|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
مناشده عاجله من الأنصار إلى الأبطال مناشدة عاجلة بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له , وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله, (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ)آل عمران102 (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً)النساء1 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً{70}يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً{71} الأحزاب (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)الحجرات والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم القائل :- (يد الله مع الجماعة) , وروي عن أبن عمر(رضي الله عنه) أن (رسول الله صلى الله عليه وسلم)قال (أن الله لا يجمع أمتي _ أو قال أمة محمد(صلى الله عليه وسلم) _ على ضلال , ويدالله مع الجماعة , ومن شذ شذ إلى النار) فمن المعلوم أن الأمة الإسلامية اليوم تمرُ بظروف عصيبة حيث تكالب عليها الأعداء وتنادوا من كل حدب و صوب، وتداعوا علىحرب الإسلام وأهله الصادقين , وذلك في حملة شرسة وحقد دفين ,يريدون من ورائه مسخ الإسلام في قلوب أهله ، وجر المسلمين إلى التبعية للغرب الكافر, ويساعدهم في ذلك المنافقون من بني جلدتنا , فجاءت الحرب شاملة من خارج الأمة ومن داخلها. (يُرِيدُونَ أَن يطفئوا نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)التوبة32 ولن يُرفع هذا الذل عن المسلمين إلا أن يرجعوا إلى دينهم, ويرفعوا راية الجهاد على الكافرين, ويعدوا ما استطاعوا من قوة لقتالهم دفاعًا وطلباً , وقبل أن يتم ذلك فلا نرجو عزة، ولا نطمح أن يكف الكفار شرهم عن المسلمين بمجرد المفاوضات السياسية أو عن طريق الهيئات الدولية , ولكن بالجهاد. وعلى الرغم من أن تاريخ الأمة الإسلامية من بعد الخلفاء الراشدين وحتى يومنا هذا مليء بصفحات حالكة السواد مرت على الأمة وأثرت فيها, وفي نهضتها و إشراقهاعلى البشرية جمعاء بنور الإسلام , و على الرغم من كثر انتكاسات العالم الإسلامي المترامي الأطراف الكثير العدد, والذي وصل إلى ربع بني البشر , إلا أن شمس الإسلام وإن طال بها الغياب فلا بدّ لها أن تعود وتشرق على البشرية رغماً عن كيد الكائدين,وحقد الحاقدين وضلال الضالين, وفتن المفتنين , لأنها سنة الله في كونه(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)التوبة33 ولا نكاد نرى لمثل هذه المهمة إلا رجالاً قد أحبهم الله وخصهم عن كثير من خلقه بان جعلهم من حملة هموم هذه الأمة, رجال من طراز نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي والعز بن عبد السلام والمظفر قطز والظاهر بيبرس وشيخ الإسلام ابن تيميه عليهم رحمة الله أجمعين . هم الرجال الذين جعل الله لهم شرف إعادة و تصحيح مسار الأمة الإسلامية الضائعة والمرتبكة والمنكسرة أجنحتها , رجال تنهض بهم الأمم وتعلو ويرتفع شأنها وتشدو بأفعالهم حناجر الصادقين ويهدي الله بهم من يشاء من خلقه. ونحن نؤمن بأن مثل هؤلاء الرجال موجودون في وقتنا هذا وما هم إلا الرجال الجبال كالأسد في عرينها المدافعون عن حمى الأمة يصاولون المعتدي ويدكون بروجه ولا تأخذهم به رحمة ولا شفقة . وما هم إلا سادتنا المجاهدون في أفغانستان والعراق والشيشان وفلسطين والصومال وبقية جنبات الأمةالدامية . ونحن نؤمن أن واجبنا هو مساعدة إخواننا المجاهدين كوننا من الطامحين إلى نصرة الأمة وشروق شمس الإسلام . ولا نملك من موقعنا هذا إلا الكلمة الطيبة والنصيحة الصادقة ولا نملك غير هذا من فعل أو قول . ولا نملك أن نُجبر إخواننا المجاهدين على شيء , فكلامنا بين النصيحة والوصية . ويشهد الله أن لا مأرب لنا ولا غاية إلا مساعدة إخواننا المجاهدين عبر هذه الطريقة التي ارتأيناها , وطريقنا عبر ذلك هو أننا نرفض أن نكون معول هدم ونرجوا أن نكون حجر بناء في قلعة الإسلام عبر إسداء النصيحة الصادقة من قلوب لا تخشى غير الله وترجوا ثوابه . ولا نرغب أن نكون مثل الإمعات اللائي يوافقن ما يوافق الناس ويرفضن ما يرفضه الناس دون التثبت في الأشياء ! و نرغب في أن نكون مع الحق وضد الباطل ولو باللسان ونُبلّغ ما نعتقد انه صواب , ونقول هذا من الحق وهذا من الباطل , مُستهدين بقول النبي (صلى الله عليه وسلم) (الدين النصيحة قلنا لمن يا رسول الله قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم. ) و ما علينا إلا بذل النصح لمن نراه جديراً به و إن رأى إخواننا الأخذ بنصحنا فلهم الشكر وإن لم يأخذوا بها فنكون قد أسقطنا أمانة عن أعناقنا , وبذلك نبريء ذمتنا أمام الله من أننا لم نقل الحقيقة ولم ننصح إخواننا يوم إن احتاجوا لها ! نعمل ونقول ونبلغ وعلى الله تحقيق الهدف إن أراد بهذا الجيل خيراً فإرادته النافذة وهو الحكيم الرحيم . فبعدأن هلك الأعداء بأيادينا وبحكمة من الله نشاهد اليوم هلاكنا بأيدينا ايضا ولحكمة يعلمهاالله . قامت الصحوات بعد أن كنا قاب قوسين أو أدنى من تحرير العراق, وكادت ايادينا أن تُمسك البيارق لرفعها وإعلان النصر,فتحول النصر إلى شبه الهزيمة إن لم نكن واقعيين وقلنا هزيمة وتشرذماً وركوناً لوعود المحتلين ! فما كان منا نحن بضعة من أبناء الإعلام الجهادي إلا أن نقوم بهذه المناشدة والمناصحة .. و لكي تخرج هذه المناشدة بنتيجة ايجابية فينبغي علينا العمل على محورين ولا يُلغي أي منهما الأخر بل هو مكمل له . وهدف هذه المناشدة لمحبة منا أن نرى المجاهدين إخوة متحدين في القرار وهدفهم الأول هو طرد المحتلين والغاصبين ومن عاونهم ووقف معهم ! المحور الأول: توحيد العمل المقاوم في العراق أولا:الدعوة لعقلاء المقاومة والمجاهدين لرص الصفوف وإنهاء العمل المنفرد مهما كانت فائدته , والعمل على تقريب أبناء الفصائل ميدانيا من بعضهم البعض . ثانيا : دعوة كافة مناصري فصائل المقاومة والمجاهدين لوقف كافة الحملات المعادية , وحث القادة الميدانيين لمناصريهم أن يوقفوا هذه الأعمال العدائية بين المسلمين . ثالثا: الدعوة إلى تكوين محكمة شرعية من كافة أطياف المسلمين ومن الهيئات الشرعية للفصائل من كافة توجهاتهم ومذاهبهم للتحكيم بين الفرقاء , وتبيان الموقف الشرعي من مختلف القضايا التي دب فيها الاختلاف بين فصائل المجاهدين . رابعا: تكوين مجلس شورى لكافة فصائل وأطياف المجاهدين تمثل فيه الفصائل بتمثيل مناسب تقره المحكمة الشرعية للمجاهدين, ويكون من مهامه التنسيق الميداني بين الفصائل بصورة مجلس عسكري وغرفة عمليات مشتركة لإدارة العمليات العسكرية والتعاون الميداني في نواحي القتال والتسليح وتبادل المعلومات والإدارة. خامساً: تأسيس هيئة إفتاء وإضافتها إلى القضاء (المحكمة الشرعية) في هيئة واحدة كمرجعية شرعية للمجاهدين. سادساً: العمل على توحيد الخطاب السياسي والإعلامي والتعامل مع الأحداث السياسية بموقف ورؤية شرعية موحدة. سابعاً: المحافظة على الجهاد وبواعثه وثمراته والمضي فيه, والتحريض عليه حتى تتحقق أهداف الأمة ويحكم سلطان الله في الأرض وتتعهد الفصائل بمواصلة القتال حتى طرد المحتل وإقامة شرع الله والتبرؤ من أي مشروع أمريكي سواء صحوات ام انتخابات تدار تحت وطأة الاحتلال. ثامنا : ندعو المجاهدين و قادتهم رفع مذكرة بنقاط الخلاف التي صعب التفاهم فيها بين الفصائل و تحديد موقف كل طرف في هذا الخلاف و مطالبة العلماء بدراسة هذه المسائل عاجلا و إصدار القول الحق و الأقرب للصواب و الذي به تحقن الدماء و تجتمع معه الكلمة بالدليل و البرهان , و الكلمة الطيبة و الحسنة , فقد أخذ الله ميثاقا على العلماء ليبيننه للناس و لا يكتمونه و أن يتبنى أهل العلم مسؤولية هذا المشروع الجهادي في العراق بتوجيه الفصائل لما اختلفوا فيه , و ما يعينهم في أداء هذه الشعيرة العظيمة على أكمل وجهة و أفضل رأي و يبذلون الجهد لذلك . كما إننا نطالب المجاهدين و العلماء أن تكون الحلول المطروحة لدعم استقرار العراق و نصرة المجاهدين حلولا شرعية صادرة عن فتاوى علماء موثوق في علمهم , لا تقع تحت الخلاف المضاد لقواعد الشرع و لا تفرض طائفة على أخرى قولا الجماعة من العلماء على خلافه , كما إننا نطالب الفصائل و العلماء أن يناقشوا ما لا يقبل بالبحث العلمي و نشره للدراسة قبل أن تصدّر سوء النوايا و الاتهامات و تطفوا الخلافات القليلة على التفاهم و التوافق الكثير و الكبير بين المجاهدين و يغلب حسن الظن على سوء الظن . المحور الثاني: التعبئة الجماهيرية للمقاومةالعراقية أولاً: تكوين فرق عمل ميدانية والكترونية وإعلامية للعمل على التوعية بفكر المقاومة والجهاد بالعراق وتمجيده. ثانياً: نشر الأعمال المرئية للعلن بشكل كبير لكسب التعبئة الجماعية و إيصال فكرة للمسلمين (في الداخل والخارج) بأن المجاهدين والمقاومة العراقية عادت قوية بفضل الله ومنته وليس كما يطبل له الإعلام المعادي. ثالثاً: تثقيف الجماهير بقانونية وشرعية المقاومة والجهاد وأنها حق من حقوق الشعوب يلجأ إليها الأحرار . رابعاً: تفعيل المنشورات الالكترونية والمطبوعة في الداخل والخارج. خامساً: الاتصال بالجهات الإعلامية المهمة والضغط عليها لنقل أخبارالجهاد والمقاومة العراقية بشكل علني ورسمي ومنهاالقنوات الفضائية والمجلات والجرائد السياسية والدينية. سادساً: فيما يخص الإعلام الإلكتروني، الحرص على التواصل بين المواقع والهيئات والجمعيات المساندة عن طريق ربط الجميع ببعض وعن طريق بانرات وإعلانات تحرض على الجهاد ودعم المقاومة العراقية بكل السبل المتوفرة . ونشد على أيادي المجاهدين والمقاومين على إتباع ما يروه صحيحاً في خطابنا هذا أو الاستئناس به للملمة المبعثر وتوحيد الأجزاء لتكوين الإرادة الحرة وتفعيلها للمسلمين جميعا . ونذكر بأن قلوب المسلمين معكم وتتهافت على سماع أخباركم التي تصب في رفع لواء الإسلام . وختاماً نحب أن نوجه مناشدات إلى من يهمه الأمر ومن يستطيع أن يغير الواقع الصعب في العراق عامة ولما يجري لأهل السنة في العراق والمجاهدين خاصة :- 1-ندعو علماء العراق ومفكريه إلى تبني المسؤولية الكاملة عن الإصلاح والتغيير بين المختلفين والمتخاصمين , وعدم اليأس من هذا الجانب , وإرجاع المياه إلى مجاريها بين فصائل الجهاد والمقاومة , والعمل على توحيد أهل السنة في العراق فكرا وتوجها وهدفا , والعمل على إسناد المقاومة العراقية في كل محفل , سواء في الندوات والمحاضرات او على المنابر . 2-ندعو علماء الأمة إلى التدخل لحل ما أختلف فيه وما صعب تقويض الخلاف عليه , والى تبني المسؤولية الكاملة في دعم الجهاد والمقاومة العراقية ماليا ودعائيا , وعلى الأقل إعانتها في الفتاوى حول القضايا المختلف فيها . 3-ندعو العشائر العراقية والعربية والشرفاء من أبناء العراق والخيرين من الوطنيين وجميع الرافضين للمحتل الى الوقوف مع المقاومة العراقية والمجاهدين ودعمها بكل ما تحتاج له من مال وسلاح ورجال ودعم استخباراتي وغيرها من أشكال الدعم . 4-ندعو الصحفيين والأكاديميين والمفكرين والكتاب وأصحاب القلم من العراقيين والعرب والمسلمين إلى توجيه أقلامهم بالاتجاه الصحيح , ودعم المقاومة العراقية والمجاهدين بأقلامهم ومقالاتهم وأخبارهم وتقاريرهم وندواتهم والترويج لدورها الريادي في الدفاع عن الأمة والأوطان والوقوف بوجه من يريد شرا بها , والإشادة بما قدمته خلال السنوات المنصرمة , والنصح والتنظير لها إن تطلب الأمر . 5-ندعو التجار وأصحاب الأموال أن يتقوا الله في أموالهم وأن يتبرعواللجهاد والمقاومة العراقية , لأنها أحوج ما تكون إلى المال وكل ما يسندها ويقويها كي يستمر وجودهاوفعلها , ونذكركم بما فعل عثمان - رضي الله عنه – من جهاد بالأموال حتى قال عنه رسول الله (ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم) 6-ندعو الفضائيات والمجلات والصحف العراقية والعربية والإسلامية أن تأخذ دورها في الترويج للمقاومة العراقية , كونه حق مشروع مكفول للدول المحتلة , وعمل اللقاءات مع قادتها ومفكريها وداعميها ونشر عمليات الفصائل وتبيين فعلها وتأثيرها الايجابي تجاه الدول والشعوب . 7-ندعو أبناء الأمة الإسلامية جميعا إلى أخذ دورهم في هذا المجال من توعية بالجهاد والمقاومة , مبتدئين من أهليهم وأبنائهم وإخوانهم مروراً بمن يعرفون من الأصدقاء والجيران , ومن يتفاعل مع قضايا الأمة ليس كالساكت عنها , وأجره على الله . 8-ندعو أصحاب المواقع الالكترونية والمدونات عامة والمنتديات على وجه الخصوص إلى بذل الوسع من أجل الترويج للمقاومة العراقية , ولو كان بتثبيت موضوع مهم أو حذف ما يسيء للمقاومة من تبيين ونشر للخلافات أو قدح فيها , وندعوهم أن يتقوا الله في هذا الجانب , فالإعلام استطاع وبمواقع محدودة وقدرات يسيرة من متطوعين ومجاهدين إعلاميين أن يهزموا الإعلام الأمريكي بآلته الضخمة باعتراف رامسفيلد , فكيف إذا تداعت المواقع المؤلفة وتقاطرت من أجل نشر العمليات والبيانات , وتعاون الجميع في هذا الجانب ! أما نحن فالمسؤوليات الملقاةعلينا كثيرة وأهمها :- 1-الاستمرار في عملية النصرة للمجاهدين والاستمرار في الجهاد الإعلامي والإعلام الجهادي بكافة الوسائل المتاحة ومهما كانت يسيرة من رفع لأفلام المجاهدين وكتابةالمقالات والمشاركات والتصاميم و الإصدارات وغيرها . 2-رفع كل مبادرة خيرة من المجاهدين تجاه إخوانهم , وكل رغبة في صلح او وحدة أو فض خلاف , ونشرها وتثبيت البنرات والمواضيع التي تصب في هذا المجال , وإنزال كل موضوع أو بيان يحرض على الفتن والتناحر والخلاف الاختلاف . 3-النصح والإرشاد إن تطلب ذلك . 4-رفع كل ما يأتي من أي طرف في الأمة من تأييد للمقاومة العراقية والإشادة بأي مبادرة في هذا الجانب ونشرها بالوسائل المختلفة . 5-محاربة الفتن والمفتنين وكل من يريد بالجهاد والمجاهدين شراً , والضرب بقوة على يد المفسدين والمخربين ممن يريدون بمحافلنا شرا . والله من وراء القصد الموقعون على المناشدة :: من المواقع ذات الصلة:: مؤسسة البراق الإعلامية شبكة أنا المسلم للحوار الإسلامي شبكة القول الفصل التحالف الوطني العراقي منتديات الاتحاد شبكة الولاء الاخبارية مركز أنصار الإعلام شبكة حنين وللتواصل http://hanein.info/monashda.html http://alhanein.net/wp بريد المناشدة elmoslimeen@gmail.com |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |