مرحبا شباب كيفكوم انشاء الله تمام...


أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,

دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة ,,

كيف نرى هذه الدنيا ؟؟^44^


لو صادفك إنسان أعمى
ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر ^بب^
وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة ^44^

كيف ستصفها له وصفا تجعله يعيشها كما تراها؟؟

ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟ :^45^ ^45^




لاتحرمونا الردود... لو سمحتو...

__________________

[

ليت لي فيمحجرعيونك غطا ..

مثل مالك في جفن عيني.. سهد!!

اقول له انك فى نعمه فانت لا ترى الكذب والخداع والغش والحياه الحياه اصبحت مشروع مصلحه ليست الا مشروع مصلحه بين اثنين انت فى نعمه لان الله لم يرد ان تتغير بهذه الحياه لذلك فانت اعمى الحياه اصبحت قاسيه على الجميع لا ينجو منها الا من تمسك بكتاب الله وهولاء صاروا قله جداا اقول له احمد الله على ما انت فيه

اقول له ان الدنيا حلوة لمن سلك الطريق الصحيح وان يتعلم العيش بها

أجمل شيء في الدنيا النظر في عيون من تحب وترى السعاده في عينيه ........ ولكن الخوف يأتي دائما من المستقبل والقدر بأن تفقد من تحب.