عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. عيون الاقسام المخفية.•°`¯)}§¢¤~ > قناة عيون العرب الإخبارية

قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 11-20-2009, 12:24 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the white angel مشاهدة المشاركة
لكن ما الذي وجدته بالرابط؟؟؟

مجرد أقاويل بعدها أقاويل بعدها اقاويل
يا قوم يا جماعه يا بني آدم اعطوني صورة صورة واحده يعتدي فيها جزائري على مصري
اعطوني فيديو فيه الاعتداء
اعطوني قائمه بأسماء الضحايا
ألم تؤكد السودان شعبا وحكومه عدم وجود أيه ضحايا ولو حتى جريح واحد
*و جادلوهم بالتي هي أحسن*
و يشرفني ان اضيف انا من اشد المتابعين بالقنوات المصريه فهي الوحيده التي تتحدث عن هذه الاعتداءات
و هذا الكلام ليس من عندي فالقنوات النظيفه تنشر كل شيء والعالم كله رأى ما حدث
والحمد لله نحن في الجزائر سنطير فرحا بالنصر المبين والتلفزيون والجرائد همها الوحيد تغطية احتفالاتنا والتحدث مع ابطال ونجوم ملعب المريخ يوم الاربعاء
العالم والعرب تحدثوا والسودان قالت كل شيء ولا ادري بعد كل هذا ما الذي سيحدث؟؟؟؟

ومشكورين على المداخله
لن اعلق ....!!!
فنحن اخوة فى الله و حسبي الله و نعم الوكيل فى كل ظالم معتد
__________________

آعامل النآس بــقدر عقولهم .. !
_ _

انا ليا طلب عندكم والنبى علشانى
ف حد معاه تليفون دكتور نفسانى
اصل العيشه دى معلش همبكه كدب مالوش داعى
وكله لابس وش المصلح الاجتماعى
ياما البدل بدارى سلطه ومحدش داري

_ _


ونظرت نحوك والحنين يشدني
والذكريات الحائرات.. تهزني
ودموع ماضينا تعود.. تلومني
أتراكِ تذكريه و تعرفي صوته
قد كان أعذب ما سمعت من الحياة
قد كان أول خيط صبح أشرقت
في عمرك الحيران دنيا من ضياه
آه من العمر الذي يمضي بنا
ويظل تحملنا خطاه
ونعيش نحفر في الرمال عهودنا
حتى يجئ الموج.. تصرعها يداه..~}

_ _

سافرتُ يوما .. وظل القلب في بلدي
حاولتُ أنساهُ .. لكن خــــانني جلدي

أنساك يا مصرُ ؟ .. كيف القلبُ يسكنني

وكيف للروح أن تمضي عن الجسد ؟ !

أهــواك عــمــرا جميلا لا يفــارقني

وقـصـة من هوى تحــيـــا إلي الأبد

يا مصرُ .. يا قبلة العشاق .. يا وطني

كل الأماني مضت .. وبقيت لي سندي

في القلب نبضُ وفي الأعماق أغنية

مهما رحلتُ سيبقى .. القلبُ في بلدي


_ _

{{.. انتهى !
..}}

{
{..
في حب مصر
..}}

{{..امة عكس امة ..}}

_ _

آشرح قلبك .. بالضغط هنآ.. و نسأل الله ان يشرح قلوبنآ جميعنا بالقرآن .. و ان يغفر ذنوبنا ..و ينير بصيرتنا
http://www.tvquran.com
((لو تعلم اجر قول ^ سبحان الله بحمده سبحان الله العظيم^ لما تركت ترديدها.))
♥♥
.....



رد مع اقتباس
  #17  
قديم 11-20-2009, 09:46 PM
 
صحيح ما حصل في السودان لكن المهاجمين لا يمثلون سوى انفسهم والشعب الجزائري بريئ من كل ما حصل من اولئك الهمجيين
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 11-21-2009, 12:37 AM
 
الموضوع أكبر من كونه كرة قدم عادية
المشجعين الجزائريين أكدوا كراهيتهم لنا
وطريقة نقلهم للسودان ووجود طائرات حربية
وصمت كبار رجال دولتهم يؤكد على رضاهم بما يحدث
ولن أدافع عن بلدي
لأننا أرفع من ذلك
والحق سيعود
وتحيا مصر
وحسبي الله ونعم الوكيل
في كل مَن يكره بلدي
:77: :77: :77:
شكرا لك اخ علي لصدق ما طرحت
__________________
الذين ماتوا من أجل ألا يموتوا لهم .. عصافير الصباح مدى

إلى شهداء الحرية والكرامة في كل بقعه من أرض الوطن العربي

قلب وليد ستكونين دوما بالقلب ولن تغيبي



إذا تم اكتشاف نقل موضوع دون ذكر كلمة منقول
سيتم انذار صاحبه وإن كررها سيوقف

قبل نقل أية معلومة دينية يُرجى التأكد من صحتها
وذِكر مصدرها
ويُرجى عند اضافة الآيات القرآنية ذِكر أرقامها وأسماء السور ، وتحري الصحيح في الأحاديث النبوية الشريفة
جزاكم الله كل خير

المنتدى أمانة في أيديكم
فلنترقِ سويا بمنتدانا الغالي
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 11-21-2009, 12:59 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sahar ahmed مشاهدة المشاركة
الموضوع أكبر من كونه كرة قدم عادية

المشجعين الجزائريين أكدوا كراهيتهم لنا
وطريقة نقلهم للسودان ووجود طائرات حربية
وصمت كبار رجال دولتهم يؤكد على رضاهم بما يحدث
ولن أدافع عن بلدي
لأننا أرفع من ذلك
والحق سيعود
وتحيا مصر
وحسبي الله ونعم الوكيل
في كل مَن يكره بلدي
:77: :77: :77:
شكرا لك اخ علي لصدق ما طرحت

اتفق مع كل حروف قولتيه عزيزتى
جزاك الله كل خير
__________________

آعامل النآس بــقدر عقولهم .. !
_ _

انا ليا طلب عندكم والنبى علشانى
ف حد معاه تليفون دكتور نفسانى
اصل العيشه دى معلش همبكه كدب مالوش داعى
وكله لابس وش المصلح الاجتماعى
ياما البدل بدارى سلطه ومحدش داري

_ _


ونظرت نحوك والحنين يشدني
والذكريات الحائرات.. تهزني
ودموع ماضينا تعود.. تلومني
أتراكِ تذكريه و تعرفي صوته
قد كان أعذب ما سمعت من الحياة
قد كان أول خيط صبح أشرقت
في عمرك الحيران دنيا من ضياه
آه من العمر الذي يمضي بنا
ويظل تحملنا خطاه
ونعيش نحفر في الرمال عهودنا
حتى يجئ الموج.. تصرعها يداه..~}

_ _

سافرتُ يوما .. وظل القلب في بلدي
حاولتُ أنساهُ .. لكن خــــانني جلدي

أنساك يا مصرُ ؟ .. كيف القلبُ يسكنني

وكيف للروح أن تمضي عن الجسد ؟ !

أهــواك عــمــرا جميلا لا يفــارقني

وقـصـة من هوى تحــيـــا إلي الأبد

يا مصرُ .. يا قبلة العشاق .. يا وطني

كل الأماني مضت .. وبقيت لي سندي

في القلب نبضُ وفي الأعماق أغنية

مهما رحلتُ سيبقى .. القلبُ في بلدي


_ _

{{.. انتهى !
..}}

{
{..
في حب مصر
..}}

{{..امة عكس امة ..}}

_ _

آشرح قلبك .. بالضغط هنآ.. و نسأل الله ان يشرح قلوبنآ جميعنا بالقرآن .. و ان يغفر ذنوبنا ..و ينير بصيرتنا
http://www.tvquran.com
((لو تعلم اجر قول ^ سبحان الله بحمده سبحان الله العظيم^ لما تركت ترديدها.))
♥♥
.....



رد مع اقتباس
  #20  
قديم 11-21-2009, 02:29 PM
 
الأخيرة raninyster@gmail.com
رشيد نيني

عقدة اسمها «المَرُّوكْ»



أولا وقبل كل شيء، تهانينا الحارة للشعب الجزائري الشقيق على إحراز فريقه الوطني تأشيرة المرور إلى بطولة كأس العالم بجنوب إفريقيا. لقد أبان المنتخب الجزائري، طيلة مبارياته برسم إقصائيات التأهيل، عن علو كعب مدربيه وصلابة مدافعيه وشراسة مهاجميه. هنيئا لهم، إذن، بهذا التأهيل الثالث المستحق للمونديال.
وهنيئا لنا نحن المغاربة أيضا بمنتخب جار سيمثل المغرب العربي في إقصائيات كأس العالم. وما خروج المغاربة إلى الشوارع ليلة أول أمس للاحتفال مع الشعب الجزائري الشقيق، رافعين الرايتين الجزائرية والمغربية احتفالا بهذا الانتصار، سوى دليل قاطع على أن ما يجمع الشعب المغربي ونظيره الجزائري أكثر مما يفرقهما.
الشعب المغربي ليس له مشكل مع الشعب الجزائري، كما ليس له مشكل حتى مع النظام الجزائري. النظام الجزائري هو الذي لديه مشكلة مع المغرب. وليس مع المغرب فقط، بل مع الشعب الجزائري أيضا.
وربما لم ينتبه أحد إلى أن وكالات الأنباء كانت تذيع، مباشرة بعد خبر تأهل المنتخب الجزائري للمونديال، خبرا آخر يتعلق بإيقاف خفر السواحل الجزائري قاربا للهجرة السرية على شواطئ وهران، كان على متنه شباب جزائريون يريدون الهجرة سرا إلى أوربا.
هل يعقل أن بلدا غنيا بالبترول يحتل المركز الأول عالميا في إنتاج وتصدير الغاز، حقق أرباحا عن صادراته النفطية التي وصلت عائداتها إلى 350 مليار دولار هذه السنة، لازال أبناؤه يركبون قوارب الموت من أجل الهجرة نحو أوربا للعمل في بلدان الآخرين هربا من الفقر والبطالة في بلادهم.
لذلك لا يسعنا سوى أن نهنئ الشعب الجزائري ونهنئ أنفسنا على تأهله للمونديال، كما لا يسعنا سوى أن نتضامن مع هذا الشعب الشقيق في محنته، متمنين له أن يتمكن من تقرير مصيره بنفسه وأن يفك القيد الذي ضربه حول يديه جنرالات الجيش الذين يخنقون أنفاسه ويجثمون على صدره ويحاولون تصوير المغرب أمامه بمثابة العائق الوحيد أمام تقدم الجزائر ورخائها وسعادتها.
الشعبان المغربي والجزائري يتكلمان لغة مشتركة، ويجمعهما مطبخ مشترك، ويضحكان بسبب نفس النكت. لقد عشت في إسبانيا مع أخوين جزائريين قرابة عام كامل في بيت واحد.. نؤدي مصروف البيت بشكل مشترك ونعد الطعام بالدور ونتقاسم الهموم نفسها والأحلام نفسها والمخاوف نفسها.
ولاحظت أننا نتشابه، إلى حد التطابق، مع الجزائريين. مع بعض الاختلافات في المزاج الخاص بكل شعب.
وطيلة معايشتي لفواز وسيدي احمد، اكتشفت مدى افتتانهما بالمغرب الذي زاراه ذات يوم. كنت أرى عيونهما تلمع عندما يتحدثان عن جبال الخضر والفواكه التي كانا يشاهدانها في الأسواق، واللحوم المعروضة في دكاكين الجزارين في الأحياء. كانا لا يتوقفان عن وصف المغرب بكونه «بلاد الخير». كانا يريدان اقتناء كل شيء تقع عليه أعينهما، خصوصا سراويل «الدجين» التي بمجرد ما يصل الجزائري إلى المغرب، يشتري منها احتياطيا كاملا يكفيه لعشر سنوات، فالشعب الجزائري شعب «لباس» يحب «الشيكي» كثيرا، بحيث يستطيع الجزائري أن يصرف كل ما لديه في جيبه على مظهره حتى ولو اضطر إلى البقاء ببطن فارغة.
هذا الشعب، الذي تجمعنا به روابط الدين واللغة والهوية والكثير من العادات والتقاليد، يستحق فعلا رئيسا أفضل من رئيسه الحالي الذي يسير البلاد وفق الخطة التي وضعها جنرالات العسكر. هؤلاء الجنرالات الذين يعانون من عقدة مزمنة اسمها المغرب، ويفعلون كل شيء لكي تظل الحدود مغلقة بين الجزائر والمغرب. فهم يعرفون أن الحدود إذا فتحت فإن ملايين الجزائريين سيفدون إلى المغرب لصلة الرحم مع عائلاتهم التي فرق بينها الجنرالات عندما طردوا المغاربة المتزوجين في الجزائر حتى دون أن يتركوا لهم الوقت لجمع حقائبهم. العسكر الجزائريون لا يخشون فقط من أن يتوافد الجزائريون على المغرب لصلة الرحم والسياحة، وإنما يخشون أكثر من توافد الجالية الجزائرية المقيمة في أوربا إلى المغرب للاستثمار والاستقرار أو لقضاء العطلة الصيفية.
ورغم أن الرئيس بوتفليقة مغربي المولد وجدي الهوى، درس في مدارس الشرق المغربي وكان حبه الأول في المستشفى العمومي بوجدة، حيث كانت تشتغل الممرضة التي كان يتردد على زيارتها بين حين وآخر، فإنه يحمل حقدا عميقا تجاه المغرب. وليس وحده، بل كل الجنرالات الذين سجلوا الثورة الجزائرية بأسمائهم وحولوها إلى رسم عقاري يجمعون به المناصب والعمولات التي يتقاضونها على صفقات السلاح الباهظ الذي يشترونه يوميا تحت ذريعة الاستعداد للعدو المغربي.
وقد تجلى هذا الكره المقيت الذي يستوطن قلوب جنرالات الجزائر عندما تورطوا في تصفية الرئيس محمد بوضياف الذي أقنعوه بمغادرة مصنع الآجر الذي يملكه في القنيطرة لكي ينتقل إلى قصر المرادية ليحكم الجزائريين، فانتهى مضرجا بدمائه فوق المنصة التي كان يلقي منها خطابه.
والرسالة كانت واضحة، فكل من يأتي من المغرب يجب التصدي له، حتى ولو كان رئيسا.
كراهية الجنرالات الجزائريين للمغرب ليست وليدة اليوم، بل نشأت مع استقلال المغرب، وتجلت بوضوح في خلق جبهة البوليساريو وإمدادها بالسلاح والمال. وقد رأينا مؤخرا كيف حشرت سفارة الجزائر في واشنطن أنفها في شأن داخلي للمغرب عندما استقبلت في واشنطن الانفصالية أميناتو حيدار وأعدت لها برنامجا إعلاميا مدروسا على نفقة الحكومة الجزائرية لكي تقوم بالدعاية لأطروحتها الانفصالية في أمريكا.
فكيف كان سيكون رد الحكومة الجزائرية لو أن المغرب استقبل ممثلين عن مناطق «القبائل» أو«الشاوية» أو «المزابيط» أو «الطوارق»، وأمدهم بالوسائل الضرورية لتمكينهم من المطالبة باستقلالهم الذاتي وتقرير مصيرهم كما تصنع الحكومة الجزائرية مع البوليساريو.
أكيد أنهم سيعتبرون ذلك تدخلا في الشؤون الداخلية لبلدهم. لكن عندما يتعلق الأمر بالتدخل في الشؤون الداخلية للمغرب، فإن أولئك الجنرالات يسمون ذلك تضامنا مع «الشعب الصحراوي ضد الاحتلال المغربي».
لنقلها صراحة لكي يسمعها المغاربة وأشقاؤهم الجزائريون، جنرالات الجزائر لا يهمهم لا البوليساريو ولا «تقرير المصير» ولا «الشعب الصحراوي» ولا حتى الشعب الجزائري. كل ما يهمهم هو استمرار هذه الشوكة في خصر المغرب لوقت أطول. فهي وسيلتهم الوحيدة للاغتناء السريع. ومادام النزاع حيا، فإن أرصدة هؤلاء الجنرالات في البنوك السويسرية ستزداد انتفاخا بفضل عمولات صفقات الأسلحة الباهظة التي يصرفون عائدات النفط والغاز على اقتنائها عوض صرفها على تنمية الجزائر وخلق فرص الشغل للشباب العاطل الذي يركب، من شواطئ وهران، قوراب الهجرة السرية.
وهنا أيضا يكمن سر تلكؤ القوى العظمى في وضع حل لقضية الصحراء في إطار السيادة المغربية. ففتيل النزاع -حسب هذه القوى- يجب أن يظل قابلا للاشتعال في أية لحظة، وبالتالي هناك صفقات أسلحة يجب أن تبرم وملايير الدولارات التي يجب أن تصرف على هذه الصفقات. وبما أن جنرالات الجزائر لديهم آلة لصنع الدولار اسمها شركة «سوناطراك» للصناعات النفطية، فإن أحسن طريقة لتصريف هذه الدولارات والاستفادة من عمولاتها هي إنفاقها في شراء الأسلحة المتطورة. وإذا حلت قضية الصحراء فهذا يعني أن الدجاجة التي تبيض ذهبا ستموت، ولن يكون هناك مخدر آخر يمكن إعطاؤه للشعب الجزائري من أجل سرقة أموال نفطه وغازه.
كما أن حل قضية الصحراء سيكون، بالنسبة إلى شركات صنع الأسلحة العالمية التي تبيع منتجاتها للجيش الجزائري، إنذارا بفقدان سوق مهمة سيكلف عائداتها السنوية خسارة فادحة. وهذه الشركات لديها مستشارون في مجلس الشيوخ يدافعون عن مصالحها عبر العالم. فالمستشارون الأمريكيون في مجلس الشيوخ مسموح لهم بأن يقبلوا تمويلات لحملاتهم الانتخابية من الشركات، وعندما تمول شركة كبرى حملة انتخابية لسيناتور أمريكي ويصل إلى مجلس الشيوخ، فإنه يصبح مطالبا بالدفاع عن مصالح الشركة التي تكفلت بتسديد مصاريف انتخابه. هكذا هي السياسة في أمريكا.. المصالح ثم المصالح ولا شيء غير المصالح.
لذلك على الشعبين المغربي والجزائري أن يبحثا معا عن مصلحتهما المشتركة، وأن يفهم الأشقاء في الجزائر أن المغاربة يفرحون لسرائهم ويحزنون لضرائهم، ويتمنون لهم قادة يليقون بتاريخ الجزائر العريق ونخوة أبنائه. لا قادة يضعون كل ثروات بلدهم رهن إشارة تجار السلاح تحسبا لحرب وهمية مع المغرب لا توجد إلا في مخيلتهم المريضة بعقدة اسمها «المروك».
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القواعد الذهبية للعلاقة الزوجية شهد22 الحياة الأسرية 0 05-02-2009 04:08 PM


الساعة الآن 01:17 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011