عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree56Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #161  
قديم 12-27-2009, 06:44 PM
 
وعلى شاطئ البحر الفارغ وتحت ضوء القمر المشع وقف لين ورامد وهما يلتقطان أنفاسهما فقال لين:
-لقد هزمتك أيها العجوز
-هذا لأن باغتني أيها المزعج
-لا تضع مبررات واهية لخسارتك أيها العجوز
-إياك أن تقول هذه الكلمة مرة ثانية
-وإلا ماذا ستفعل ؟
-سألقنك درساً لن تنساه
-هذا إذا أمسكت بي أولاً
وضحك واستدار ولكنه اصطدم برامد أمامه الذي قال:
-هل ذكرت شيئاً عن الإمساك بك؟
-لم نتفق على استعمال طاقة القلادة
-ولم نتفق على استعمال الخداع
-مهما يكن فأنت عجوز عجوز
فضربه رامد على رأسه وقال:
-لا تقل هذه الكلمة مرة أخرى
-هذا مؤلم أيها ال
فنظر رامد إليه بحدة فقال بتلبك:
-أيها القوي
-هذا أفضل
ولكنهما سمعا ساندر يقول:
-لين رامد
فنظرا إليه حيث كان يقف بجانب دراجته الهوائية وقال:
-ماذا تفعلان هنا؟
فقال لين:
أنت ماذا تفعل هنا؟
-منزلي يقع بالقرب من الشاطئ لذلك قررت الخروج للتنزه على دراجتي
بعد منتصف الليل
-أجل
-ولكن ألا يقع منزلك قرب القصر ؟
-لدينا منزلين
-آه
-ولكن ماذا تفعلان هنا؟
-كنت أسابق رامد وقد فزت
فقال رامد:
-بالخداع
-ليس كذلك أيها ال
-ماذا؟
ولكنه اختبأ خلف ساندر وقال:
-عجوز
-ساندر هلا ضربته بدلاً مني
-بكل سرور
وضربه على رأسه فقال :
-سان في صف من أنت بالضبط ؟
-على الحياد
وضحك مع رامد فقال لين بألم:
-هذا ليس مضحكاً
فقال رامد:
-لقد حذرتك
ولكنه أخرج لسانه نحوه وقال:
-لست ممن يتعلم من المرة الأولى
فقال ساندر:
-كان الله في عونك يا رامد
-أحتاج لهذه الدعوات
فقال لين:
-بل أنا من يحتاجها
فسمعوا سويك يقول:
جميعكم تحتاجونها الآن
فنظروا إليه حيث كان يقف مع إينك وبايك فقال رامد:
-الثلاثي المزعج هنا
ومن عمق الحر انطلقت ثلاثة من السويريز المخلوق الأسطوري وكان أحدهم بثلاث رؤوس فقال ساندر:
-ما هذا الشيء ؟
فقال لين:
-لا أذكر اسمه بالضبط ولكنه مزيج من الأفاعي والتنانين
-ماذا؟
-أعرف إنه غريب صحيح
فأحاط ثلاثتهم بهم وأمسكوا عصيهم فقال رامد:
-ستعود خائباً يا سويك ثق بهذا
-لا تكن واثقاً بهذا
فقال إينك:
-كن مستعداً ، كويتار
وأحاطت القيود الحديدية برامد بشكل كامل ولكنه فرد جناحيه وعضلاته بقوة ليحطمها وانقض نحو إبنك الذي كون حاجزاً صخرياً أمامه فوجه رامد ضربة قوية نحو الجدار حطمته كلياً ولكنه لم يجد أحداً خلفه فقال:
-أين ذهب ؟
ولكنه سمع إينك يقول:
-هنا
فنظر خلفه ولكنه فوجئ بواحد من السويريز ذو الرأس الواحد ينقض عليه ويطبق فمه عليه فقال ساندر:
-رامد
ولكن رأس المخلوق تمزق بقوة بواسطة مخالب وضربات رامد ليسقط أشلاء على الأرض .
أما لين فكان يطير في الجو وهو يتفادى هجمات السويريز ذو الرؤوس الثلاثة وقال:
-يا لك من مزعج حقيقي
وامسك خنجره وقال:
-ستندم الآن فتوهج الخنجر بقوة وانقض لين نحوه متفادياً هجماته ليغرس الخنجر في رقبته المشتركة وقال:
-لم أنتهي منك بعد
وانطلق بسرعة ليشق جسده حتى الذيل لقسمين فسقط بلا حراك في الماء ولكن الثالث أطبق عليه فمه ولكن لين شق رأسه بالخنجر وانطلق للأعلى وقالأ:
-يع هذا مقرف
وفي الأسفل تفادى رامد الطلاقات النارية التي وجهها إينك وبايك نحوه ولكن إحداها أصابت يده مما أدى لحرقها ولكن الحرق سرعان ما اختفى فقال:
-لن تتخلصا مني بهذه الطريقة البدائية
فقال إينك:
-ما العمل الآن بايك؟
-الوسيلة الوحيدة لقتله هي إصابته مباشرة في القلب بأداة حادة
-سنجرب هذا
ونظرا إليه فيما راقبهما رامد بحذر وقال:
-علي أن أكون أكثر انتباهاً
ونظ للين الذي قضى بخنجره على مجموعة من المقاتلين الذين أحاطوا به ونظر لسويك الذي كان يقف خلف المقاتلين وأعاد بصره يستقر على خصميه وقال:
-علي أن اتخلص منهما ثم سأتدبر أمر ذلك المزعج سويك
وتوهجت لقلادة على صدره وانطلق بسرعة كبيرة نحوهما ولكن بايك اختفى ليبقى إينك فرفع رامد مخالبه وقال:
-إنها نهايتك
ووجه إليه ضربة ولكنه لم يمس سوى صورة مجسمة تلاشت بمجرد لمسها فبدت الدهشة عليه ولكن إينك قال:
-هل دهشت؟
فالتفت إليه ليراه يقف على يمينه فقال:
-سترى
وانقض نحوه ولكنه تلاشى من أمامه فجأة لتعتلي الدهشة وجهه وهو يرى بايك الذي أمسك قوساً وسهماً ووجههما نحوه فأطلق ليتجه السهم مباشرة ويغرس في قلب رامد الذي توقف كالمشلول فنظر لين وساندر إليه بدهشة فيما قبض رامد على السهم بيد مرتجفة وحاول إخراجه ولكن بايك ظهر أمامه وبيده قطعة معدنية حادة وقال:
-هذه نهايتك
فنظر رامد إليه بتعب فقال لين:
-رامد
فرفع بايك القطعة المعدنية لينزلها مباشرة نحو قلب رامد ولكن القلادة شعت بقوة لتصيب بايك في كل جزء من جسمه ويخفيه تماماً فسقط رامد على الأرض بتعب فاتجه ساندر نحوه وجثا بجانبه وقال:
-رامد هل أنت بخير؟
أما لين فأنهى أمر أخر رجل واتجه مباشر ليوجه ضربة نحو سويك الذي أمسك سوطاً بيده وأطلقه ليصيب يد لين ويسقط الخنجر من يده فقال:
-لا
وغير اتجاهه ومد يده نحو الخنجر ليمسكه ولكن سوط سويك أمسكه قبلاً وأحاطه بكرة بلورية ليخفيه فاختفى جناحا لين الذي سقط أرضاً فقال:
-آه هذا مؤلم
فوقف سويك أمامه فنهض لين وابتعد عنه فقال ساندر:
-لين
فخلع رامد قلادته وقال بارهاق:
-ساندر أوصلها للين
-رامد
-أوصلها له
-وأنت؟
-لا تقلق علي هيا أسرع
أرجوك
فقبض على القلادة بيده وقال:
- سأعود بسرعة
واتجه نحوهما أما لين فتراج للخلف لتخطوا قدميه في البحر فنظر خلفه ثم لسويك الذي قال:
-والآن نهاية تلك المملكة الغبية
واستمر بتقدمه نحوه ولكن لين سمع ساندر يقول:
-لين
فنظر لين إليه فيما رفع هو القلادة فقال لين:
-هذا ما أحتاجه بالضبط
فبدا الغضب على سويك وقال:
-لن أسمح بهذا
وانطلقت عدة سهام من يده نحو ساندر الذي تفاداها برشاقة قال:
-لين أمسك
ورمى القلادة له ولكن سويك أطلق نحوه ضربة أصابته مباشرة لتعتلي الدهشة وجه لين ورامد في حين همس ساندر قائلاً:
-وداعاً لين
وسقط على الأرض دون حراك فوقف لين دون حركة أو أي تعبير على وجهه في حين قبض سويك على القلادة فقال رامد:
-لا
وهم بأن ينهض ولكن بايك أعاده أرضاً بقوة وقال:
-لا تتحرك
ولكن رامد استجمع قوته ونهض ووجه عدة ضربات من مخالبه نحو بايك فمزق جسده وهو يلهث بتعب: فيما تقدم لين بخطى ثقيلة نحو جسد ساندر الملقى على الأرض وجثا بجانبه ورفعه بين يديه والدموع تترقرق في عينيه وقال:
-ساندر اجبني أرجوك ساندر
وتساقطت دموعه على وجه ساندر فهزه بقوة وقال:
-ساندر أجبني أرجوك رد علي لا تبقى صامتاً هكذا ساندر
ولكنه لم يجب فأغمض لين عينيه بقوة وصرخ قائلاً:
-لا
فنظر رامد إليه ،فيما نهض لين عن الأرض وشعره يغطي عينيه وطالت مخالبه فيما برزت أنيابه وظهر جناحيه خلفه واعتلت الحدة والغضب قسمات وجهه ونظر لسويك بعينين غاضبتين وقال:
-إنها نهايتك
وانطلق نحوه مسرعاً فقال سويك:
-تعال لأريك
ورفع عصاه ولكن لين لم يمهله فغرس مخالبه في صدره ليختفي التعبير من وجه سويك وسقط أرضاً دون حركة واحدة فيما تساقطت دموع لين على الرمال واختف جناحيه ومخالبه وأنيابه وسقط على الأرض وهو يبكي بشدة فاتجه رامد نحوه بتعب وجلس بجانبه وقال:
-لين
فانكب على صدره وهو يبكي ليتلطخ بدماء رامد التي ملأت صدره وقال:
-لماذا حدث هذا له؟ لقد كان متشوقاً للبطولة كانت هذه هي فرصته الأخيرة
-اهدأ يا لين
-لماذا؟ لماذا؟ لقد كان صديقاً حقيقياً لي
ولكن الألم اعتلى وجه رامد فنظر لين إليه وقال:
-رامد ما بك؟
-لا عليك أنا بخير
فنظر لصدره الذي لطخته الدماء فقال:
-رامد أنت مصاب
-لا عليك
-كيف؟
ونهض بسرعة ليأخذ القلادة والخنجر من سويك وعاد إليه وقال:
-رامد
ولكنه فوجئ بالدماء التي ملأت الرمال فاتجه إليه حيث كان يتنفس بصعوبة وقال:
-رامد أرجوك تماسك
-لقد انتهى أمري
-لا يا رامد لا تقل هذا
ولكنه سقط بين يدي لين الذي قال:
-أرجوك تماسك يا رامد لا أريد أن أخسرك أنت أيضاً
ولكنه قال بهمس:
-لين اهتم بنفسك جيداً
-رامد
فشد على يده وقال:
-أرجوك نفذ وصية أخي يا لين
-رامد
ولكنه أغمض عينيه ليتوقف نفسه ويتحلل جسده لذرات الرمال بين يدي لين الذي كانت الدهشة تعتلي وجهه وهو يمسك القلادة والخنجر بيديه الملطختين بالدماء والممزوجتين بالدموع وقال:
-لا لا
وصرخ بأعلى صوته:
-لا.
vampireroog likes this.
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #162  
قديم 12-27-2009, 06:48 PM
 
تسلل نسيم الصباح عبر شرفة غرفة لين ليحرك الستائر وخصل شعر لين الذي كان نائماً على سريره ولكن مداعبة الهواء لوجهه أيقظته ففتح عينيه ببطء وبدت الصورة مشوشة أمامه حتى اتضح له انه في غرفته فاعتدل في جلسته ونظر حوله وقال:
-ماذا حدث؟
وعادت لذاكرته أحداث البارحة موت ساندر ورامد ، والقلادة ومنظر التراب والدماء الممتزجة معهن فبدت الدموع في عينيه ولكنه سمع تينا تقول:
-كيف أصبحت الآن؟
فنظر إليه وقال:
-تينا
فتقدمت نحوه وقالت:
-لقد وصلت متأخرة مع أخي وكنت فاقداً للوعي لذلك أحضرناك إلى هنا
-وماذا عن سا
ولكنه لم يكمل الاسم وتوقفت الكلمات في حلقه فأغمضت عينيها وقالت:
-جنازة ساندر اليوم
فاعتلت الصدمة وجهه وتهافتت لذاكرته عدة أحداث وقول ساندر
" إنني آسف لقد ظننتك فتاة حتى أنني كنت سأطلب منك أن تخرج معي في موعد" "أنت تدين لي باعتذار فضربتك قوية"
"ألم ترى حقاً مصاصي دماء في القصر"
"كيف تقول هذا يا لين نحن أصدقاء"
وترددت الكلمة في ذهنه" نحن أصدقاء، نحن أصدقاء ،نحن أصدقاء، أصدقاء ، أصدقاء، أصدقاء "
فصرخ بقوة:
-يكفي ، يكفي ، يكفي
وانكب على وسادته مستسلماً لنوبة البكاء وهو يردد:
-أنا السبب أنا من قتله أنا السبب
فنظرت تينا إليه وقالت:
-يا إلهي
فدخل نادي للغرفة ونظر لشقيقته مستفسراً ولكنها هزت رأسها سلباً ثم أعادت النظر إليه.
وفي المقبرة وأمام قبر ساندر وقف لين وهو يرتدي قميصاً وبنطالاً أسود والحزن يعتلي وجهه وهو ينظر للقبر فيما كانت تينا ونادي خلفه ينظران إليه وقالت تينا:
-أخي علينا أن نفعل شيئاً ما إن حالته سيئة
-أعرف ولكن ماذا نستطيع أن نفعل
وفيما هو على هذه الحل تقدمت والدة ساندر نحوه ووقفت بجانبه فنظر إليه وقال:
-سيدتي
فنظرت إليه وقالت:
-لا داعِ للحزن يا لين
-ماذا؟
-لكل منا قدره وهو أمر محتوم ولا يمكننا تغييره كل ما نستطيع فعله هو الرضوخ له
-ولكن ليس بهذه الطريقة القاسية
-بني هذه سنة الحياة
فبدت الدموع في عينيه وشد على قبضة يده وقال:
-إذا كانت هذه هي الحياة فانا لا أريدها إنني أكرهها
ولكن السيدة رويك عانقته وقالت:
-لا يا لين لا يجب أن تهرب من واقعك عليك أن تواجه الحياة بقوة
فأغمض عينيه وقال:
-لقد حاولت كثيراً ولكنني فشلت في كل مرة لا فائدة
فمسدت شعره وقالت:
كن قوياً لا تدع اليأس يسيطر عليك وإلا سوف تعاني كثيراً
-لن يصيبني أكثر من هذا لقد تعبت كثيراً لم أعد أقوى على التحمل
وبكى بصمت وهو في حضنها وتينا ونادي يراقبانه بقلق فقالت تينا:
-يا إلهي.
جلس لين يحدق بالبوابة وعادت لذاكرته
قول تاني" عدني أن تحمي البوابة يا لين ارجوك"
قول رامد" أرجوك أن تنفذ وصية أخي يا لين"
وقول والده"هدني أن تحمي البوابة يا بني :
ولحظات ساندر الأخيرة وقوله" وداعاً لين"
وكلام السيدة رويك"لا يا لين لا يجب عليك أن تهرب من الواقع عليك مواجهته""لكل منا قدره وهو أمر محتم ولا يمكننا تغييره كل ما يمكننا فعله هو أن نرضخ له"
ونظر للبوابة وقال:
-لقد حسمت أمري
ونهض متجهاً نحو البوابة وفتحها وانطلق داخلها لتغلق البوابة خلفه.
وفي قاعة العرش كان ساند وكويت مع الملك وباقي أفرد الحاشية فقال الملك:
-لا
فقال ساند:
-أرجوك أبي
-قلت لا
فقال كويت:
-ولكن لماذا؟
-من دون سبب
فنظرا لبعضهما وقال كويت:
-والآن
-لا أعرف
فقال الملك:
-لا تحاولا لن اسمح لكما بفعل هذا
ولكن صوت الحارس قاطعهم قائلا:
أيها الملك حارس البوابة يطلب لقاءك سيدي
فقال ساند:
-لين
فقال الملك
-أدخله
ففتحت البوابة ودل لين لوحده فبدا القلق على وجه الملك فوقف لين أمامهم فقال كويت:
-أهلاً لين
-شكراً كويت
فقال الملك:
-لين أين رامد؟
فأمسك القلادة ومدها على راحة يديه أمام الملك الذي اعتلت الدهشة وجهه فقال ساند:
-رامد
فقال كويت:
-لا
فأغمض لين عينيه وقال:
-سيدي لي طلب عندك
فنظر الملك إليه وقال:
-ما هو؟
فنظر لين إليه وقال بحدة:
-اقتلني
فاعتلت الصدمة وجوه الجميع .



1-هل سيقتل الملك أيروسين لين؟
2-ماذا سيحل بلين؟
3-وهل ستتحكر جماع ةالمستقبل بعد ما حدث؟
4- ما رأيكم بالأحداث الجديدة؟
vampireroog likes this.
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #163  
قديم 12-27-2009, 08:02 PM
 
ياااااااااااااااااااااااااااي
روووووووووووووعه يسلمو قلبي


1-هل سيقتل الملك أيروسين لين؟

ما اعتقد

2-ماذا سيحل بلين؟

اكيد بيهدى وبصير ساند معاه

-وهل ستتحكر جماع ةالمستقبل بعد ما حدث؟

احتمال


4- ما رأيكم بالأحداث الجديدة؟
روعه بس ما توقعت يموت ساندر




__________________
أجمل ما في الحياة هي الأخوة الصادقة
لأنها مدينة مغلقة لا يدخلها إلا الأوفياء
  #164  
قديم 12-27-2009, 08:20 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون الطفولة مشاهدة المشاركة
ياااااااااااااااااااااااااااي
روووووووووووووعه يسلمو قلبي


1-هل سيقتل الملك أيروسين لين؟

ما اعتقد

2-ماذا سيحل بلين؟

اكيد بيهدى وبصير ساند معاه

-وهل ستتحكر جماع ةالمستقبل بعد ما حدث؟

احتمال


4- ما رأيكم بالأحداث الجديدة؟
روعه بس ما توقعت يموت ساندر



شكرااااااااااااااااااا على مرورك وبالنسبة لموت ساندر انا اول ما قريت القصة ما توقعت احد يموت بس انتظري النهاية وان شاء الله تعجبك
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #165  
قديم 12-28-2009, 12:42 AM
 
ان شاء الله
اتمنى ما يموت احد ثاني ما عدا الاشرار طبعا
__________________
أجمل ما في الحياة هي الأخوة الصادقة
لأنها مدينة مغلقة لا يدخلها إلا الأوفياء
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011