وتزداد الاجور والحسنات في زمن الفتن شكرا لك صديقي الغالي وبارك الله في قلمك (السيف البتار)

__________________
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

هكذا هم يقولون .. عندما تصارحهم بحقيقة هيفاء و غيرها من من هم على شاكلتها ..

عليك ان تكون حضاريا !! انظر للأمور بجمالية اكبر !!

لا تسخر من هذه الغانيه او تلك !!هل تعلم لماذا ؟؟ لأن الفن رسالة

وهن يؤدين هذه الرسالة .. ويا فرحتي بها فلقد وصلت كاملة ..

انها السخرية مما نحن فيه يا أخي ..

ولو فكرنا يوما بقبول مثل هذه الأمراض .. لكانت فعلا نهاية كرامتنا

ولكن .. ربما راقني اسلوبك الجميل في السخرية الهادفة

فرددت عليك بمثلها ..

لك مني كل التقدير والاحترام .. دمت سالما ..

تحياااااااتي اخي ..

__________________

__________________

اولا دعنى اتوجه اليك بخالص شكرى علنى استطيع ان اعبر عنه

ثانيا خلينى اقول
انه مغفل
وهلى مغفله
ونحن مغفلون اعذرنى
هو مغفل اقصد من اكتشفها
هى مغفله اقصد تلك استحقر ان اكتب اسمها
نحن مغفلون
اقصد جميعنا اوقعتنا فى شركها
عرفناها ورددناها على السنتنا
وفى الاخير قرأت اخيرا انها اصبحت من اجمل نساء العالم
كتب عنها فى الجرايد والمجلات
واخيرا تستضيفها الاعلاميه من الشاذلى فى برنامجها
لتحدثها عن المغفل الذى تزوجها
وتعرض لها مشاهد اباحيه قذره من كليباتها
وتحدثها عن نجاح فيلمها الساقط دكان شحاته
هل هذا يلليق بإعلامنا
شبابنا احبوها لقذارتها
وهى فى الاخير ليست من بلادنا لنرحب بها بيننا
ولتغنى لنا لمصر تعبيرا عن حبها لنا
اكيد طبعا لازم تعمل كده
زى قرينتها نانسى عقرب
طبعا لازم يغنوا لمصر
فهى مصدر رزق لهم
يشحون بأصواتهم ونحن
نهطلهم بالمال
ويلقى الشريط نجاحا كبيرا
لماذا ؟
لان شبابنا نسوا دينهم ونظروا اليها
لمفتنها
وانتشرت اشرطتهم فى الشوراع
مع الباعه الجائلين
لكن هلى تسمع صوت قراننا فى الشوارع كما نسمع اصواتهم الشحيحه
انا اقولها على اجد اذن تسمعنى
نحن فى غنى عنها وعن امثالها
خالص ودى واعذرنى اطلت كثيرا
خالص شكرى لذاك الموضوع الرائع

__________________
الله محى الجيش الحر ..اللهم بلغنا النصر قبل العيد يالله
اللهم انصر المسلمين فى بورما يالله كن معهم ولا تكن عليهم

الاقصى الشريف يستصرخ يا امه المليار فأغيثوه

يا أمة خامدة الأركان أفيقي من غفوة طالت بها الأزمان

أشكرك "أبو آدم" على الطرح المميز للموضوع

وأحببت أن أترك تعليقاً ....

فالآية المذكورة " وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض "
هي خير وصف للخبر
ولو أن المخرج استخدمها ككلمة حق اريد بها باطل
والعكس هو الصحيح فهؤلاء وما يقدمون زبد (ملون) يسيح ويذهب جفاء
وتبقى العفيفات الطاهرات هن الأم والزوجة والأخت والبنت
وكل من انتقد زوجته بسب تلك فقد انتقد امه واخته وبنته
وكل من تذمر من زوجته بسب تلك فقد تذمر من العفة والطهر والحياء

واذكر من باب السخرية ان الغرب تفوق علينا في حل تبعات هذه المشكلة اجتماعياً فصنعو دمى على اشكال الاشخاص اللامعين من المغنيات والممثلات (نفخ او بلاستيك او حلوى) فلك ان تشتري الدمية التي تحب وتلعب بها كما تشاء وارح الزوجة من عناء التشكل والتحور فكم واحدة تريد ان تكون شبه للهايفة فلم يخلق من الشبه الا اربعين كما يقولون

وبالمناسبة لم تكن فكرة هذا الحل صعبة فقط تم تجسيم المعنى الحقيقي لهؤلاء
" دمى تحركها ايدي "

اللهم سلّم
شكراً وتحياتي

__________________