عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية

خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية القسم يهتم بالخطب بالاناشيد الإسلامية والمحاضرات المسجلة بالصوت والصورة

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 12-07-2006, 04:58 PM
 
رد: عيد المولد

أخي الكريم ألم تسمع كيف يخفف عن أبو لهب كل يوم إثنين لأنه فرح بمولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو كافر مخلد بالنار
أفلا نفرح نحن به صلوات ربي وسلامه عليه
ولا أقولها من عندي إسمعها من الكشك رحمه الله

http://www.up00.com/v/6079417/zz.rm.html
__________________



مجموعة من الخطب والدروس ومقاطع الصوت الرائعة مع الإضافة باستمرار

http://www.arabseyes.com/vb/showthread.php?t=13295
  #32  
قديم 12-08-2006, 03:40 AM
 
رد: عيد المولد

اشكرك أخي على هذه المعلومة وأشكر لك إتحافنا بشيخنا الشيخ

( كشك ) وصدق والله وهي أيضاً كذلك في البخاري وهي

رؤيا منام ليس إلا ولكن بسند صحيح ومعا ذلك لم تذكر عن

الرسول صلى الله عليه وسلم .

بل هي من احد أبنائه وقد ذكره البخاري للستشهاد (من

بَاب مَنْ قَالَ لَا رَضَاعَ بَعْدَ حَوْلَيْنِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى :
{ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ }
وَمَا يُحَرِّمُ مِنْ قَلِيلِ الرَّضَاعِ وَكَثِيرِهِ

وكذلك ذكرها ابن بطال في شرح البخاري في الباب 7 الجزء 13 ص/189 .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وشُرِحَ في /
فتح الباري شرح صيح البخاري الجزء 18 ص/ 409
6079 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ وَالدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ يَزِيدَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَبَّابٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذُكِرَ عِنْدَهُ عَمُّهُ أَبُو طَالِبٍ فَقَالَ لَعَلَّهُ تَنْفَعُهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُجْعَلُ فِي ضَحْضَاحٍ مِنْ النَّارِ يَبْلُغُ كَعْبَيْهِ يَغْلِي مِنْهُ أُمُّ دِمَاغِهِ
وهذا تعليق أبن حجر على الحديث ....
6079 - حَدِيث أَبِي سَعِيد فِي ذِكْر أَبِي طَالِب ، تَقَدَّمَ فِي قِصَّة أَبِي طَالِب مِنْ طَرِيق اللَّيْث حَدَّثَنِي اِبْن الْهَادِ وَعَطَفَ عَلَيْهِ السَّنَد الْمَذْكُور هُنَا وَاخْتَصَرَ الْمَتْن ، وَيَزِيد الْمَذْكُور هُنَا هُوَ اِبْن الْهَادِ الْمَذْكُور هُنَاكَ ، وَاسْم كُلٌّ مِنْ اِبْن أَبِي حَازِم والدَّرَاوَرْدِيِّ عَبْد الْعَزِيز ، وَهُمَا مَدَنِيَّانِ مَشْهُورَانِ وَكَذَا سَائِر رُوَاة هَذَا السَّنَدِ .
قَوْله ( لَعَلَّهُ تَنْفَعهُ شَفَاعَتِي )
ظَهَرَ مِنْ حَدِيث الْعَبَّاس وُقُوع هَذَا التَّرَجِّي ، وَاسْتُشْكِلَ قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَنْفَعهُ شَفَاعَتِي بِقَوْلِهِ تَعَالَى ( فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ ) وَأُجِيبَ بِأَنَّهُ خُصَّ وَلِذَلِكَ عَدُّوهُ فِي خَصَائِص النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقِيلَ مَعْنَى الْمَنْفَعَة فِي الْآيَة يُخَالِف مَعْنَى الْمَنْفَعَة فِي الْحَدِيث ، وَالْمُرَاد بِهَا فِي الْآيَة الْإِخْرَاج مِنْ النَّار وَفِي الْحَدِيث الْمَنْفَعَة بِالتَّخْفِيفِ ، وَبِهَذَا الْجَوَاب جَزَمَ الْقُرْطُبِيّ ، وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ فِي الْبَعْث : صِحَّة الرِّوَايَة فِي شَأْن أَبِي طَالِب فَلَا مَعْنَى لِلْإِنْكَارِ مِنْ حَيْثُ صِحَّةُ الرِّوَايَةِ ، وَوَجْهُهُ عِنْدِي أَنَّ الشَّفَاعَة فِي الْكُفَّار إِنَّمَا اِمْتَنَعَتْ لِوُجُودِ الْخَبَر الصَّادِق فِي أَنَّهُ لَا يُشَفَّعُ فِيهِمْ أَحَدٌ ، وَهُوَ عَامّ فِي حَقّ كُلّ كَافِر ، فَيَجُوز أَنْ يُخَصَّ مِنْهُ مَنْ ثَبَتَ الْخَبَر بِتَخْصِيصِهِ ، قَالَ : وَحَمَلَهُ بَعْض أَهْل النَّظَر عَلَى أَنَّ جَزَاء الْكَافِر مِنْ الْعَذَاب يَقَع عَلَى كُفْره وَعَلَى مَعَاصِيه ، فَيَجُوز أَنَّ اللَّه يَضَع عَنْ بَعْض الْكُفَّار بَعْض جَزَاء مَعَاصِيه تَطْيِيبًا لِقَلْبِ الشَّافِع لَا ثَوَابًا لِلْكَافِرِ لِأَنَّ حَسَنَاته صَارَتْ بِمَوْتِهِ عَلَى الْكُفْر هَبَاء . وَأَخْرَجَ مُسْلِم عَنْ أَنَس " وَأَمَّا الْكَافِر فَيُعْطَى حَسَنَاته فِي الدُّنْيَا حَتَّى إِذَا أَفْضَى إِلَى الْآخِرَة لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَة " وَقَالَ الْقُرْطُبِيّ فِي " الْمُفْهِم " : اُخْتُلِفَ فِي هَذِهِ الشَّفَاعَة هَلْ هِيَ بِلِسَانٍ قَوْلِيّ أَوْ بِلِسَانٍ حَالِيٍّ ؟ وَالْأَوَّل يُشْكِل بِالْآيَةِ ، وَجَوَابه جَوَاز التَّخْصِيص ؛ وَالثَّانِي يَكُون مَعْنَاهُ أَنَّ أَبَا طَالِب لَمَّا بَالَغَ فِي إِكْرَام النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالذَّبّ عَنْهُ جُوزِيَ عَلَى ذَلِكَ بِالتَّخْفِيفِ فَأَطْلَقَ عَلَى ذَلِكَ شَفَاعَة لِكَوْنِهَا بِسَبَبِهِ . قَالَ : وَيُجَاب عَنْهُ أَيْضًا أَنَّ الْمُخَفَّف عَنْهُ لَمَّا لَمْ يَجِد أَثَر التَّخْفِيف فَكَأَنَّهُ لَمْ يَنْتَفِع بِذَلِكَ ، وَيُؤَيِّد ذَلِكَ مَا تَقَدَّمَ أَنَّهُ يَعْتَقِد أَنْ لَيْسَ فِي النَّار أَشَدُّ عَذَابًا مِنْهُ ، وَذَلِكَ أَنَّ الْقَلِيل مِنْ عَذَاب جَهَنَّم لَا تُطِيقُهُ الْجِبَالُ فَالْمُعَذَّبُ لِاشْتِغَالِهِ بِمَا هُوَ فِيهِ يَصْدُق عَلَيْهِ أَنَّهُ لَمْ يَحْصُلْ لَهُ اِنْتِفَاعٌ بِالتَّخْفِيفِ . قُلْت : وَقَدْ يُسَاعِد مَا سَبَقَ مَا تَقَدَّمَ فِي النِّكَاح مِنْ حَدِيث أُمّ حَبِيبَة فِي قِصَّة بِنْت أُمّ سَلَمَة " أَرْضَعَتْنِي وَإِيَّاهَا ثُوَيْبَة " قَالَ عُرْوَة " إِنَّ أَبَا لَهَب رُئِيَ فِي الْمَنَام فَقَالَ : لَمْ أَرَ بَعْدكُمْ خَيْرًا غَيْر أَنِّي سُقِيت فِي هَذِهِ بِعَتَاقَتِي ثُوَيْبَة " وَقَدْ تَقَدَّمَ الْكَلَام عَلَيْهِ هُنَاكَ ، وَجَوَّزَ الْقُرْطُبِيّ فِي " التَّذْكِرَة " أَنَّ الْكَافِر إِذَا عُرِضَ عَلَى الْمِيزَان وَرَجَحَتْ كِفَّة سَيِّئَاته بِالْكُفْرِ اِضْمَحَلَّتْ حَسَنَاته فَدَخَلَ النَّار ، لَكِنَّهُمْ يَتَفَاوَتُونَ فِي ذَلِكَ : فَمَنْ كَانَتْ لَهُ مِنْهُمْ حَسَنَات مِنْ عِتْق وَمُوَاسَاة مُسْلِم لَيْسَ كَمَنْ لَيْسَ لَهُ شَيْء مِنْ ذَلِكَ ، فَيَحْتَمِل أَنْ يُجَازَى بِتَخْفِيفِ الْعَذَاب عَنْهُ بِمِقْدَارِ مَا عَمِلَ ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ) . قُلْت : لَكِنْ هَذَا الْبَحْث النَّظَرِيَّ مُعَارَضٌ بِقَوْلِهِ تَعَالَى ( وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا ) وَحَدِيث أَنَس الَّذِي أَشَرْت إِلَيْهِ ، وَأَمَّا مَا أَخْرَجَهُ اِبْن مَرْدَوَيْهِ وَالْبَيْهَقِيُّ مِنْ حَدِيث اِبْن مَسْعُود رَفَعَهُ " مَا أَحْسَنَ مُحْسِن مِنْ مُسْلِم وَلَا كَافِر إِلَّا أَثَابَهُ اللَّه قُلْنَا يَا رَسُول اللَّه مَا إِثَابَة الْكَافِر ؟ قَالَ : الْمَال وَالْوَلَد وَالصِّحَّة وَأَشْبَاه ذَلِكَ . قُلْنَا وَمَا إِثَابَته فِي الْآخِرَة ؟ قَالَ : عَذَابًا دُون الْعَذَاب . ثُمَّ قَرَأَ : أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْن أَشَدّ الْعَذَاب " . فَالْجَوَاب عَنْهُ أَنَّ سَنَده ضَعِيف ، وَعَلَى تَقْدِير ثُبُوته فَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون التَّخْفِيف فِيمَا يَتَعَلَّق بِعَذَابِ مَعَاصِيه ، بِخِلَافِ عَذَابِ الْكُفْرِ} .

وأنا لم أقل إنك كذبت على هذه أي بتخفيف العذاب عن ابولهب ولكن أنكرت مسألة {{ كل إثنين }}هذه هي المشكلة التي لم ترد ومن زاد في الرواية بما ليس فيه ولم يأتي دليل يدل على ذلك فيه كذب ووالله إني بحثت في كثير من كتب أهل العلم فلم اجد هذه الزيادة إطلاقاً وبذلك نكون لم نتحرك من مكاننا شبراً واحداً ومازلت تحاول في المراوغه .
ومع هذا هناك أحاديث كثير تشير إلى عدم الشفاعة لأبي لهب
وخذ عندك ما ذكره العلامة الألباني في السيرة النبوية :
وكان من أشد الناس عليه عمه أبو لهب واسمه عبد العزى بن عبد المطلب وامرأته أم جميل أروى بنت حرب بن أمية أخت أبي سفيان . وخالفه في ذلك عمه أبو طالب بن عبد المطلب وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب خلق الله إليه طبعا وكان يحنو عليه ويحسن إليه ويدافع عنه ويحامي ويخالف قومه في ذلك مع أنه على دينهم وعلى خلتهم إلا أن الله قد امتحن قلبه بحبه حبا طبعيا لا شرعيا . وكان استمراره على دين قومه من حكمة الله تعالى ومما صنعه لرسوله من الحماية إذ لو كان أسلم أبو طالب لما كان له عند مشركي قريش وجاهة ولا كلمة ولا كانوا يهابونه ويحترمونه ولاجترؤوا عليه ولمدوا أيديهم وألسنتهم بالسوء إليه وربك يخلق ما يشاء ويختار [ القصص : 28 ] وقد قسم خلقه أنواعا وأجناسا . فهذان العمان كافران : أبو طالب وأبو لهب ولكن هذا يكون في القيامة في ضحضاح من النار وذلك في الدرك الأسفل من النار وأنزل الله فيه سورة في كتابه تتلى على المنابر وتقرأ في المواعظ والخطب تتضمن أنه سيصلى نارا ذات لهب . وامرأته حمالة الحطب [ المسد : 3 ] . روى الإمام أحمد والبيهقي عن ربيعة بن عباد من بني الديل
وصححه الألباني السيرة النبوية ص/142

ولم يخلو الخبر و الأثر عن الصحابة الأجلاء والتابعين
الفضلاء من هذ ..........................


1963 - أخبرني محمد بن الحسن ، قال : أخبرنا الفريابي ، قال : سمعت أبا حفص عمرو بن علي قال : سمعت معاذ بن معاذ ، وذكر قصة عمرو بن عبيد إن كانت تبت يدا أبي لهب في اللوح المحفوظ ، فما علىأبي لهب من لوم ، قال أبو حفص : فذكرته لوكيع بن الجراح ، فقال : من قال بهذا يستتاب ، فإن تاب ، وإلا ضربت عنقه/ في الإنابة الكبري لأبن بطة الجزء /5 ص/ 38

2198 - حدثنا أبو حفص عمر بن محمد قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثني أبي قال : حدثنا هشيم ، قال : حدثنا منصور بن زاذان ، عن الحكم بن عتيبة ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس ، قال : « إن أول ما خلق الله القلم ، فأمره فكتب ما هو كائن ، فكتب فيما هو كائن تبت يداأبي لهب »/ في الإنابة الكبري لأبن بطة الجزء 5/ ص/ 281

ــــــــــــــــــــ
ومعا ذلك لم يجزم المصطفي عليه أفضل الصلاة والسلام بأن عمه
عبد المطلب الذي كان إلى جواره ويذود عنه وهو كافر بأن له شفاعة اكيدة لقوله صلى الله عليه وسلم {لَعَلَّهُ تَنْفَعُهُ شَفَاعَتِي }

ولقوله تعالي { فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ }
ولقَوْلِهِ تَعَالَى {وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا }

فيتبين أن العذاب يَتَعَلَّق بِعَذَابِ مَعَاصِيه ، بِخِلَافِ عَذَابِ الْكُفْرِ .
وأنصحك أخي أن تتأمل كلام اهل العلم جيداً وأمعن النظر فيها
وفحصها ووسأل إذا أشكل عليك في الفاظها ومعانيها ...
وهذا واضح وجلي
وفي الختام أسال الله العظيم رب العرش الكريم
أن يدلنا إلى صراطه القويم

وفي الختام السلام على من أتبع الهدى .......
__________________

قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان

إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان

فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان
  #33  
قديم 12-08-2006, 04:12 PM
 
رد: عيد المولد

أول شي أخي الكريم أنا لا أجادل وأعاند وكلامك على العين والراس
أنت تقول أن يوم الأثنين هذه الزيادة لم تجدها هذا كلام حلو ولكن الشيخ الكشك لم يذكرها عن عبث فلربما وردت في أحد الكتب لأحد الأئمة فهناك كتب كثيرة ولكن لنقول أنها ليست موجودة ولكن ألم يخفف عن أبو لهب لفرحه بمولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أنا لا أقول أنه سيخرج من النار ولكن الله خفف عنه لأنه فرح بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فهذا كافر خفف عنه لأنه فرح بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فما بالك بنحن والحمد لله على نعمة الإسلام نفرح به صلوات ربي وسلامه عليه
يا أخي أقولها للمرة الثانية أنني لا أجادل أو أعاند أنا إستشهدة بالشيخ الكشك لأن أحد الردود السابقة طلب مني أن لا أكذب لأثبت حجتي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________



مجموعة من الخطب والدروس ومقاطع الصوت الرائعة مع الإضافة باستمرار

http://www.arabseyes.com/vb/showthread.php?t=13295
  #34  
قديم 12-08-2006, 11:07 PM
 
رد: عيد المولد

وأرجو أن تفسر لي لماذا استشهد الشيخ الكشك رحمه الله بهذه القصة ماذا يقصد
__________________



مجموعة من الخطب والدروس ومقاطع الصوت الرائعة مع الإضافة باستمرار

http://www.arabseyes.com/vb/showthread.php?t=13295
  #35  
قديم 12-09-2006, 01:06 AM
 
رد: عيد المولد

انت الذي جأت بالقصة ولست انا وانت الذي سمع المحاضرة فاعلمنا ما القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟لا تعقيب في مسألة أبولهب لأن المسألة شبة منتهية أقول لك أن الرسول يقول {لَعَلَّهُ تَنْفَعُهُ شَفَاعَتِي} آدات رجاء وهذا في اللغة أي لأ تأكيد أي لا يستطيع أحد أن يجزم بتخفيف العذاب وقد ذكر هذا أبن حجر العسقلاني فماذا تريد أن تسمع حتى تقتنع أن ما اقول هو الأقرب إلى الصواب لأنه لا يعلم أحد والله هو صاحب هذه الجنة وهذه النار فكيف تجزم أنت والعلماء قد وضعت هذه المسألة تحت مشيئة الله من ناحية تخفيف العذاب مع الإيمان الجازم بنه في الدرك الأسفل من النار .أما من ناحية البحث فقد بحثت في كل أمهات الكتب ولم أجد هذه الزيادة نهائياً .....{فأحسن الله عزائك فيها } وتأكد أخي / سامر أني والله لم أبحث حتى أرجح كفتي فقط لا والله بل لأظهار الحق فلم ننكر حقاً قلته ولا ننكرحقاً تقوله فهذا ليس ديدننا ........ هذا والله أعلم والسلام على من اتبع الهدى
__________________

قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان

إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان

فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:01 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011