__________________

ربًي
أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء..

:ht:

«تربية وطنية» و«تربية بدنية»

علي القاسمي
لست مع إضافة كتاب واحد جديد لحقيبة مدرسية، أو لحزمة كتب يلفها الطالب بإحاطة سجادة مهترئة؛ لأن حسابات الحقيبة - لظرف المراهقة - تنقل شيئاً من الخجل، وتعيد حاملها للصفوف الأولية تلك التي تجاوزها كمرحلة عمر، وكيلا يظل طيلة سني الدراسة مرتبطاً بحقيبة! ما غادر بي إلى هذه الرؤية اليومية كتاب التربية الوطنية حين أضيف قبل سنين إلى قائمة المناهج من دون أن يضيف شيئاً سوى زيادة في الحمل، هذا إذا ما كان كإخوته الكتب غير المتصالحة مع رغبات وعقول الطلاب، حين تستريح نهاية كل يوم دراسي وتنام كل مساء في درج الطاولة لعدم احتوائها على ما يغري بالذهاب إلى غرفة منزل، لتنحصر العلاقة بالكتاب في ساعات الصباح. تحتفل مناهجنا الدراسية بمفردة «التربية» كموصوف ثابت لصفتين مختلفتين هما «البدنية» و«الوطنية» - ولن أتجاهل الصفة الثالثة «الفنية» التي تتوقف عند مرحلة دراسية متوسطة - ولذا لا تُستَغرَب الممارسات التي قدمها شبابنا في الاحتفال باليوم الوطني، حين تشابهت تماماً مع مظاهر الاحتفال بانتصار رياضي، وتفشي ظاهرة التشجيع كمشترك بين مشهدين، وكأن مفهوم الوطنية محصور في انتصار!
سأترك دراسة هاتين الصورتين لطرح مقبل، وأطالب في البدء بأن نجرد الوطنية من مفردة التربية، ونستبدل بها ما يصل للقلب مباشرة، حتى لا تتداخل الرغبات والطموحات، وتؤخذ واحدة بمعية الأخرى، أو نربط بين متضادين في الطرح والشرح، الأولى تنتج عضلاً ونشاطاً والأخرى تصنع روحاً وطموحاً، التربية البدنية سلوك وثقافة وتنفيس، والوطنية تنفس ودم يجري وعرق يصب، قد يحسب الربط مستحيلاً ما بين تربيتين، ولكن اجمعوا ما بينهما واستخلصوا الثقافتين عبر أسئلة يومية ليظهر الفارق تحت تشابه الموصوف، ومساواة الصفتين في الهم، والطموح والرغبة والمعلومة وحتى الحماسة، الأنثى لم تحظَ ضمن مناهجها بشيء من التربيتين فالأولى تتصادم مع مجتمعها وتعتبر جديداً ساخناً سيقف الجمع الغفير في وجهه بحزم وعزم، والأخرى كانت حصراً على الذكور، على رغم أن الأنثى تثبت نجاحاً يوماً بعد يوم، في مشاريع وطنية، وحملت بجهدها ثقافة متكاملة في هذا الجانب، على رغم أن حقيبتها الأنيقة لم تحمل صباحاً واحداً كتاباً لتربية وطنية، على أنها نصف مجتمع ونصف وطن.
بحثت عن سبب يقنعني على الأقل بذكورية التربية الوطنية، على رغم أن الأوراق الناجحة - بالمقارنة لمساحة الحرية - في مصلحة الأنثى والوطنية كمنهج تعليمي انضمت لحقائب الذكور بلا معايير نجاح أو رسوب، بل بما يشبه تغطية خانة شاغرة باستيقاظ متأخر، لو استبدلنا بكل كلمة «تربية» تسبق الوطنية مفردة ثقافة، فربما نقفز بالحس الداخلي إلى منطقة أكثر حماسة ونضع اعتباراً أكثر إغراءً، وإن استبدلنا بالكلمة نفسها المحبة فهذا محرك للمشاعر والأحاسيس ودليل أناقة في المظاهر والتصرفات. قاسٍ جدا أن تقول لمواطن: إنك بلا تربية وطنية، ولكن من المقنع أن تسحبه وتقصّ له مضاعفات النقص في فيتامينات حب الوطن، لتشير إليه أن حبه لوطنه ينقصه الكثير. الهدف أن ننقل الوطن في الدماغ الطري من تربية وشعور بالنقص والوقوف عند نقاط اكتفاء مرتبطة بسن وتصرفات المراهقة، إلى محبة وثقافة عالية ترتقي بالإنسان درجة درجة. الفارق بين التربية والثقافة أو التربية والحب عند مصطلح الوطنية، فاصل حقيقي يكبح التصرفات باكراً، ويضاعف النتائج الإيجابية، ويوسع زوايا الرؤية، لتكون الصورة مدهشة متكاملة أنيقة، كل هذا على استمرار تسليمنا بأنه لا بد من إدخال الوطنية بوصفها منهجاً تعليمياً مستقلاً، مع أن الفائدة والهدف سيتحققان إن تمكن فريق العمل من إدخال هذه الثقافة أو المحبة في المناهج الأخرى، أو من التعاون مع المؤسسات الأخرى المتقاطعة مع المصالح اليومية.
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/87874
ط سيارة تنطلق من المراكز الصحية إلى المدارس

... محمْلة بجرعات لقاح «أنفلونزا الخنازير»
الدمام – محمد المرزوق
... انخفاض عدد الراغبين في «تطعيم» أبنائهم
تنطلق، اليوم، 25 سيارة من المراكز الصحية إلى المدارس في المنطقة الشرقية، تحمل لقاح «أنفلونزا الخنازير» والكادر الصحي، الذي سينفذ الحملة الوطنية للتطعيم ضد هذا الوباء، وسط تردد أولياء أمور في الموافقة على تلقي أبنائهم اللقاح، على الرغم من رسائل وزارة الصحة الداعية إلى الاطمئنان.
وتنطلق «الحملة الوطنية لتطعيم الطلاب» في جميع المراحل، بعد أن كان يتوقع انطلاقها مع بدء الفصل الدراسي الأول، إلا أنها تأجلت، كما أن موسم الحج حاز على السبق في تطعيم الحجاج. وستشهد جميع المراحل التعليمية، فيما عدا الجامعية، الخضوع لحملة التلقيح، وتشمل إضافة إلى المدارس الابتدائية رياض الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة والمعلمين والمعلمات. وتنطلق حملة وزارة الصحة بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وإمارات المناطق.
وأوضح المدير العام لمديرية الشؤون الصحية في المنطقة الشرقية الدكتور طارق السالم أن «المديرية جهزت حملة كبيرة لمكافحة المرض، وخصصت 25 سيارة بكادرها الطبي»، مبينا أنها «ستنطلق اليوم من المراكز الصحية، إلى المدارس لتطعيم الأطفال»، ولم يوضح المدة التي ستستغرقها الجولة على المدارس، فيما أكد أن «التطعيم سيشمل الطلاب والطالبات، الذين وافق أولياء أمورهم على تلقيهم اللقاح». واعتبر المهمة «يسيرة»، وبخاصة أن «المديرية معتادة على مثل هذه الحملات، التي تشبه حملات التطعيم الموسمي للأطفال، مثل التطعيم ضد «الحصبة والألمانية»، مؤكدا «نحن متمرسون في هذا العمل، كما أن اللقاح متوافر في كميات كبيرة».
وذكرت مصادر أن وزارة الصحة ستخضع «الطالبات والطلاب ممن تقل أعمارهم عن تسع سنوات، إلى جرعتي تطعيم، تفصل بين الأولى والثانية ثلاثة أسابيع»، فيما «سيخضع من تزيد أعمارهم عن عشر سنوات لجرعة واحدة فقط».
وأظهرت استطلاعات رأي، في الشهرين الماضيين، وفي فترات متباعدة، رفض 80 في المئة 0 في المئة من أولياء الأمور، تطعيم أبنائهم بلقاح الأنفلونزا. ويأتي الرفض متزامنا مع حملة إعلامية، نظمتها وزارة الصحة، إضافة إلى إقامة محاضرات وندوات خاصة ب «أنفلونزا الخنازير»، نظمتها جمعيات خيرية وجهات صحية، وعلى الرغم من ذلك، ما زال مواطنون غير مقتنعين بجدوى اللقاح، إضافة إلى خوفهم من أعراضه الصحية، التي حذر منها أطباء على قنوات فضائية وفي مواقع إنترنت، ما دعا مسؤولو الصحة في مناسبات عدة، إلى نفي ذلك، ووصفه بـ»الشائعات»، وآخرها تلقي وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة اللقاح.
واعتبر وكيل وزارة الصحة للطب الوقائي الدكتور زياد ميمش أن «أخذ اللقاح بات أمرا ملحاً للحماية من الإصابة بالفيروس، وبخاصة أن أعداد الوفيات والإصابة به تتزايد في شكل متسارع في جميع دول العالم»، ودعا «أولياء الأمور إلى الموافقة على إعطاء بناتهم وأبنائهم اللقاح، لمنع الإصابة عنهم، وعدم انتشاره في المدارس، وبخاصة مع بدء الموجة الوبائية الثالثة في موسم الشتاء». وقلل من الأعراض الجانبية، مبينا أنها «تنحصر في ألم خفيف واحمرار وغثيان»، إضافة إلى «عدم مناسبته للذين لديهم حساسية مفرطة للبيض أو لقاح الأنفلونزا الموسمي».
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/88019

__________________

ربًي
أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء..

:ht:

دورة توعوية لمنسوبات التعليم بحفر الباطن

حفر الباطن - عبدالله السعيدي:

عقدت إدارة الدفاع المدني بمحافظة حفرالباطن دورة عن كيفية مواجهة حالات الطوارئ في المنشآت التعليمية وتم إلقاء المحاضرات على مدى ثلاثة أيام بمركز التدريب التربوي التابع لإدارة التربية والتعليم للبنات واستفاد منها عدد من منسوبات التعليم بالمحافظة، وقام بإلقاء هذه المحاضرات مدير شعبة التدريب بالإدارة النقيب محمد فرحان العنزي. وذكر مدير إدارة الدفاع المدني بالمحافظة المقدم أحمد موسى الغيث أن عقد هذه الدورة يأتي ضمن المرحلة الرابعة من مراحل برامج التوعية لمنسوبي ومنسوبات التعليم بالمحافظة والتي تأتي تفعيلاً لمذكرة التفاهم المبرمة بين المديرية العامة للدفاع المدني ووزارة التربية والتعليم والتي يتم تنفيذها على خمسة مراحل على مدى خمس سنوات يقوم خلالها عدد من ضباط الدفاع المدني بإلقاء المحاضرات التثقيفية عن عدد من المواضيع التي تتعلق بالتوعية عن أهم إجراءات وأعمال الدفاع المدني وكيفية التصرف السليم في مواجهة حالات الطوارئ المختلفة، وشكر المقدم الغيث إدارة التربية والتعليم بالمحافظة على تعاونهم الدائم الذي ساهم في إنجاح هذه الدورات متمنياً أن تستفيد الشريحة المستهدفة بهذا البرنامج بما يكفل تحقيق الهدف المنشود من عقد مثل هذه الدورات.
جائزة للمعلم المتميز بدومة الجندل

الجوف - أحمد الحجاج:

أطلق مكتب التربية والتعليم بمحافظة دومة الجندل جائزة المعلم المتميز كنوع من التحفيز، صرح بذلك مدير المكتب خالد الوشيح الذي ذكر ل(الجزيرة) أن للتحفيز أهمية كبيرة في تحسين الآداء، ومن هذا المنطلق وسعياً منا لمواكبة التطلعات أوجدنا برنامج (تكريم المعلم المتميز).. وإذا كان واجباً علينا أن نحاسب المخطئ، فمن الأوجب علينا أن نكافئ المتميز، وأضاف بأنه يأمل من مديري المدارس إيلاء البرنامج العناية التامة وتشكيل لجنة في المدرسة لتنفيذه وعقد اجتماع مع المعلمين لدراسة تفعيله مع تسليم نسخة منه لكل معلم، ويأمل من جميع المعلمين التعاون في إنجاح البرنامج وإبداء مرئياتهم وملاحظاتهم ليظهر بالشكل الذي يطمح إليه الجميع، يُذكر أن اسم البرنامج هو (تكريم المعلم المتميز) وفكرته وهدفه هو تكريم المعلمين المتميزين سنوياً عن طريق حوافز تقدم لهم، بآلية وضوابط معينة، حيث يهدف البرنامج إلى إثراء العمل التربوي بما يحقق أهدافه، وإيجاد آلية للتحفيز وتنشيط المعلمين في الميدان التربوي، والارتقاء بالمستويات الفنية والإدارية والاجتماعية للمعلمين، وإيجاد حلقة تواصل بين عناصر العملية التربوية، وتقدير وتكريم المعلمين المتميزين، وإتاحة الفرصة لرجال الأعمال والمؤسسات للمشاركة في الأعمال والبرامج التربوية
مديرو ووكلاء المدارس يزورون وحدة خدمات الرس

الرس - منصور الحمود

ضمن زيارات مديري ووكلاء المدارس والمفرغين لدورة مديري المدارس ووكلائها في كلية العلوم والاداب بمحافظة الرس تشرفت وحدة الخدمات الإرشادية بزيارة مديري المدارس ووكلائها، حيث كان في استقبالهم جميع الطاقم الإرشادي في الوحدة, وعلى رأسهم مشرف وحدة الخدمات الإرشادية محمد العايد، حيث رحب بالضيوف الكرام ونقل لهم مشاعره ومشاعر زملائه بالوحدة الإرشادية، كما أعطى فكرة موجزة عن الوحدة الإرشادية وأهميتها، بعد ذلك توجه الجميع إلى صالة الاجتماعات حيث استمع الجميع عن مفهوم الوحدة وأهدافها والفئات المستفيدة منها وطريقة التحويل إليها من قبل عادل الحربي، ومن ثم توجه الجميع بأخذ جولة عامة على ما تحويه الوحدة الإرشادية من مكاتب ومرافق، وفي ختام هذه الزيارة وجه مشرف الوحدة الإرشادية شكره وتقديره لمدير ابتدائية ابن تيمية صالح المسيميري على ما يقدمه من جهود وتعاون
إطلاق البرنامج الإثرائي المسائي بتعليم بنات القصيم
بريدة - مكتب الجزيرة

أطلقت الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات بمنطقة القصيم، ممثلة في إدارة رعاية الموهوبات، البرنامج الإثرائي المسائي للطالبات الموهوبات بعنوان (وزني يحدد مصيري) مطلع الأسبوع الماضي، ويستمر لمدة خمسة أسابيع، بمعدل يومين من كل أسبوع هما الأحد والثلاثاء، بقيادة حصة الصقعبي، وذلك بمقر إدارة رعاية الموهوبات بمدينة بريدة. ذكرت ذلك مساعدة إدارة رعاية الموهوبات حنان الطويان، مشيرة إلى أن الهدف من هذا البرنامج هو تنمية التفكير الإبداعي لدى الطالبات الموهوبات من خلال استخدام المهارات المختلفة (مثل الطلاقة والمرونة والأصالة والتفاصيل والعصف الذهني...) لعلاج مشاكل الوزن بطريقة إبداعية، وقالت إن البرنامج يهدف لتنمية المهارات الشخصية كحب الاستطلاع والقدرة على الحوار وتقبل النقد، بالإضافة إلى تعزيز سلوك العمل الجماعي والعمل بروح الفريق وتكوين اتجاهات إيجابية لدى المشاركات نحو التفكير غير التقليدي، وأضافت أن البرنامج يستهدف (30) طالبة من اللائي اجتزن المقاييس المقننة

__________________

ربًي
أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء..

:ht:

شقراء - عبدالله المقحم

قام الدكتور خالد بن عبدالعزيز الخريجي مدير عام الإشراف بوزارة التربية والتعليم بزيارة لإدارة التربية والتعليم لتعليم البنين بمحافظة شقراء يرافقه كل من مشرف عام التربية الإسلامية صالح المقاطي ومشرف عام العلوم محمد يوسف. وكان في استقبالهم مدير الإدارة عبدالعزيز المسند، وتأتي هذه الزيارة بهدف الاطلاع على العمل التربوي ولقاء مسؤولي الإدارة والاجتماع بالمشرفين التربويين ومناقشة العمل الإشرافي بصفة خاصة والعمل التربوي بصفة عامة والتأكيد على الأدوار الإشرافية التي تركز على بيئة المعلم مع التركيز على مشروعات الوزارة الإستراتيجية, وقد قام الدكتور الخريجي بزيارة لعدد من المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية بهدف الوقوف على العمل من خلال الميدان التربوي وقد أشاد بما تقوم به المدارس من عمل جبار في عدد من المدارس، كما أشاد بسرعة تفاعل مدرسة أحمد بن حنبل الابتدائية بإقامة معرض يحكي حياة الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين داخل المدرسة
مدير مكتب التربية لدول الخليج: هدف الجائزة تشجيع الباحثين من أبناء

المنطقة على المكتبة التربوية

الجزيرة - صالح العيد:

أكد معالي الدكتور علي بن عبدالخالق القرني، المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، أن الأعمال المقدَّمة لنيل جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج للدورة المالية 1430 431هـ، التي سبق أن أعلنها في مجالات البحوث والدراسات والتأليف والنشر والتجارب والمشروعات والاستفسارات، تع** اهتمام الباحثين بصفة خاصة، والمجتمع التربوي بصفة عامة، وهدفها تشجيع الباحثين المبدعين من أبناء المنطقة على إثراء المكتبة التربوية، وبث روح المشاركة الفاعلة وتنشيطها في مضمار الأعمال الفكرية المبدعة، وحفزهم على إنتاج أعمال وتجارب متميزة تسهم في إيجاد الحلول للمشكلات التربوية. مضيفا أن مكتب التربية العربي لدول الخليج يسعى من خلال الجائزة إلى توفير رؤى علمية تخدم الدول الأعضاء بالمكتب وخططها التنموية، وتكون هذه الرؤى نتاجاً للبحث التربوي الرصين الذي يخدم التعليم وقضاياه المتعددة. وبهذه المناسبة أوضح المدير العام للمكتب أن الميادين الأربعة التي تشملها البحوث والدراسات والتأليف والنشر - وهي التعليم ما قبل الابتدائي والتعليم الثانوي، ودمج التقنية بالتعليم، وتأهيل المعلمين وتدريبهم - قد تم تحديدها من قِبل لجنة الجائزة؛ لاستشعارها أهميتها في العمل التربوي في المرحلة الراهنة، وحاجة قضاياها المختلفة للمزيد من البحث العلمي الهادف البناء. وأكد معاليه أن الباب مفتوح لتقدُّم المعلمين والمعلمات بأعمالهم للجائزة، كما يتم قبول الدراسات والبحوث والتجارب بشكل عام، حتى وإن لم تكن أعدت خصيصا للجائزة، بشرط ألا يكون قد سبق أن نالت جائزة في مسابقة أخرى. وأوضح أنه يتم قبول الأعمال بغض النظر عن عدد المشاركين فيها، وكذا الأعمال الممولة من مؤسسات الدول الأعضاء بعد الحصول على موافقتها للترشح للجائزة. يُذكر أن قيمة الجائزة 100 ألف ريال سعودي، وآخر موعد لتلقي الأعمال هو جمادى الأولى 1431هـ

__________________

ربًي
أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء..

:ht:

برعاية فيصل بن عبد الله وحضور وزير التربية الأردني معرض مساجد

تشد لها الرحال يحتفي في عمّان بالقدس عاصمة للثقافة

عمّان - محمد المنيف

برعاية صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله آل سعود وزير التربية والتعليم الذي يزور الأردن حالياً وبحضور وزير التربية الأردني يفتتح مساء اليوم السبت في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة المعرض الفني التشكيلي (مساجد تشد إليها الرحال). في محطته الرابعة بعد عرضه في جدة وفي الرباط والدار البيضاء بالمغرب. وتأتي المحطة الرابعة مشاركة في الاحتفال باختيار القدس عاصمة للثقافة العربية لينتقل في جولة جديدة يحقق من خلالها الهدف الذي أعد المعرض من أجله كما تحدث عنه صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض، أن المعرض يهدف إلى بلورة المفاهيم الروحية والمعنوية من خلال رسالة ورؤية مفادها أن الإسلام هو دين العدل والسلام والأمن والأمان والتعايش بين الشعوب، ولتسليط الضوء على الدور المتميز الذي تلعبه المساجد في الإبداع في كل صوره وتجلياته. الجدير بالذكر أن المعرض يقام بإشراف مشترك بين الجمعية الملكية للفنون الجميلة بالأردن والمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالتعاون مع مؤسسة ليان للثقافة في المملكة العربية السعودية. المعرض الذي انطلقت فكرته عند اختيار مكة المكرمة عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 1426هـ برعاية مؤسسة (ليان للثقافة) التي أسست سنة 2007 التي تترأسها الأميرة السعودية ليان بنت فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود. ويشارك به نخبة من الفنانين من مختلف دول العالم الإسلامي.
محمْلة بجرعات لقاح «أنفلونزا الخنازير»

الدمام – محمد المرزوق

... انخفاض عدد الراغبين في «تطعيم» أبنائهم

تنطلق، اليوم، 25 سيارة من المراكز الصحية إلى المدارس في المنطقة الشرقية، تحمل لقاح «أنفلونزا الخنازير» والكادر الصحي، الذي سينفذ الحملة الوطنية للتطعيم ضد هذا الوباء، وسط تردد أولياء أمور في الموافقة على تلقي أبنائهم اللقاح، على الرغم من رسائل وزارة الصحة الداعية إلى الاطمئنان.
وتنطلق «الحملة الوطنية لتطعيم الطلاب» في جميع المراحل، بعد أن كان يتوقع انطلاقها مع بدء الفصل الدراسي الأول، إلا أنها تأجلت، كما أن موسم الحج حاز على السبق في تطعيم الحجاج. وستشهد جميع المراحل التعليمية، فيما عدا الجامعية، الخضوع لحملة التلقيح، وتشمل إضافة إلى المدارس الابتدائية رياض الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة والمعلمين والمعلمات. وتنطلق حملة وزارة الصحة بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وإمارات المناطق.
وأوضح المدير العام لمديرية الشؤون الصحية في المنطقة الشرقية الدكتور طارق السالم أن «المديرية جهزت حملة كبيرة لمكافحة المرض، وخصصت 25 سيارة بكادرها الطبي»، مبينا أنها «ستنطلق اليوم من المراكز الصحية، إلى المدارس لتطعيم الأطفال»، ولم يوضح المدة التي ستستغرقها الجولة على المدارس، فيما أكد أن «التطعيم سيشمل الطلاب والطالبات، الذين وافق أولياء أمورهم على تلقيهم اللقاح». واعتبر المهمة «يسيرة»، وبخاصة أن «المديرية معتادة على مثل هذه الحملات، التي تشبه حملات التطعيم الموسمي للأطفال، مثل التطعيم ضد «الحصبة والألمانية»، مؤكدا «نحن متمرسون في هذا العمل، كما أن اللقاح متوافر في كميات كبيرة».
وذكرت مصادر أن وزارة الصحة ستخضع «الطالبات والطلاب ممن تقل أعمارهم عن تسع سنوات، إلى جرعتي تطعيم، تفصل بين الأولى والثانية ثلاثة أسابيع»، فيما «سيخضع من تزيد أعمارهم عن عشر سنوات لجرعة واحدة فقط».
وأظهرت استطلاعات رأي، في الشهرين الماضيين، وفي فترات متباعدة، رفض 80 في المئة 0 في المئة من أولياء الأمور، تطعيم أبنائهم بلقاح الأنفلونزا. ويأتي الرفض متزامنا مع حملة إعلامية، نظمتها وزارة الصحة، إضافة إلى إقامة محاضرات وندوات خاصة ب «أنفلونزا الخنازير»، نظمتها جمعيات خيرية وجهات صحية، وعلى الرغم من ذلك، ما زال مواطنون غير مقتنعين بجدوى اللقاح، إضافة إلى خوفهم من أعراضه الصحية، التي حذر منها أطباء على قنوات فضائية وفي مواقع إنترنت، ما دعا مسؤولو الصحة في مناسبات عدة، إلى نفي ذلك، ووصفه بـ»الشائعات»، وآخرها تلقي وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة اللقاح.
واعتبر وكيل وزارة الصحة للطب الوقائي الدكتور زياد ميمش أن «أخذ اللقاح بات أمرا ملحاً للحماية من الإصابة بالفيروس، وبخاصة أن أعداد الوفيات والإصابة به تتزايد في شكل متسارع في جميع دول العالم»، ودعا «أولياء الأمور إلى الموافقة على إعطاء بناتهم وأبنائهم اللقاح، لمنع الإصابة عنهم، وعدم انتشاره في المدارس، وبخاصة مع بدء الموجة الوبائية الثالثة في موسم الشتاء». وقلل من الأعراض الجانبية، مبينا أنها «تنحصر في ألم خفيف واحمرار وغثيان»، إضافة إلى «عدم مناسبته للذين لديهم حساسية مفرطة للبيض أو لقاح الأنفلونزا الموسمي».

__________________

ربًي
أؤمْن كثًيرآ بأن المًسآإحْه الفآإصًله بين الحْلم ۆالۆآقْع مجْرد دعْآء..

:ht: