عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. عيون الاقسام المخفية.•°`¯)}§¢¤~ > قناة عيون العرب الإخبارية

قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-10-2009, 10:53 AM
 
مقتدى وأعوانه مرروا وزرعواالبذرة لمخطط تقسيم العراق

الى شهداء العراق و الى كل قطرة دم عراقيةغالية سالت على ارض العراق الشريفة الطاهرة لتدافع عن الشرف و التراب و الاستقلالوالحرية والوحدة .
الى كل ام ثًكلت بمصاب اشد من مصاب الخنساء فزفت الى الجنانخمسة و ستة شهداء أو أكثر ، الى كل ارملة عراقية و ايتام فقدوا الأب و ما جنوا ذنبا، ... الى كل هؤلاء و هم عراقيون يستحقون كل التقدير والاجلال من كل عراقي و علىراس الجميع حكومة بلادهم ( اذا كانت عراقية الولاء ) الى كل هؤلاء و من اجل كلهؤلاء أكتب هذا المقال ...
حرب ضروس اخذت من عمرنا الكثير وتحت دعاوى صروح ، ومن اهلنا و اخوتنا و الادنا اكثر ، و دفعنا ثمنها صواريخ كانت تسقط على ارض العراقبعشوائيه فتقتل المدنيين ( سنه و شيعه ) دون تفريق ، و عمليات تفجيرية خسيسة متعددةمن صرح العلم المستنصرية ومجسدة الاخلاق والمبادىء كربلاء والنجف وتراث العراقالبصرة وثروة العالم العمارة واصل الغيرة والحمية والعروبة الناصرية ولاننسى كركوكالعراقية والموصل الجمالية والحلة الغالية والناصرة الديوانية وغيرها من محافظاتومدن لم نذكرها ، الى تشييع الشهداء العراقيين ، أقول لقد باعكم الصدريون بثمن بخسلقدر مرر مقتدى على حسابكم مخطط يهودي صليبي فظهر عمالته وجيفته الى اعلى مكان فيالخارج أما تستحي ياسلوكي على فعلك وعمالتك بأن تجعل للعدو السيطرة على ارض وبقاعالعراق والعراقيين هذا بحد ذاته تمريرلأسادك بزرعك أصل التقسيم للعراق وتشرذم وتشضضالعراق الى شضض متناثرة ياعجل العراق فزرعتوا البذرة وأسستم البنية للفيدراليةالمشؤومة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-10-2009, 10:57 AM
 
كركوك مقابل إخراج القتلة من إتباع مقتدى

كركوك مقابل إخراج القتلة من إتباع مقتدى

إن المتتبع لتحركات مقتدى وزمرته يلمس تحزبهم وعنصريتهم لجهتهمفقط إما شعار العراقية والمقاومة فهو لخداع الناس فمنذ الأيام الأولى لدخولالاحتلال ظهر هذا فقد قال مقتدى في لقاء مع الجزيرة , بالنص إنا ليس لي علاقة خرجالاحتلال أو لم يخرج ,!!!
لكن عندما اعتقل مصطفىاليعقوبي احد اتباعية راح يصرخ الاحتلال الاحتلال ثم تبنا هذا الأمر بعد إن أدركانه سيعتقل بسبب دعوة عبد المجيد الخوئي فاخذ شعار المقاومة كغطاء وبعدها اصطادتهشبكات دول الجوار ليكون عميل لها ,
فلا عراق ولا مقاومة ,
واليوم قد برهن مقتدى وزمرته على ذلك , ان قضيت تمرير قانونالانتخابات ومسالة كركوك قد تم المساومة عليها من قبل مقتدى مقابل إطلاق سراحالقتلة الذين حكم عليهم بالإعدام وهم كثيرين وبيانه الأخير خير دليل فهو لا يهم منقتل بل همه إن يبقى متجبر وعلى رأس هؤلاء السذج ,
بالله عليكم هل الذين حكمة عليهم القضاء العراقي كانوا أبرياء؟!!!
والله إنا وبحكم عملي كفرد من إفراد المؤسسة الأمنية يوجد فيمديريتنا من اتباعية من حكم عليهم بالإعدام لاعترافهم بقتل عشرات العراقيين منأبناء الجيش والشرطة ... هؤلاء الذين يريد مقتدى إن يطلق سراحهم !! مقابل صفقات تضربالبلد ..
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-11-2009, 09:47 PM
 
لله درك يا كركوك باعوك للأكراد بوضع النهار

كان يا ما كان في سالف العصر والزمان ، كان هناك عراقاً موحداً يعشبمعاني التعايش والسلم والتكاتف والوحدة والتلاحم واللحمة بين كل المكوناتالاجتماعية يشوبه الإبداع والحضارة والتاريخ المشرق ويتخلل يومياته المشرقة بالقالإخوة العراقية والطيبة والكرم والشيمة التي عرفنا بها ، وكان هناك عراقاً غنياًيعيش أبناءه بخير وحب ووئام وسلام طيلة سنوات ماضية واقصد قبل فترة الثمانينيات . وبعد حكم الدكتاتور الطائفي الفئوي الشمولي صدام التكريتي فسد في العراق وبمؤسساتهوعاث به طغياناً الا ان اتت بوادر وأبواق التغير مهلهة من بوقيات الغرب الكافرأمريكا وإسرائيل وأمريكا جاءوا معها وعلى ظهرانيه مركباتهم يحملون طموح تطبيق مشروعسايكس بيكو الغرب الجديد ، فطرحوا المشاريع التخريبية التقسيمية واحداً تلو الأخرففدرالية مقيتة ودستور باهت تقسيمي واتفاقية أمنية لقتل العراقيين وإثارة الطائفيةمن جديد الى صراعات وتناطحات على كراسي الانتخابات في البرلمان والحقائب الوزاريةوتراشق بالاتهامات، وأخر تلك الصراعات على المصالح وهوس السلطة والتسلط وحب المالوالواجهة كان يوم الأحد (8/11/2009) التاريخي بالنسبة لكل العراقيين ذلك الأحد الذيحمل في طياته بيع كركوك بمزاد علني وإمام ملايين المشاهدين ووسائل الإعلام منفضائيات وغيرها ، بيعت كركوك بوضع النهار للأكراد ومام جلال الطالباني الذي هو كماهو معلوم لكل عراقي متابع وبنظرة دقيقة وفاحصة لما يدور بالمشهد السياسي يلاحظوبدقة متناهية انه( مشروع مصالح إسرائيل في العراق) فالكل يعلم ان الأكراد يتجاهرونكثيرا وفي مواقف عديدة بعمالتهم لإسرائيل فكبيرهم الغبي جلال الطالباني أشار فيمواقف عديدة بولائه المطلق لأمريكا وإسرائيل ( سواء مباشرة او بصورة غيرة مباشرة) وكان مرارا لا يمانع ولا يتناهى بل ويفضل ان تبقى أمريكا في العراق وان تفتح سفارةإسرائيلية في كردستان التي تفرد بها الأكراد وكأنهم دولة مستقلة ورفعوا علم مستقلغير علم العراق الذي هو رمز سيادة البلد ( وهذا يعني ان الأكراد انتهكوا سيادةالبلد منذ رفعوا علمهم) والحكومة المركزية في بغداد طيلة تلك الفترة صامتة ازاء مايحصل والسبب أكيدا انهم معا في كل شيء، طريقان مختلفان والهدف والعمالة واحدة لجهاتخارجية وضعتهم هنا في هذه المراكز لإغراض الاستفادة والفائدات الاقتصادية وسلبالمال العراقي سواء في النفط او غيره من موارد وثروات العراق الوفيرة ، وأثير مااثير من مادة ( 140 من الدستور) وطفت قضية كردستان وكركوك على ارض الواقع العراقيوخصوصا راي المجتمع العراقي والغالبية العظمى منه التي همشت آراءهم وأراء الوطنيينبهذا الخصوص ، وتكلم من تكلم عن كردستان العراق واقليم كردستان ولكن الامر لا يعنيكاكا جلال ما زال انه يطبق مشروع التقسيم والعزلة بإقليمه الكردي عن العراق بكلحذافيره وهذا ما رسمه له الاستكبار العالمي الصهيوامريكي الانكليزي ، نعم يرادللعراق ان يقسم الى دويلات صغيرة متناحرة فهم في كل مرة يثيرون قضية ما فتارة قضيةالفدرالية او عزل منطقة سنية عن شيعية بجدار فاصل كما في الاعظمية والكاظمية وغيرهاوتارة قضايا الاقليم وقضية ضم كركوك الى اقليم كردسان واخر ما حصل من اقرار قانونمجحف حاولوا التغرير بسذج العقول بانهم حققوا انجاز ما في التصويت عليه ولكنه ابانعمالة وخسة الكثير بل الأغلب من تيارات وكيانات البرلمان الحالي ولاسيما التيارالصدري الذي مرر هذا المشروع المقيت الذي ستكون له تداعيات سلبية بحق العربوالتركمان الساكنين هناك لا سيما ان هناك قضايا نسب وزواج وتبادل تجارة وعمل كلهاستنتفي من الجانب الكردي وسيعارضها لان المشروع اكبر من قضية احتساب اصوات فيالانتخابات او احتساب من الأكثرية الكرد او العرب القضية اكبر بكثير فسيئي الصيت مندعاة التقسيم الاكراد يحاولون تطبيق مشروع يراد لكركوك ان تكون محافظة ضمنية معاقليم كردستان وهذا دعواهم منذ السابق فكركوك معروفة غنية بالنفط وتصدر يوميا رقماًكبير من براميل النفط الى الدول الأخرى وتجني عائدات وإيرادات كثيرة جراء النفطالمكنون فيها، فهم مشروعهم طمعا بالحصول على هذه المحافظة لضمها لإقليمهم الذيجعلوه دولة مستقلة غير العراق ، فلابد ان نعي خطورة المرحلة وحجم المأساة التيستلحق بنا كعراقيين جراء ما اقترفه البرلمان النائم الذي صمت طويلاً ونطق كفراً ،لابد ان نفهم ونعي جيداً ان المرتزقة ممن يعتاشون على المال العام العراقي انهمباعوا كركوك بثمن بخس الى الاكراد. يتقربوا بذلك لأسيادهم بني صهيون زلفاً وسيجعلوناخوتنا العرب والتركمان وبقية الطوائف الصغيرة يتألمون ويتأذون من معاملة الأكرادالقاسية والطائفية المتعسفة التي يعرفها العرب الساكنون هناك جيداً ، وللتوضح اكثروللمعلومة ان العرب في كركوك اكثر بكثير من الاكراد ولكن بتلفيق وكذب وتزوير أرقاموإحصائيات وبعمالة واتفاق ومصالح مع التيار الصدري في البرلمان وبقية الكتل المصوتةيوم الأحد مرر هذا القانون وعلى كركوك وأهلنا العرب والتركمان والأقليات هناكالسلام ولله درك يا كركوك سرقوك بوضع النهار واهدوك الإغراب السراق إلى الأكراد .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-12-2009, 08:24 AM
 
بيع كركوك في مزاد البرلمان (مقتدى:انباعت كركوك للأكراد وانتهى المزاد)

يقال ان لو اراد المرء ان يتملق لجهة ما ، فهو يتحبب ويحاببمن تحبه تلك الجهة وهذا حصل مع مقتدى الزعطوط ، الذي تملق لمام جلال الطالباني ( اخزاه الله في الدنيا والاخره ) واي تملق هذا الذي مزق العراق وفرق وحدته وشتتابناءه ، بعد ان اهداه التيار المقتدائي الزنبوري كركرك وقدمها له على طبق من ذهبلحظة اقرار القانون في ضجة البرلمان ليوم الاحد التاريخي في عهد العراق الجديد ،نعم باع التيار المقتدائي كركوك الى الاكراد وهمشوا العرب والتركمان وضيعوهم هناك ( ستتالم العوائل هناك خاصة ممن هم اصلا من الجنوب او بغداد ومتزوجين هناك )، ونعودلمثلنا في بداية الموضوع فمقتدى اراد ان يتقرب الى اسرائيل زلفا عن طريق العميلالمنفرد بسوبر العمالة الاسرئيليلة بدرجة ( عميل عامل) كاكا جلال ، فاهداه كركوكواعلنها تبا للتركمان والعرب هناك واهلا باموال بني صهيون التي سيغدقونها علي ،مقتدى الذي ادعى الوطنية يوما ما هو هو يتضح لكل الناس بسطاء ومثقفين انه باع كركوكبثمن بخس ، يا للهول اين وطنيتك ايها الاعرجي وانت تنبح من اجل بيع كركوك في مزادالبرلمان الزنبوري . يا لهول الحدث وافجيعة يا عراق الانبياء واعزاءاه ويا ويلاه ياعراقي لقد باعوك وقبضوا لدولارات ، وا ويلاه يا كركوك حبيبتي لقد باعوك وانت عراقيةلاكراد عملاء لاسرائيل ،اصبح العراق مزاد مساومات بين جهلة البرلمان العملاء الذينيهمهم قبض الاموال والمليارات وفقط ولا تهمهم مصالح العراقيين والعراق . مرروامشروع الاتفاقية الامنية اللعين وها هم يكررون فعلتم المشؤمة . لقد باعوا كركوكللاكراد .لنقرا السلام على العرب والتركمان هناك فهم سابقا عانوا ماعانوا منالاكراد وقنصليات وسفارات اسرائيل في كردستان فكيف والان اقر لهم القانون وابتاعهمكركوك مقابل مصالح في مناطق الوسط والجنوب وبغداد الحبيبة . يا للهول مما حدث اينالمثقفون اين الكتاب لماذا هم صامتون اكتبوا ما لكم ساكتون؟؟؟؟ مقتدى وبقية سقاطالبرلمان العملاء باعوا كركوك للاكراد . فهيا يا شعبي لا تسكت انتفض وافضح كل هؤلاءالسراق المفسدين الذين همهم جني الاموال .
واقول لمقتدى ولتياره المتقزمفي برلمان الكذب والنفاق والعمالة
أنواع المدن كل أحنامتخاوين
دهوك ورمادي وياهابصرتنه
تركمان وعربوأكراد ملتمين
بمسيح وصابئةوإسلام قوتنه
وعلى أرض الوطن نتمشه أيدبأيد
شمال او وسط وجنوبديرتنه
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11-13-2009, 12:28 AM
 
تناقضات التيار الصدري واتفاقياته مسبقا مع الاكراد بــ (التوثيق)

بعد سقوط النظام البائد تسابقت الكثير من الكيانات والتجمعات والتيارات والميليشيات للصعود على اكتاف الشعب العراقي المنهك ففيلق بدر الايراني له اليد الطولى في العبث بمقدرات البلد والشعب وحزب الدعوة الذي له رصيد في نفوس الكثير من العراقيين لما كان يحمل دعاية اعلامية له بواسطة دماء السيد باقر الصدر0قدس سره) والتيار الصدر الذي قفز اعلاميا في داخل العراق واحتل مكان في كل بنى العراق وذلك بواسطة شعاراته البراقة التي اطلقها اضافة الى السيد محمد الصدر(قدس سره) لكن سرعان ما تكالبت قوى الشر تكشفت الوجوه وازيلت الاقنعة المزيفة من وجوه هؤلاء وكان للصراع والتقاتل بين التيار الصدري والفيلق البدري الاثر السيء والانطباع الدموي في العراق وكل ذلك بسبب خيوط المصالح التي تبرق لهم وهم يتشرنقون بها طلبا للسلطة والترأس على حساب الذين ابكاهم الدهر دما .
وكانت لتناقضات التيار الصدري الصدى الواسع على ارض العراق منها خوضه الحرب الدموية التي عمد على دخول الشباب بها وجعل من العتبات المقدسة مقرا له ولاصحابه فعلي امير المؤمنين وضريحه المقدس غامر به مقتدى الصدر اضافة الى الضريح الشريف للحسين الذبيح الذي احرقوا بابه في معركة راح ضحيتها المئات من النساء والزوار والاطفال كانت بين التيار الصدري والبدريين .



فدخل الحرب في النجف الاشرف محاولة منه لابراز اسمه على الساحة العراقية بنداءات كلها مطلية بطلاء الدين والوطنية فكان لايقبل بأبتعاد القوات الامريكية عدة كيلو مترات عن ضريح قائد الغر المحجلين فعندما خاض الحرب بأصحابه ساحقا امامه كل ارادات الشعب العراقي والمذهب الشيعي بكل طوائفه بل الاسلام اجمع والانسانية كلها متعديا على الارواح والممتلكات والمقدسات من اجل حصوله على مكانة تجعل منه امام اعين الناس قائد الضرورة لكن للاسف فبعد ان لا يقبل ابتعاد الامريكان لعدة كيلو مترات عن الضريح رضخ ورقبل ان تكون دبابات الامريكان على بعد 50 متر من باب الامير علي عليه السلام ورضا ان يُهد سياج مسجد الكوفة ويذبح الناس في مسجد السهلة بيت الامام عليه السلام وبعد ايقاف اطلاق النار دخل بيته وجعل من الذين قاتلوا يحتارون بأنفسهم من اين يهربوا واي طريق يسلكوا حتى يخرجوا من مأزقهم الذي اوقعهم به!!!

ثم قام بتهاترات وحرق اغلب مقرات المجلس الاعلى وقتل من كان في داخلها وبعد كل هذا عاود عليهم وتبادل الزيارات فيما بينهم حتى كانت له زيارة لعبد العزيز الحكيم في ايران وهو راقد في المستشفى بطهران حيث اكدت مصادر لـ (الحياة) في ذلك الوقت وقالت (( إن الصدر أبدى استعداده لاعادة كتلته النيابية الى «الائتلاف» الشيعي لخوض الانتخابات المقبلة...))
وقالت المصادر ايضا ((ان الصدر أيد فكرة التئام الائتلاف مرة اخرى. وعبر عن استعداده لاعادة كتلته (30 نائباً) اليها». موضحة انه «زار الحكيم في المستشفى في طهران قبل أسبوعين واتفق معه على الخطوط العامة لإعادة تشكيل الإئتلاف لخوض الانتخابات))


http://www.almitro.com/09/2606.html





وكان ذلك بعد ان مزق هو واصحابه تيار الحكيم واعتبروهم عملاء للاحتلال الامركي حسب تعبيرهم وانهم لا يمدوا للاسلام بصلة وانهم عذبوا ابناء العراق بــ (الدرينات , والشفرات) وعلى يد وزير الداخلية السابق جبر صولاغ .
وقبل هذه الزيارة بكثير كانت زيارات متبادلة بين ممثلي التيار الصدري وممثلي التحالف الكرد ستاني والتي كان الهدف منها الاتفاق بين الاثنين على قضية الفدرالية وتقسم البلد فكان لبهاء الاعرجي عام 2007 الدور البارز في السعي لتقسيم البلد وذلك من خلال تبادل الزيارات وتوالي الاتفاقيات بين المطالبين بالفدرالية .
واليكم رابط موضوع تبادل الزيارات والبحث في قضية الفدرالية بين التيار الصدري والاكراد.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=103266




والعجيب في الامر ان التيار الصدري ينادي بوحدة العراق وشعبه ومن جانب اخر يعقد بهاء الاعرجي الناطق بأسم التيار الصفقات من اجل تقسيم العراق وجعله اشلاء متناثرة ومع من ؟؟؟
مع الكرد الذين باعوا كل شيء من اجل امريكا واسرائيل اللقيطة والظاهر في الامر ان الاتفاقيات بين الكرد والتيار الصدري كانت قائمة على قدم وساق من اجل كركوك والفدرالية التي عمد على تطبيقها كلا الطرفين حتى نجح التيار الصدري في تقديم الهدية الثمينة الى امريكا واسرائيل الذي طالما نطق ورفضهم بلسانه بــ (كلا كلا امريكا , كلا كلا اسرائيل) لكن لكن هذه الكلا كان معناها نعم والف نعم والدليل انهم زفوا كركوك لامريكا واسرائيل يا لا الخزي والعار لكم ولاسيادكم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:35 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011