيـنـهُ بـالـنـُّـكـْـر فـكـمْ سـنّـةٍ قـد أخْـمدوها بـبدعـةٍ * وقـد عـمَّتِ البـدْعاتُ في البَرِّ والبَحْـر فبعضُ فِعال القوم شِرْكٌ وبعضُها * يَـعُـودُ بـلا شَـكٍّ إلـى بـدْعـةِ الـغُــمْــر وقـولك في الفاروق أعـظمُ فريةٍ * وذلك بُـهْـتـانٌ عَـلـى عُـمَـرَ الــبَــرِّ فـفـعـلهُ إحْـيَاءٌ ـ وليْـسَ بـبـدْعةٍ ـ * لِـمَا تـَرَك الـمَبْعُـوثُ خَـوْفًا مِنَ الفـَتـْر وإن شئتَ تفصيلا فالمسْه عَاجلا * لـدى كـُتـُبِ الآثـار والـشَّـرْح والـنَّـثـْر ومُصطلحُ الألفاظ في الشَّـرْع غيرُهُ * يُـخَالِـفُ مـا قـد جـاء فـي لـُغَـةِ الـفِـزْر أتـعـرفُ يـا بـدعـيُّ أنّـهُ بــاطـلٌ * مَقـالة ُبـدْعِ الـسُّـوءِ والحُسْن هَلْ تدْري أتـعـلـمُ أنّ الـبـدْعَ أيًّـا ضَـلالـة ٌ * وكـُلُّ ضَلالـةٍ إلـى النـّار قَـدْ تـُجْـري فـإن كـنتَ تـدْري أنَّ ذلك باطـلٌ * فـعـلـمُـكَ مَــرْدُودٌ لـدَى كـُلِّ ذِي فِـكـْر وإن كـنتَ لا تـدري بأنّـكَ جَاهِلٌ * فَهَـذا هُـوَ الجَهْلُ المُرَكـَّبُ في العَـصْر وقـَوْلك في اسْـتِـسْـقـَاهُ بعَمِّ نبـيِّـهِ * دَلِـيـلي وحُـجَّـتِـي عـلى كـُلِّ ذي نـُكـْر ألـيسَ رسـولُ الله صفـوة َرَبِّــه * عـلـيـه سـلامٌ مـنـه أطْـيـبُ مِنْ عِـطْـر فـلِمْ لَمْ يقـلْ يا ربِّ بالحِبّ فاسْقنا * فـهـذا سُـؤَالٌ مُـحْرجٌ مُـلـفِـتُ الـنَّـظْـر وأكـثـرُ أهْل الشّركِ لمْ يتـوسّـلـوا * بذي القبْر بل يدعُون من كان فِي القبر ويُـشـفـَعُ بـيـن المُـذنـبـيـن موحِّـد * فـيـنـجـوَ بالتـّوْحـيـد منْ كان في تـَبْـر وشَفعُ ذوي العِصْيَان يَجْري بإذن مَنْ * بحِـكمَتِـهِ أجْـرَى الأمُـورَ كمَا تـَجْـري ونـحـنُ نـُطِـيـعُ الله غايَـة جَهْـدِنـَا * ونـَرْجُو ونخشَى دون أمْنٍ مِنَ المْكـْر فـقـل للـّذي يـرجُو النّجـاة بشيْخه * لِـمَ الـوعـدُ والوعـيـدُ بالأمـر والزَّجْـر أفي العدل أن يُجزى من النّاس قاعدٌ * ويُـحـرَمَ ذو سـعي بما لـهُ مـن أجــر فكـَلاّ وكلاّ قـُلـهُ ألـفـًا أخـا الحجى * فـربّـُك ذو قـسـطٍ ولـيـسَ بـذِي جَــوْر أفي دينكمْ ترضوْنَ شِرْكا وبدْعة * فــتـلك إذ ًا يـا قـوم قـاصمـة الـظّـهــر هُـنا بُهتَ البدْعِيُّ وانشَتَّ شَمْلهُمْ * وكـبَّـرَ جَـمْعُ الحَـقِّ بالـنَّـصْر والبـِشْـر فَـيَا أيُّـهَـا الـسُّـنِّـيُّ والأثـَـريُّ قـُمْ * فـإنَّــكَ مَـسْــؤُولٌ بـمُـحْـدَثـَـةِ الـغُـمْــر أقِـمْ حُجَّـة َالله عـلى كلِّ مَنْ بَغَى * عـلى الحَقِّ جَهْلا قبْل جَرْحِكَ وَالهجْـر متى مااسْتبَانَ الحَقُّ لكنّهُ عَصَى * فـَفِـرَّ مِـنَ العَاصِي فِـرَارَكَ مِـنْ جَمْـر وإيَّـاكَ يَـا سُـنِّـيُّ لا تـَرْمِ مُـذنِـبًـا * ولا كـُلَّ بـدْعِـيٍّ إلـى حُـفْـرَةِ الـكـُفـْـر فبـدعـة ُذي كفْـر وبـدعـة ُفاسِـقٍ * هُـمَا بـدْعَـتا البـدْعِيِّ عِـندَ ذوي الخُبْـر وذو الذ َّنب نـوعان مُصِرٌّ بذنبـهِ * ومُعْـتـَرفٌ مُـسْـتـَغْـفِرٌ صَاحِـبُ العُـذر وإيّـاكَ والإفـرَاط غَـيْـرَ مُـفَـرِّطٍ * وكـُنْ فِي أمُور الدّيـن مُعْـتـَدِلَ السَّـيْـر وصلِّ أيَا رَبِّ عَلى خيْر مُرْشِـدٍ * مُحَـمَّـدٍ الـمَـقـْفـُوِّ والـصَّـحْـبِ وَالعِـتـْر |
#2
| ||
| ||
رد: مـنـاظــرة بـيـن سـنـّـي وبـدعـــيّ
مشكوووووووووووووووووووووور اخي |
#3
| ||
| ||
رد: مـنـاظــرة بـيـن سـنـّـي وبـدعـــيّ فـكـمْ سـنّـةٍ قـد أخْـمدوها بـبدعـةٍ * وقـد عـمَّتِ البـدْعاتُ في البَرِّ والبَحْـر فبعضُ فِعال القوم شِرْكٌ وبعضُها * يَـعُـودُ بـلا شَـكٍّ إلـى بـدْعـةِ الـغُــمْــر جزاك الله خيرالجزاء وبارك فيك يا عثمان دمت بكل خير و ود
__________________ قال الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى : عليك بطريق الحق و لا تستوحش لقلة السالكين و إياك و طريق الباطل و لا تغتر بكثرة الهالكين .... |
#4
| ||
| ||
رد: مـنـاظــرة بـيـن سـنـّـي وبـدعـــيّ
جزاك الله خيرا عثمان أبو الوليد
__________________ |
#5
| ||
| ||
رد: مـنـاظــرة بـيـن سـنـّـي وبـدعـــيّ وجزاكم, شكرا لمروركم |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |