|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#36
| ||
| ||
|
#37
| ||
| ||
معلومه جميله الله يعطيك الف الف الف عافيه مشكوووووووووووووووووووووور اخي الكريم
__________________ سامحني واعذرني ما بقى لك شي عندي في أمان الله روح ربـي يسهل دروبك شيل حزنك و الفرح ولعالم النسيان روح بصراحة أعترف لك ابتدى فيني غروبك كافي صدمات بحياتي جاي تصدمني بعدوالله هالدنيا غريبه وش بقى فيها بعد مابقى غير الجراح وقلبي اللي ماستراح عادي متعود حبيبي حظي ياما طاح غلطتي الطيبه ذبحتني شوفها ودتني وين!!!! |
#38
| ||
| ||
ألف ألف ألف مليون شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــر على المعلومة القيمة دى
__________________ (((((( نعيب زماننا والعـيب فينــا و ما لزمننا عيبا ســـــوانـا نهجوا ذا الزمان بـدون ذنبا ولو نطـــــق الزمان لهجانا ))))) {{ {oscar }}} |
#39
| ||
| ||
^44^ ^44^ ^44^ ^44^ والله ما كنت اعرف....^^ شكرا افدتنى...^^
__________________ شــمــس |
#40
| ||
| ||
انتشرت منذ فترة في الكثير من المنتديات فتوى نسبت للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حول تحريم قول ( تحياتي ) في آخر الكلام و هي غير صحيحة و محرفة عنه و أخذ الكثير من أعضاء تلك المنتديات ينشرونها بين الناس بالنية الحسنة لما يتضمنه موضوع الفتوى من تحفيز للأجر و تذكير بعظم المسؤولية لمن كتم علماً و لم يظهره للناس . و بياناً للحق و رفعاً للكذب عن أحد أعلام المسلمين أردت هنا أن أضع بين أيديكم الفتوى المكذوبة عن الشيخ العثيمين و من ثم الفتوى الصحيحة ليتسنى للجميع الإطلاع عليهما و أيضا - و هذا الأهم - لتتاح الفرصة لكل من رأى هذه الفتوى في أي من المنتديات أن يرد عليها ببيان صحتها و إدراجها ضمن الموضوع عسى الله أن يكتب لنا أجر هذا الفعل و يحشرنا في زمرة الصالحين يوم الدين . اخي كاتب المقال .. جزاك الله خيراً .....علي مجهودك و ان كنت ارجو ان تتأكد من الفتوي اولا قبل نقلها و الفتوى الصحيحة موجودة في موقع سؤال و جواب للشيخ محمد المنجد الله يحفظه ... و إليكم الفتوى ... السؤال : في نهاية الخطابات الرسمية بين الدوار الحكومية و بالأخص الخاتمة يذكر ( و لكم تحياتي ) أو ( و لكم تحياتنا )و كما هو معروف بأن التحيات لله وحده لا شريك له ، فما رأيك بهذا ؟ الجواب : الحمد لله لا حرج أن يقول الشخص لآخر ( لك تحياتي أو مع تحياتنا و نحو ذلك من العبارات ) و أما التحيات التي هي لله وحده ، فهي التحيات الكاملة العامة ، كما في التشهد في الصلاة ( التحيات لله و الصلوات الطيبات ) ... إذا فالتحية الخاصة من رجل لآخر لا بأس بها سُئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - عن هذه الألفاظ " أرجوك " ، " تحياتي " ، " أنعم صباحاً " ، " أنعم مساءً " فأجاب بقوله : لا بأس أن تقول لفلان " أرجوك " في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به و كذلك " تحياتي لك " و " لك مني التحية " و ما شابه ذلك لقوله تعالى : ( و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 ، و كذلك " أنعم صباحاً " و " أنعم مساءً " لا بأس بهما ، و لكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي و في السؤال التاسع و العشرين سُئل الشيخ أيضاً رحمه الله : عن عبارة " لكم تحياتنا " و عبارة " أهدي لكم تحياتي " فأجاب قائلاً : عبارة " لكم تحياتنا " و " أهدي لكم تحياتي " و نحوهما من العبارات لا بأس بها ، قال الله تعالى : ( إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 و التحية من شخصٍ لآخر جائزة و أما التحيَّات المطلقة العامة فهي لله . كما أن الحمد لله و الشكر لله و مع هذا يصح أن نقول " حمدتُ فلاناً على كذا " و " شكرتُه على كذا " ... قال الله تعالى ( أن اشكُر لي و لوالديك ) لقمان/14 . هذا و الله أعلم ... منقول للأهمية |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |